Everything in life comes to me with ease and joy

في حديثهم عن الأمنيات والأحلام والنوايا والأهداف، يستخدم الكثير من المعلمين الروحانيين مصطلح "التجلي" "manifestation" وتعني تجسد الشيء في صورة مادية أو ظهور ما هو غير مادي في صورة مادية. لماذا يحرص المعلمون الروحانيون على استخدام هذه الكلمة باستمرار؟ لماذا لا نسمع منهم عبارات من قبيل "صنعت هدفي" أو "وصلت إلى هدفي" أو ما شابه؟ اخترت أن يكون الجواب على لسان إثنين من المعلمين الذين أحب مطالعة كتبهم والاستماع إلى محاضراتهم بشكل دوري. سأبدأ بنيفيل جودارد المحاضر والكاتب الأمريكي الذي اشتهر في منتصف القرن الماضي ولا تزال كتبه مرجعا لكل من يهتم بقانون الجذب وفهم القوانين الكونية الأخرى. يقول جودارد في إحدى محاضراته: "لقد تمت عملية الخلق، ليس هناك من شيء جديد ليتم خلقه. فقط تتجلى وتتجسد الأشياء. في البداية حينما خلق الله السماوات والأرض ، أتم خلق كل الأشياء وكل الاحتمالات الممكنة. كل الاشياء موجودة، وكل ما ترغب به موجود بالفعل، لكنك لا ترى بعينيك إلا ما يحويه وعيك. أما دورك فهو أن تستدعي ما تريده للظهور أو التجلي. فينتقل من الخفاء إلى العلن. كل الأشياء موجودة بداخلك، وتتجلى الأشياء فقط للإنسان الذي يعي ما بداخله. حينما ندرك أن كل الأشياء موجودة بالفعل، سنعي تماما لماذا الخيال عالم لا محدود. لأن الخيال هو الوعي الذي يحوي كل شيء. يقول ألبرت أينشتاين "المنطق سوف ينقلك من الألف إلى الباء، أما الخيال فسوف يأخذك لكل مكان." كل ما تجلى بدأ أولا في خيال الإنسان لقد شهدت الأرض الكثير من التغيرات خلال الألفية الأخيرة وذلك لأن الإنسان يتخيل باستمرار ويتوسع في تخيلاته. إذا كنا نستطيع أن نتخيل شيء ما، فهذا يعني أنه موجود. وبما أنه موجود فيمكن أن يتجلى ويتجسد على الأرض طالما أدرك الإنسان أن ما يتخيله ليس وهما أو أضغاث أحلام ولكن ما يتخيله هو حقيقة ولكن في عالم آخر أو في بعد زمني آخر. هذا الإدراك هو مفتاح تحقيق المستحيل. لكن مشكلة الإنسان أنه يعتبر الشيء حقيقيا فقط إذا أدركه من خلال حواسه المادية، وبذلك قد فقد الإتصال مع الحقيقة الكامنة في داخله. ليس مطلوب من أي منا أن يصنع أو يخلق شيئا جديدا أو يجبر شيء ما على الحدوث فقد انتهت عملية الخلق. المطلوب منا فقط أن نؤمن أن ما نتخيله أو نرغب به موجود بالفعل في داخلنا حيث يكمن ملكوت الله، فقط علينا أن نقبل بتلك الحقيقة ونسمح لما نريد أن يتجلى ويتجسد في واقعنا المادي. انتهى كلام نيفيل جودارد، وسأختم بفريدريك داودسون مؤسس تقنية صناعة الواقع والذي يقول في نفس الصدد: يعتقد الكثير من المبتدئين أنني أعلمك "أنت من يصنع واقعك" لكن الحقيقة التي كررتها مرارا في كتبي وأكررها باستمرار أن الله العلي القدير هو من يصنع ويخلق الواقع، وأنت فقط تستقبل الواقع (تماما مثل التلفاز، التلفاز لا يصنع البرامج ولكن يستقبل مجموعة معينة من الترددات ويترجمها في صورة برامج). من السيء أن العديد من الكتب الميتافيزيقية لم توضح هذا الأمر. ومن ثم تجد الكثير من الأتباع المضللين نتيجة لغياب تلك الفكرة. أنت لا تملك كل تلك القوة لتصنع الواقع، لكن بقليل من الإمتنان والإستسلام والرحمة، يمكنك أن تتصل بالقوة التي لا تضاهيها قوة. إعداد وترجمة: أحمد ثابت Ahmed Sabet مصادر: قوة الوعي لنيفيل جودارد كتاب الجذب المغناطيسي للثروة لفريدريك داودسون

