نجُوم اللّيل 🌌

حين تملكني الذعر نظرت لك كنت ملجأي الوحيد الذي لم أتوقعه زاد الخوف بي حين هدأت بعد ماسُكب على قلبي الماء البارد هدأت عيناي انطفأت خجلاً حين أستوعب أني مسكت يد من أحببت أفقت من النوم ونظرت ليدي لم أجد أثار شِداد يدك عليها فحزنت

إن كُنت لاتعرف عن مافيني بحرقتاً فأنظر للحُب بعد العِشق كيف يتملكُ

كيف نعيش داخل قلوب أحبابنا دون خوف

هذا حساب الروايه الي ماعنده واتباد يقدر يقراها هنا

أرسل لي قلبي بعض المشاعر يخبرني فيها أن أحذر من زيادة نسبة السعادة العمياء المجهولة ولأنني لم أصدقها تجاهلتها لإنها كانت ثقيلة على قلبي رغم قلة نسبتها فيه لم تكن تلك الجملة التي قيلت منذ فترة طويله لينه كفايه لإنساها لم تذوقو طعم العلقمِ لأصفه لكم ولم تكسرو صخرةً كبيرة بيدكم لأصف لكم مدى قساوتها لكن أستطيع أن أصف أعز الناس أليكم وفارقوا الحياة موتى لم تنسوهم لحبكم الشديد لهم وأنا لم أنساها من قساوتها الشديده علي

أنا وشوقي ولا خوف سوى من ربي يا حامل الأزهارِ ياصاحب كياني يامن كتبت على ورقة يملؤها التفاني كل ليلة أشبع عيني من ذكرياتك وكل ليلة تشكي من قلبي الحطامُ

ياماسك الدهر أُنظري الِى حالتي فما بعد تلِك الأيامُ غير الموتِ

سلاماً على من أنضج عقلي بعمراً صغير