شَdan..

‏"لن أحمل لك أزهارًا، لكن سآخذك من يدك، وأقودك إلى الأزهار. سأمنحك الربيع".

غزالةُ شعرٍ تختفي ثُمَّ تظهرُ وفي كفِّ ليلى للغزالـةِ سُكَّرُ أُحوِّلُ عنهَا الطَّرفَ أحذِرُ حُبَهَا وكُـل لبيـبٍ للمحبَّـةِ يَحـذرُ.🦋

أطمئن لأنكِ تسبقين خوفي إليِّ. - بندر جازي. ❤️

لقد هذّبني الدلال لا القسوة، تنعّمتُ بالحُب وتعافيت بالحنان، هذا ما أريد أن أتذكره دائماً؛ و هذا ما أريد فعله دائماً!

وأنا، لازلتُ عالق بين وجهكِ وإكمال الطريق بين النُزوح وحدي، أو الإقامةِ على حدودك، وكل هذا لا يجدي نفعاً، لا زلتُ أفتقدك، وأشعر أنَني أود رؤيتك رغم كل هذا البُعد، إلا أنكَ الأقرب دوماً، تلك الطُرق تناجيك، ذاك البائع يسألني عنكِ دوماً وأرصفة المدينة تفتقد خطاكِ، وأنا! أضع وجهكِ على حافة يدي وأخبركِ كل ليلةٍ عن أيامي بدونكِ وأختمها، بأن لو أنكِ هُنا.. لما إستطاع كل هذا الصدأ أن يتجرأ عَليّ. - عُمر معايطة 🖤

‏"أيُّ امرأةٍ غيركِ أنتِ عاشت قسوةَ أيّامكِ وصارت رغمَ القسوةِ أنعَم؟" • | 🤎

عزيزاتي/ اقتربت الأيام التي نلمع فيها أكثر مِمّا يجب كُل عام ونحنُ عسلات 🦋

‏الخطة ياء : سايّر الأيام يا صديقي . 🤍

كنتُ أتجنب المحبة طوال حياتي كنتُ أعلم أن قلبي أكبر مني و إنها لكارثة أن تكون شخصاً عاطفياً و منطقياً في آنٍ واحد ، كلما قطعت نصف الطريق في عاصفةٍ ما صفعتني يد المنطق قائلةً ، عُد هذا الطريق ليس لك. حتى التقيتُكِ... حينها شعرتُ بمدى صغر قلبي رُغمَ كبره، وددتُ لو أنني املكُ عشرة قلوب حتى أحبُّكِ بها غَلَبَت منطقيتي الهائلة عاطفتي، فأصبحت يد المنطق تصفعني حينما أرغب بالإنسحاب بعيدًا عنكِ، قائلةً عُد! هذا الطريق لكَ مهما بدا بغاية الصعوبة والإستحالة، أنتَ خُلَقتَ لهذا الطريق ولِحُبِّها، فأحببتُكِ بقلبٍ واحدٍ، ولكنه بِسِعة عشرة قلوب. لا زلتُ مُمتنًا، لمنطقيتي وعاطفتي، للطريق وصعوبته وإستحالته والمشقة التي استحقها الأمر، لجميع الصُدف التي جمعتنا وتلكَ التي قصدنا إحداثها وقضينا أوقاتٍ طويلة للتخطيط لها حتى ينتهي الأمر بمحادثة تمتد لساعات، لجميع المواضيع الفلسفيّة والبسيطة، العميقة منها والسطحيّة، ولا زلتُ مُمتنًا ليد القدر التي صفعتني حتى أُكمل طريقي إليكِ ويحدُث كل هذا، كنتُ سأشعُر بندمٍ كبيرٍ لو أنني أضعتُ فرصة المحاولة وكففتُ السعي إليكِ ولم يحدُث ما يحدُث، الأمر فقط كان شيء حتمي ومصير حياة، أتتخيلين لو أنني خسرتُ حياتي؟ _مروان حسنات❤️