معلومة: سمعت نيفيل جودارد يقول من لا يستطيع مثلا التخيل يستطيع استدعاء الشعور بإستخدام (أليس رائعا) مثلا :أليس رائعا حدوث معجزة في حياتي الأن؟ أليس رائعا أن أكون في سلام وأمان الأن وكل وقت؟ أليس رائعا أن يكون لدي أسرة جميلة ورائعة؟ أليس رائعا امتلاكي للسيارة التي أحب بكل سهولة ويسر والأن؟ استخدم اليس رائعا …. وأكمل ماذا تحب العبوا معها 🤍🤍🤍 #imane infinity

الامتنان إيهاب حمارنة 🙏🏻🙏🏻🙏🏻

الناس عادة تعتقد انه من اجل ان نحل اي مشكلة فيجب ان نفكر و نفكر بها و نمعن الاستغراق بها .... و هذا يعارض قوانين الكون .... لأن اهتزاز طاقة الحل مختلف تماما عن اهتزاز المشكلة و ما يمثل لك الحالة الاهتزازية هذه هو شعورك فان اردت ان تصل لحل اي مشكلة و جواب اي سؤال فيجب عليك ان تركز على ذلك الحل .. كيف يكون ذلك .؟!! اسمع هذا منا .. انه من اكثر الامور الرائعة التي ستسمعها منا .. و نحن نقول الكثير منها !! انه لا يجب عليك التركيز ابدا ....نعم لأن في اللحظة التي ادركت المشكلة فإن المصدر منح الجواب و الحل بشكل اتوماتيكي .. و هذ الحل يتدفق لك عبر تيار النعمة و حسن الحال و من الطبيعي ان تستلم انت ذلك ... لكن يجب ان تدرك جيدا .. ان ذلك الجواب و ذلك الحل .. هو على تردد اهتزازي عالي .. و يجب ان تدرك انه حتى تستلمه فيجب ان توقف الممانعة و المقاومة الاهتزازية التي تولدها من خلال تمعنك في المشكلة .. اي يجب ان تشتت انتباهك عنها .. إبحث عن اي طريقة تشعرك بشعور افضل و ثق ان الكون سيثمر لك الحل كالهام داخلي او كمساعدة من احد او كمصادفة لمعلومة تهمك .. و ذلك يحدث عندما تبدأ الشعور بشعور أفضل ... حقا .. و فعلا يا أصدقاء ... إن الامر اسهل بكثير مما تعتقدون ... ابراهام هيكس ~ Abraham hicks By nour dahher

‏"عندما يكون هناك شيء مهم حقاً بالنسبة لك، اتركه يذهب! قل للكون: أنت تعرف ما أريد، أعطني إياه من خلال الطريق الأقل مقاومة، أعطني إياه بأسهل طريقة ممكنة، أريد الحصول عليه بأفضل طريقة لي." ‎#ابراهام_هيكس

‏إذا شعرت بأنك تقاوم التغيير، انظر إلى المرآة بثبات و #ردد : إنها مجرد فكرة بالإمكان تغييرها. أنا منفتح للتغيير. أنا أسعى للتغيير. أفتح ذراعي للترحيب بكل ما هو جديد. أسعى لتعلم أمور جديدة كل يوم. لكل مشكلة حل. كل التجارب هي فرص لي لأتعلم وأنمو. أنا في أمان.‎ #لويز_هاي 💜💜💜

العقل لا يقبل النفي👌🏻👌🏻👌🏻

‏ولِما البحث عن مرشد وفيك انطوى الوجود مرشدك داخلك لم نُخلق تائهين مُرشد هو"فكرك" وقلبك هو"دليـلك" وبوصلتك"مشاعرك" △إن لم تكفيك سيرسل لك الله َمن يشعل لك مصباحك"ويرحل" قد ترشدك فراشة أو نـسمة شتاء أو قطرة مطر 🔺ليس شرطاً بأن يكون المرشد بشر 🕊𝑯𝒂𝒏𝒊🕊

