زهــرة الــبــنـفــسـجـ💜🕊
اذا مررتم من هنا ادعوا ليِ بقول : " اللهُم أبكِها فرحاً بتحقيق ما تتمناه " لعل أحدكم أقرب مني إلى الله منزلةً وله دعوةٌ لا ترد 🌿💜
Mostrar más466
Suscriptores
Sin datos24 horas
-47 días
+1130 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
"تلقطْ شذورَ العلمِ حيثُ وجدتَها
وسلْها ولا يخجلْكَ أنكَ تسألُ
إِذا كنتَ في إِعطائِكَ المالَ فاضلًا
فإِنكَ في إِعطائكَ العلمَ أفضلُ"
#علم
الحجاب ليس عـادة بل عبـادة وعليها يا أختي تؤجريـن، فعندما تخرجين محتشمة، متسترة، لا يُرى فيك أثر زينة ولا يظهر منكِ شيء، فأنتِ في عبـادة حتىٰ تعودين إلى منزلك، لكِ أن تتخيّلي حينهـا عظم الأجـر والثواب والحسنات التي ستنهال عليكِ !!
وعلى الصعيد الآخر :
كل من خرجت بعباءة فاتنة، أو خرجت متعطرة، متزينة، لافتة للنظر، هي -ستأثم- طوال خروجها من المنزل وحال مرورها على الرجال لأنها قد أغضبت الرب بهذا الفعل ..
فلكِ يا أختي أن تختاري لنفسك ما شئتِ واحـذري أن تحول بينك وبين الجنة قطعة قماش !!
ٰ
#قال_الإمام _ابن_القيم #رحمه_الله_تعالى
في صفات المؤمن الراغب بالآخرة:
- هو في واد، والناس في واد.
- خاضع متواضع، سليم القلب، سريع القلب إلى ذكر الله.
- زاهد في كل شيء سوى الله.
- راغب في كل ما يقرب إلى الله.
- لا يفرح بموجود، ولا يأسف على مفقودٌ.
- لا يدخل فيما لا يعنيه، ولا يبخل بما لا ينقصه.
- وصفه الصدق والعفة والإيثار، والتواضع والحلم والوقار.
- لا يعاتب ولا يخاصم ولا يطالب، ولا يرى له على أحد حقاً.
- مقبلٌ على شأنه، مكرم لإخوانه، بخيل بزمانه، حافظ للسانه.
📚 _ [ طريق الهجرتين - (٥١)]
يَا طَالِبَ الْعِلْمِ ! أَبْشِرْ فَي تَعَلُّمِهِ
إِنْ كُنْتَ لِلَّهِ تَبْغِيهِ وَتَأْمُلُهُ
قَدْ يَنْفَعُ الْعِلْمُ مَنْ للهِ يَطْلُبُهُ
لَوْ كَانَ يَطْلُبُ حَرْفًا أَوْ يُحَاوِلُهُ
وَخَابَ حَظُّ الَّذِي لِلْخَلْقِ يَطْلُبُهُ
لَوْ كَانَ جَامِعَهُ أَوْ كَانَ حَامِلَهُ
وَرُبَّ ذِي طَلَبٍ لِلْعِلْمِ لَيْسَ لَهُ
وَزْنٌ، وَلَوْ كان فَلْسًا لَمْ يُعَادِلُهُ
وَالْحَمْدُ للهِ إِقْرَارًا بِنِعْمَتِهِ
عَنْ كُلِّ نَعْمَائِهِ حَمْدًا يَحِقُّ لَهُ
هَذَا يُوَفِّقُهُ عَدْلًا وَيُجْزِلُهُ
وَذَاكَ يَحْرِمُهُ عَدْلًا وَيَخْذُلُهُ
فَارْغَبْ ـ أُخَيَّ ! ـ إِلَى ذِي الْمُلْكِ مُفْتَقِرًا
فَعَلَّهُ وَاهِبٌ مَا أَنْتَ سَائِلُهُ.
لأبي زيد القيرواني رحمه الله.