الروح الأصل

﴿وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ﴾ « أبان الله سُبحانه أنّه لولا دفع الله المُشركين بالمؤمنين، وتسليط المؤمنين على دفعهم عن بيضةِ الإسلام، وكسر شوكتهم وتفريق جمعهم، لغلب الشرك على الأرض، وارتفعت الديانة، فثبت بهذا أنّ سبب بقاء الدِّين واتساع أهله للعبادة إنّما هو الجِهاد، وما كان بهذه المنزلة فحقيق أن يكون من أركانِ الإيمان، وأن يكون المؤمنون من الحرص عليه في أقصى الحدود والنهايات. »

مَشارع الأشواق صـ: 80

﴿وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ﴾ « أبان الله سُبحانه أنّه لولا دفع الله المُشركين بالمؤمنين، وتسليط المؤمنين على دفعهم عن بيضةِ الإسلام، وكسر شوكتهم وتفريق جمعهم، لغلب الشرك على الأرض، وارتفعت الديانة، فثبت بهذا أنّ سبب بقاء الدِّين واتساع أهله للعبادة إنّما هو الجِهاد، وما كان بهذه المنزلة فحقيق أن يكون من أركانِ الإيمان، وأن يكون المؤمنون من الحرص عليه في أقصى الحدود والنهايات. »

مَشارع الأشواق صـ: 80

عن خالد بن الوليد ‏رضي الله عنه أنه شكا إلى سيدنا رسول الله ﷺ الضِّيقَ، فقال له ﷺ: "ارفَعْ يديك إلى السّماء وسل الله السّعة"

‏"مَا دَام لِي خَالقٌ بِاللُّطفِ يغمُرُني فَما الّذي بَعد لُطفِ اللهِ أخشَاهُ"؟

قوله تعالى: ‏{وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور } ‏قال قتادة رحمه الله  : ‏أوشكت - والله الذي لا إله إلا هو - أن تضمحل عن أهلها ، فخذوا من هذا المتاع طاعة الله إن استطعتم ، ولا قوة إلا بالله. [ تفسير ابن أبي حاتم ٨٣٣/٣ ] قال سعيد بن جبير رحمه الله: متاع الغرور ما يلهيك عن طلب الآخرة، وما لم يلهك، فليس بمتاع الغرور ولكنه متاع بلاغ إلى ما هو خير منه. [ ذم الدنيا لإبن أبي الدنيا ص ١٢٠ ]

هل تعلم من هو الشيخ المؤسس عبدالله بن ياسين ووجه التشابه بينه و بين الشيخ المؤسس احمد بن ياسين؟

#وقفة.. في بضع سنوات فتح المسلمون أسبانيا والبرتغال وجنوب فرنسا ، وبقيت فقط منطقة (صخره بلاي) ، وهي بقعة صغيرة من اسبانيا بيد النصارى. قال عنها المسلمون : ماعسى أن يفعل 30 علجا (30 فارس) ، انهم شرذمة قليلة وانا لنحن الغالبون . هؤلاء العلوج كانوا نواةً وتضخمت حتى أسقطت الأندلس بعد 800 عام من الفتح !!                     لا تستصغر عدواُ قط ..

قيل أنَّ تميمًا الداريّ رضي الله عنه :"نَام ليلة لم يتهجد فيها حتّى أصبح، فقام سنةً لم ينم فيها عقوبة للذي صَنع "

شعب الإيمان للبيهقي (4/524)