♡❥٭ لَـ أّمًيِّريِّ حًسِـيِّنِ ٭❥♡

*#ثواب_صلاة_الليل عن الإمام الصادق (عليه السلام): ما من عمل حسن يعمله العبد إلا وله ثواب في القرآن  إلا صلاة الليل فإن الله لم يبين ثوابها لعظيم خطرها عنده، فقال: * (تتجافى جنوبهم عن المضاجع... فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يكسبون) 📚 البحار #تفسير_الآيات_القرآنية* #*المنشور_اليومي* ايها الساهر.. ايها المستيقظ ..يامن ستصلك رسالتي هذه .. إنا واصحابي البالغ عددهم عشرات العشرات #ندعوك أن تأتي معنا لنصلي معًا *#صلاة_الليل* ( صلاة ) بنيـة التمهيد لأبن الزهراء عج ان اتيت اكتب لنا ( سأمهد معكم) ✨   وإذا أقعدتك ذنوبك اكتب لنا( لا تنسوني من الدعاء ) 🥀 لندعوا لك ان تشاركنا في المرة القادمة اكتب هنا 👈 @ibntalhujabot

صام سنة عقوبة لنفسه ــــــــــــــــــــــــ قيل:أن المرجع المقدس آية الله العظمى السيّد حسين (١) البروجردي (قدس) ، عاهد الله تعالى بأن لايؤذي أي إنسان أبدًا. وفي أحد الأيام بينما كان يلقي السيّد دروسه في المسجد، وإذا بأحد الطلبة، اعترض عليه، فأجابه السيّد بأسلوب مقنع ولطيف، لكن هذا الطالب أصرّ على عناده ولم يذعن لأجوبة الأستاذ..!! فاضطر السيّد البروجردي، لأن يشير إليه بيده كفى، كفى؟! وبعد انتهاء الدرس، أرسل السيّد على هذا الطالب، وقال له معتذرًا: سامحني فلعلني سببت لك الأذى!! فقال الطالب: لا سيدي أنا أطلب منك المسامحة؟! لأني أشعر بإساءتي الأدب في حضرتكم!! وبعد رجوع السيّد إلى منزله، التفت إلى نفسه قائلاً: يا نفسي أين عهدك لربك؟ بأن لا تؤذي أحداً؟!! وقد آذيتِ هذا الطالب!! سأوجه لك عقوبةً، وهي أن تصومي سنةً كاملةً، بحرّها وبردها! ــــــــــــــــــــــــ (١)آية الله العظمى السيد حسين الطباطبائي البروجردي (قدّس سرّه) (1292 هـ - 1380 هـ)وُلِدَ السيد البروجردي في مدينة بروجرد عام (1292 هـ)، في عائلة علمية متدينة، وكان أبوه من كبار العلماء، وأُمّه من أحفاد العلامة المجلسي. لَبَّى (قدس سره) نداء ربه في الثالث عشر من شهر شوال، في سنة (1380 هـ)، بعد عمر قَضاه في خدمة الشريعة والمذهب الحق. وقد أعلن في ذلك اليوم الحداد العام، فهبَّ الآلاف للمشاركة في مراسم تشييعه ودفنه. وقد تم دفنه (قدس سره) في المسجد الأعظم، المجاور لمرقد السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام)، الواقع في مدينة قم المقدسة. ــــــــــــــــــــــــ المصدر : قصص وعبر (مخطوط)/ عادل الجوهر.

