أُمَّ عُبَيدَة

عندي قناعة تامة إني ماتكلمش ومانتقدش حد ما دمت مش مكانه.. ليه نازلة تعمل كذا؟ الله أعلم بظروفها. ليه بتقول عن أهلها كذا؟ ماحدش فينا عايش معاها. ليه حزينة بالشكل دا، ماعندهاش نعم ولا إيه؟ سلي الله العافية ومالكيش دعوة. ما دام ربنا كاتب لنا نصيب من العافية والحياة الطيبة ماننكرش على الناس عشان قلة أدب وقلة دين، وانعدام مروءة والله إننا نزود همومهم.

أتعجب من صديق فتحت له قلبي عرّفته على الأجزاء المُظلمة بِي، أريته كُل الخدوش التي فعلها من قبله، ورغم هذا اختار أن يكون هو أيضًا خدش آخر في قلبي"))

كان صديقي الِّذي يعرف كيف يُواسيني لكنَّه كان!

نصيحة! لا تسمحي لزوجك أن يصورك في وضع خاص، ولا تثقي بكاميرا هاتفك ولا هاتفه، فقد ينتشر المقطع ولو بعد حين، إذ لا أمان للتكنولوجيا، ولا لتقلبات الدهر، فلا ضمان أن يبقى الزوج زوجًا، ولا الزوجة زوجة، ولا الهاتف تحت تصرفك. وغنيٌّ عن القول أن رجلًا مسلمًا عربيًّا ذا نخوة، لا يسمح لنفسه أن يصوّر عِرضه في حالٍ كهذه. محمود إبراهيم عبد السلام

"رُبّ سائرٍ عاثرِ القدمين، دامعِ العينين، مُغبرّ الكفّين، خطوُه في الأرض، وقلبه في السّماء.. ‏ما زال يَعبُر فيعثر، ويكبو فيقوم حتىٰ يبلغ من السّداد أرشده، وتنادي السّماء للأرض: ‏ "هذا عاثرُ الأمس عرج حتىٰ وصل!"

كَانَ ابْنُ مَسْعُودٍ إِذَا كَانَ السَّحَرُ يَقُولُ: ‏" دَعَوْتَنِي اللَّهُمَّ فَأَجَبْتُكَ، وَأَمَرْتَنِي اللَّهُمَّ فَأَطَعْتُكَ،‏وَقُلْتَ: ﴿وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ﴾ ‏فَهَذَا السَّحَرُ فَاغْفِرْ لِي " ‏رواه عبد الرزاق في مصنفه #قيام_الليل_شرف_المؤمن وهل يضيع المؤمن شرفه؟! ولا تنسوا إخوانكم المستضعفين في غزّة والسودان وكل مكان من الدُّعاء .. رَحِم الله شهدائهم وثبت أقدامهم وانتصر لهم. ولا تنسوا شيخنا سمير مصطفى من صالح دعائكم فك الله بالعز أسره وفرج كربه.

*الحمد لله انها دنيا، لعلنا فى الجنة نأنس ويؤنس بنا*🤲 #قيام_الليل📿

للهِ قَلبٌ أكمَل المَسِير رغمَ جِراحهِ، للهِ قَلبٌ آمَن بِغايتهِ وأيقنَ بِالوصُولْ.

يا عِبادي إنكم تُخطئون باللَيل والنهار وأنا أغفر الذنُوب جميعا ، فاستفغروني اغْفِر لكم .

وَالطُف بعبدِك في الدارين، إن لهُ.. صبرًا متىٰ تدعهُ الأهوال ينهزمِ :)"