صباح النور والجمال والبهجة والتحرر من أنا اليوم ؟ ما الهدايا والخيرات اللي بستقبلها اليوم؟ ما الهدية اللي بكونها لي اليوم؟ من سيساهم لي ومن ساساهم له؟ كيف للحال ان يصبح افضل مما هو عليه الان؟ ماهي خياراتي اليوم؟ ما الذي ابحث عنه و هو امامي ولا ادركه ؟ ماذا لو حررت نفسي من ان اعيش واقع الاخرين وقصص كل من حولي ؟ ماذا لو عشت بوعي دون وعي الاخرين لأحظى بواقع جديد لم اعيشه من قبل ؟ ماذا لو اخترت ان اعيش ما وراء هذا الواقع؟ ماذا لو ذبذبات جسدي وصلت الى قوته اللامتناهية ؟ 🤍🤍🤍🤍🤍🤍 #imane infinity

الدرس الأول : فهم قوة العقل الجزء الأول - خلق واقع شخصي جديد _______________ افكارك هي التي صنعت مصيرك - انت تفكر في ٦٠ الى ٧٠ الف فكرة في اليوم الواحد. ٩٠٪؜ من الك الافكار انت كنت تفكر فيها في يومك السابق لذلك سترى ان : نفس الأفكار تقود الى نفس الخيارات - ونفس الخيارات تقود الى نفس السلوكيات - ونفس السلوكيات تنتج نفس التجارب - وهذه التجارب تصنع نفس العواطف - وهذه المشاعر والعواطف ستعود من جديد لتوليد نفس الأفكار. - (مبدأ في علم الاعصاب) " الخلايا العصبية التي تعمل معا اقوى معا" - وكأنك تضع عقلك في صندوق، وهكذا عقلك وفق تسلسلات وانماط جديدة. وبمجرد ان تعمل على ان يعمل دفاعك بشكل مختلف فانك في الحقيقة تغير عقلك، لان العقل هو الدفاع في حالة العمل، لذلك فان العنصر الذي يسمح لك بتفعيل هذه الطريقة هو انك في كل مره تتعلم فيها شيئا جديدا وهو المعلومات، او بعبارة اخرى المعرفة، فانك تنشأ وصلة هيئة جديدة في دماغك، وهذا ببساطة تعريف مفهوم التعلم، فالتعلم هو انشاء وصلة شبكية عصبية جديدة، والتذكر هو إنشاء وصلة شبكية عصبية جديدة، واستندت الى هذا فقد اكتشفت " لوريريد كاندل" الحائزة على جائزة نوبل عام ٢٠٠٨ انه عندما يتعلم الناس القليل جدا من المعلومات، فانهم يضاعفون عدد الوصلات العصبية في اجزاء محددة من ادمغتهم، من ١٣٠٠ الى ٢٦٠٠ وصلة عصبية.. لكنهم اذا لم يقوموا باستذكار او مراجعة هذه المعلومات خلال ساعات او أيام فان هذه الوصلات ستعاود الزوال والانفصال عن بعضها البعض بكل معنى الكلمة، وهكذا بينما تبدأ في تعلم معلومات حيوية عن طبيعة الواقع وعلم الاحتمالات ، وتبدا في تشغيل هذه المعلومات داخل دماغك ويمكنك تكرارها بحيث انك عندما تعيش اضعف حالاتك واشدها ظلاما لا تحدث نفسك بالخروج من فضاء المستقبل المحتمل، وهكذا فانك عندما نتعلم القليل من الاشياء فانك تضيف غرزا جديدة في نسيج المادة الرمادية ثلاثية الأبعاد في دماغك. واذا كنت تستطيع ان تتامل وتتفكر فيما تعلمت فهذا يعني بالضرورة انك قد تمكنت من تشغيل دماغك بطرق جديدة ومختلفة ، وعندما تتمكن من تشغيل دماغك بطريقة مختلفة فانك في الحقيقة تغير عقلك وهكذا فان الافكار الجديدة تقود الى خيارات جديدة ، والخيارات الجديدة تقود الى سلوكيات جديدة والسلوكيات الجديدة تصنع تجارب جديدة والتجارب الجديدة تصنع عواطف جديدة وهذه العواطف الجديدة والمشاعر الجديدة ستصنع أفكارًا جديدة مرة اخرى، وهذا يدعو الارتقاء والتطور. # جو ديسبنزا