مهم لكل أب وأُم 🌹 التربية الانيقة:هي تلك التربية الخالية من السب والشتم 🌹التربية الدقيقة:هي تلك التربية الخالية من العشوائيات والانفعاليات والمزاجيات 🌹 التربية العميقة: هي تلك التربية الميتندة على اساس متين وركن ركين وهي التي ترتكز على سيرة الطيبين الطاهرين ولذلك تعالوا نتعلم التربية العميقة وهي اهم مستزى تربوي -أيها الأب -أيتها الأم 💞 ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻤﺸﻂ/ي ﺷﻌﺮ ﻃﻔﻠﻚ ﻓﺄﺧﺒﺮﻩ ﺃﻧﻚ ﺗﻔﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﻷﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ الحبيب ص واله ﻗﺎﻝ : {ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﺷﻌﺮ ﻓﻠﻴﻜﺮﻣﻪ} 🌹 ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻌﻄﺮ ﺍﺑﻨﻚ ﺃﺧﺒﺮﻩ ﺑﺄﻧﻚ ﺗﻔﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﺇﻗﺘﺪﺍﺀ ﻟﻠﻨﺒﻲ الحبيب ص واله { ﺣﺒﺐ ﺇﻟﻲ ﻣﻦ ﺩﻧﻴﺎﻛﻢ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭ ﺟﻌﻠﺖ ﻗﺮﺓ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻼﺓ } ☝️ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺬﻫﺐ ﺍﺑﻨﻚ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺫﻛﺮﻩ ﺑﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ص واله{ﻣﻦ ﺳﻠﻚ ﻃﺮﻳﻘﺎً ﻳﻠﺘﻤﺲ ﻓﻴﻪ ﻋﻠﻤﺎً ﺳﻬﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﻃﺮﻳﻘﺎً ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻨﺔ} ☺️ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻻﺑﻨﻚ ﺃﺧﺒﺮﻩ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ص واله ﻗﺎﻝ :{ﺗﺒﺴﻤﻚ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺃﺧﻴﻚ ﻟﻚ ﺻﺪﻗﺔ } 🥰 ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻤﺪﺡ ﺍﺑﻨﻚ ﺃﺧﺒﺮﻩ ﺑﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ص واله { ﻭ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﺻﺪﻗﺔ" } 💞 ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻔﺮﻍ ﻣﻦ ﻃﻌﺎﻣﻚ ﻻﺑﻨﻚ ﺃﺧﺒﺮﻩ ﺑﺎﻧﻚ ﻓﻌﻠﺖ ﺫﻟﻚ ﻋﻤﻼ ﺑﻘﻮل الطبيب الحبيب ص واله : { ﺇﻓﺮﺍﻏﻚ ﻣﻦ ﺩﻟﻮﻙ ﻓﻲ ﺩﻟﻮ ﺃﺧﻴﻚ ﻟﻚ ﺻﺪﻗﺔ } 💞 عندما ﺗﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺲ ﻓﻴﻪ ﻛﺒﺎﺭ ﺑﺎﻟﺴﻦ ﺍﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﺑﻨﻚ ﺗﻮﻗﻴﺮﻫﻢ ﻻﻧﻨﺎ ﺑﺬﻟﻚ نقتدي ونتعلم من ﺍﻟﻨﺒﻲ الحبيب ص واله الذي يقول{ ﻟﻴﺲ ﻣﻨﺎ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺮﺣﻢ ﺻﻐﻴﺮﻧﺎ ﻭ ﻳﻮﻗﺮ ﻛﺒﻴﺮﻧﺎ } 🌹 احبتي.. الادب جميل والنظافة جميلة والتربية جميلة لكن الاهم والاثمن والاظمن ان يكون لهذه التربية مصدرا قويا ثابتا لا يتزلزل بالفتن والانشغالات واجواء الشارع المتغيرة.... ☝️ وهكذا..فربط ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﺃﺑﻨﺎئنا بمصدر جميل وسيرة عظيمة يجعلها اكثر ثباتا وقوة واريحية لأنهم عملنا الباقي والممتد بعد موتنا 📝 احفظوا هذه الاحاديث وغيرها من الان وحاولوا تطبيق هذا المنهج النوراني ✍️ سيد بهاء الموسوي #شبكة_الاسرة_والطفل_الشيعي

