- مَهّدَوِيّة الإِثَر .
- فأنتَ بَسمتي وَ بهجتي يا مِن مَسكتّني فِي لوعّتي أنتَ ألذيّ أوصى بِكَ رَبُكَ عَليُ الحَيدرِ 💙. شُكرًا مولاي كبرتْ بـَ خيمتكَ
Mostrar más215
Suscriptores
-124 horas
-27 días
-130 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
ادعوا الصاحب الزمان واسوّا
فلا أحد يستحق ذلك بقدره
ساعد الله قلبك ياعزيز روحي ياسيدي يا صاحب الزمان
عَنِ الرَّيَّانِ بْنِ شَبِيبٍ، عَنِ الرضا ( عليه السَّلام ) ـ فِي حَدِيثٍ ـ أَنَّهُ قَالَ لَهُ:
"يَا ابْنَ شَبِيبٍ: إِنْ كُنْتَ بَاكِياً لِشَيْءٍ فابكِ للحسين بن علي ( عليه السَّلام )، فَإِنَّهُ ذُبِحَ كَمَا يُذْبَحُ الْكَبْشُ، وَ قُتِلَ مَعَهُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ رَجُلًا مَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ شَبِيهُونَ، وَ لَقَدْ بَكَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ الْأَرَضُونَ لِقَتْلِهِ.
يَا ابْنَ شَبِيبٍ: إِنْ بَكَيْتَ عَلَى الْحُسَيْنِ ( عليه السَّلام ) حَتَّى تَصِيرَ دُمُوعُكَ عَلَى خَدَّيْكَ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ كُلَّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتَهُ، صَغِيراً كَانَ أَوْ كَبِيراً، قَلِيلًا كَانَ أَوْ كَثِيراً.
Photo unavailableShow in Telegram
كان الأمويون مصرين على قتل الإمام الحسين (ع) وبشدّة حيث أن يزيد أمر عمّاله وجواسيسه بتدبير اغتيال الإمام خلال الحج ومهما كانت الظروف, وقد ورد انه قال لجعفر ابن عقيل: (وَاللهِ ، يَا ابْنَ عَمّي ! لَوْ كُنْتُ في جُحْرِ هامَّة مِنْ هَوامِّ الأْرْضِ لاَسْتَخْرَجُوني وَيَقْتُلُوني) فلو بقى أبو عبد الله (ع) لتمّ قتله وانتُهِكت حرمة بيت الله الحرام ويَسهَل القتل فيه ولضاع دم الإمام الحسين (ع) وتتم تبرئة يزيد ويتهمون الخوارج أو أشخاصاً منفردين بقتله كما حصل مع أمير المؤمنين علي(ع) وهذا يتسبّب في ضياع جهد الإمام في فضح السلطة الجائرة الغاصبة البعيدة عن الدين الإسلامي وبخروجه وحربه ضدّهم في كربلاء حطّم شرعيّتهم وهدّ أركان دولتهم بثورته العظيمة وتضحياته التي خلّدتها الأزمان وأظهرت للناس مدى بشاعتهم وخسّتهم وأنهم لا يتوانون في أي معصية وجريمة في سبيل المحافظة على سلطتهم.
قال الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف عن مصاب جدّه الحُسين عليه السلام ؛
فلئن أخّرتني الدهور ، وعاقني عن نصركَ المقدورُ ، ولم أكنْ لِمَنْ حاربك محارباً ،وِلمنْ نصَبَ لك العداوة مناصباً ، فـلأندُبَنَّك صباحاً ومساءً ، ولأبكينَّ عليك بدلَ الدموع دماً ، حسرةً عليك وتأسُّفاً على ما دهاك وتلهفاً ، حتى أموت بلوعة المصابِ وغُصّةِ الاكتئابِ.
اللهم عجل لوليك الفرج القائم المنتقم لجده واباءه عليهم الصلاة والسلام .
Photo unavailableShow in Telegram
قُم للعزاءِ بالروحِ قبلَ الجسد معَ السماء ،فذي فاطمٌ نَشرت قميصَ حُسينٌ ملطخٌ بالدِّماء .
السَّلام عَلَيْكَ يَا أبا عَبْدِ اللهِ وَعلَى الأرواحِ الّتي حَلّتْ بِفِنائِكَ ، وَأنَاخَت برَحْلِك، عَلَيْكًُم مِنِّي سَلامُ اللهِ أبَداً مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ الليْلُ وَالنَّهارُ ،
السَّلام عَلَى الحُسَيْن ، وَعَلَى عَليِّ بْنِ الحُسَيْنِ ،وَعَلَى أوْلادِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أصْحابِ الحُسَين.
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.