أوَّآبْ الأقصى (اللهم نصرك لأهل غزة ومقاومتها 🇵🇸)

" لو أنّ رجلًا مشى في طريقه لمُلاقاة عدوّه، فأثقله دِرعُه فخلعه، وأثقله سيفُه فرماه، وأثقله طعامُه وشرابُه فتركهما، ثم لاقى عدوَّه حاسِرًا أعزلَ جائعًا، فأنَّى له ينتصر؟! كذلك مَن ثقل عليه الذِّكر فتركه، وثقلت عليه السُنن الرواتب ففرَّط فيها، وثقلت عليه الفرائض فأخّرها، وثقلت عليه الأوامر والنواهي فهانت عليه، ثم يشتكي تَسلُّط الشيطان على قلبه ! لقد صرع نفسَه قبل أن يصرعه عدوُّه ". أويس القرني -رضي الله عنه-

سددوا الرصيد المُستلف علي الخط عشان دا دَين ف رقبتكم.

"انهض إلى صلاتك فرحاً ؛ أنت في عُهدة الله! ‏عن ابن عباس رضي الله عنه : ‏" يكره أن يقوم الرجل إلى الصلاة وهو كسلان، ولكن يقوم إليها طلق الوجه عظيم الرغبة شديد الفرح، فإنه يناجي الله تعالى وإن الله أمامه يغفر له ويجيبه إذا دعاه ". ‏- تفسير ابن كثير"

حتى لا تحزن.. تقبل أن تكون غير محبوب من البعض، غير مقبول من آخرين، غير مرغوب في حضورك من قلة، فليس من المنطقي أن يتفق الجميع عليك، أنت نفسك لا تحمل نفس المشاعر لكل من حولك! أليس كذلك؟

أتدري من الذّي إذا علّمته الطيران طار وعاد إليك ؟! إنّه من وجد فيك حريّته !

أنتبه من لحظتيك ( نظرتك) وخطوتك وخطرتك ولفظتك

أتى البردُ على زرعِ عجوزٍ في البادية ، فأخرجتْ رأسها من الخِباء ونظرتْ إلى الزَّرعِ وقد احترقَ فرفعتْ رأسها إلى السَّماءِ وقالتْ : اصنعْ ما شئتَ فإنَّ رزقي عليك. - التذكرة الحمدونية 313/4

من الحب أن تحدث الله عز وجل عن أدق التفاصيل في حياتك .. مناجاة العبد لربه من أبلغ مقامات الحب وأخلصها ..فلا تحرموا أنفسكم وٱستئنسوا بالحديث مع الله ..أبعاد الأمر نفسيًّا رائعة، بل مبهرة والله

في ظل مايحدث في الثانوية العامة ولجانها والشكوى من امتحاناتها والاهتمام الكامل من السوشيال ميديا واعادة النظر في الامتحانات وتوزيع درجاتها هناك في مؤسسة الأزهر تقام نفس الامتحانات واكثر وفي نفس الايام واكثر ولنفس الدفعة من الطلبة ولا نسمع صوتاً لمُعارِض ولا نرى محاولةً لغش ولا امتعاضاً من واضعي الامتحانات ولا يهتم رواد التواصل الاجتماعي بشأنهم فليحيا الأزهر جامع وجامعة ومؤسسة الأزهر باقٍ حين تضيع التربية والتعليم

أوصى بعض الصالحين ولده لما حضرته الوفاة، فقال: يا بني، إذا أردت صحبة إنسان فاصحب مَن إذا خدمتَه صانك، وإن صحبته زانك، واصحب من إذا مددتَ يدك للخير مدَّها، وإن رأى منك حسنة عدَّها، وإن رأى منك سيئة سدَّها. اصحبْ مِن إذا قلتَ صدّقك، وإن سكتَّ عذرك، وإن بذلتَ شكرك، وإن منعتَ سلّم لك.