#معنى ماهو الكنود؟

#أخلاق_حسينية إباؤه (عليه السّلام) لقد تجلّت صورة الثائر المسلم بأبهى صورها وأكملها في إباء الإمام الحسين (عليه السّلام) ورفضه للصبر على الحيف والسّكوت على الظلم، فسنّ بذلك للأجيال اللاحقة سنّة الإباء والتضحية من أجل العقيدة وفي سبيلها، حين وقف ذلك الموقف الرسالي العظيم يهزّ الاُمّة ويشجّعها أن لا تموت هواناً وذلاً، رافضاً بيعة الطليق ابن الطليق يزيد بن معاوية قائلاً:"إنّ مثلي لا يبايع مثله". وها هو يصرّح لأخيه محمّد بن الحنفيّة مجسّداً ذلك الإباء بقوله (عليه السّلام):"يا أخي، والله لو لم يكن في الدنيا ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية" 1 ورغم أنّ الشيطان كان قد استحكم على ضمائر النّاس فأماتها حتّى رضيت بالهوان، لكن الإمام الحسين (عليه السّلام) وقف صارخاً بوجه جحافل الشرّ والظلم من جيوش الردّة الاُموية قائلاً:"والله، لا اُعطيكم بيدي إعطاء الذليل، ولا أقرّ إقرار العبيد، إنّي عذت بربّي وربّكم أن ترجمون"؛ 2. لقد كانت كلمات الإمام أبي عبد الله الحسين (عليه السّلام) تعبّر عن أسمى مواقف أصحاب المبادئ والقيم وحملة الرسالات، كما تنمّ عن عزّته واعتداده بالنفس، فقد قال (عليه السّلام):"ألا وإنّ الدعيَّ ابن الدعيَّ قد ركز بين اثنتين؛ بين السلّة والذلّة، وهيهات منّا الذلة! يأبى الله ذلك ورسوله والمؤمنون، وحجور طابت وطهرت، واُنوف حميّة، ونفوس أبيّة من أن تؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام" 3. وهكذا علّم الإمام الحسين (عليه السّلام) البشرية كيف يكون الإباء في المواقف، وكيف تكون التضحية من أجل الرسالة 1.الفتوح - لابن أعثم 5 / 23، ومقتل الحسين - للخوارزمي 1 / 188، وبحار الأنوار 44 / 329. 2. مقتل الحسين - للمقرّم / 280، وتأريخ الطبري 4 / 330، وإعلام الورى 1 / 459، وأعيان الشيعة 1 / 602. 3. أعيان الشيعة 1 / 603، والاحتجاج 2 / 24، ومقتل الحسين (عليه السّلام) - للخوارزمي 2 / 6.

شعورك نحو مُحرّم هذا العام يختَلِف، لقد تغيّرت كثيرًا، تركت الأغاني، أصبحت أكثر وعيًا بقضيَّة آل البيت "عليهم السلام"، انشغلت بالقصائِد، تغيّرت اهتماماتك، أفكارك، ملبسك، بَدَأ تركيزك ينصب عن المعنى الحقيقي للخِدمة، لقد وجدت ذاتك أخيرًا، أنت تنتظر مُحرّم هذه المرّة بِحماس، لقد أيقنت أنَّ هذا هو عالمك، أنت تنتمي إلى هُنا، و كُلّ ما لا ينتمي للحُسين"عليه السلام" يجعلك غريبًا. -هالة الجبوري

ان كُنت باكيًا لشيءٍ فبكي الحُسين ..

"وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ". •يَامن يَعرفون الحُسَين بَقلوبهم قبل أذهَانهم تَحدثوا عَن نَعمة الحُسَين بكُل مَكان اجعَلوا العَالَم يَعرف أَن الحُسَين ليس وَحِيدًا ولَيسَ غَريبًا نَحن هُنا سَننصَرهُ بالتَغير لأنَفسنا ثَم النَاس جَاهِد وأسَعىٰ وسَترىٰ انَك دَخلت لِعالمٍ مَن نورٍ وَضياء . • [ أَنَ الحُسَين مِصبَاح الهُدىٰ وَسَفِينة النَجْاة ] .

🔸قصة التصدق بالخاتم 🔸 قال الله تعالى : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ و رَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)(1). . 🔸قصّة التصدّق : قال الإمام الباقر (عليه السلام) : إنّ رهطاً من اليهود أسلموا ، منهم : عبد الله بن سلام ، وأسد ، وثعلبة ، وابن يامين ، وابن صوريا ، فأتوا النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقالوا : يا نبيَّ الله ، إنّ موسى أوصى إلى يوشع بن نون ، فمن وصيُّك يا رسول الله ؟ ومن وليّنا بعدك ؟ فنزلت هذه الآية : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ). ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( قوموا ) ، فقاموا فأتوا المسجد ، فإذا سَائلٌ خارج ، فقال : ( يا سائل ، أما أعطاكَ أحد شيئاً ) ؟ قال : نعم ، هذا الخاتم . قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَنْ أعطَاك ) ؟ قال : أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلِّي ، قال : ( عَلى أيِّ حَالٍ أعطاك ) ؟ قال : كان راكعاً ، فكبَّر النبيُّ ( صلى الله عليه وآله ) ، وكبَّر أهل المسجد. فقال ( صلى الله عليه وآله ) :( عليٌّ وليُّكم بعدي ) ، قالوا : رضينا بالله ربَّاً ، وبِمحمَّدٍ نبياً ، وبعليٍّ بن أبي طالب ولياً ، فأنزل الله عزَّ وجلَّ : ( وَمَن يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) (2) (3) . ——————-///////////———— 1ـ المائدة : 55. 2ـ المائدة : 56. 3ـ الأمالي للشيخ الصدوق : 185