مُستراح الأفئدة
"هُنا تجدون ما تُستراح به أفئدتكم" 💙 اللهم اجعل القران العظيم ربيع قلوبنا ﴿ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ ﴾ _ رابط حساب أنستقرام: https://instagram.com/mustarah.alafyida?igshid=YmMyMTA2M2Y=
Mostrar más1 127
Suscriptores
+224 horas
+157 días
+1930 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
«انتهت المواسمُ وقد خَلَتْ أيامُ الله، ذهبَ رمضَان ومرّتِ العشرُ الأواخِر، وقد مضَتْ ليلةُ القدر ومَا أدراك ما لَيلة القدر، وكبّرنا الله على ما هَدانا، وانتهى عيد الفطر وقد ولّى زمنِ الاعتكاف، انتَهتْ في لَمح البصر الليالي العشر من ذِي الحِجة وقد مَنَّ اللهُ علينا ببلُوغ يوم عرَفة العظيم وبلُوغ الدعاء فيه، ثم أتى يوم النَحر فذبَحنا طَاعةً لأمر الله، وأكلنا مما رزقنا لحمًا طيبًا، وكادت تنتهي أيام التّشريق كلها.
انتهى كل شيء ولم ينتهِ القرآن بعد، ولم تنتهِ الصلاة، ولم يَنتهِ الدُعاء والسجود والقِيام والصِدق مع اللهِ، فتذّكر دائمًا قوله ﷻ: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ﴾. وإيّاك أن تَكون عبدًا موسميًا تعبده بصِدقٍ في أيامٍ وتغدر وتفجر في أيام أخرى، انتِهى كل شيءٍ ولم يبقَ لك إلّا الله».
"وإياك أن تكون عبدًا موسميًا تعبده بصدقٍ في أيامٍ وتغدر وتفجر في أيام أخرى، انتهى كل شيءٍ يا صاحبي ولم يبقَ لك إلّا الله"💙
طُوِيَت صحفُ مواسمِ الطَّاعاتِ يا عبدَ الله، انتهى رمَضان، وولَّت العشرُ الأواخر، انقَضت ستُّ شَوال، خُتِمت العشرُ الأوائل، وودَّعَتنا عرَفة. لكنَّ الله باقٍ والملائكةُ شاهدةٌ حاضِرة، والكتابُ يُخَطُّ فيه الصَّغائرَ والكبائر، والدُّعاء مطلوبٌ في العُسرِ واليُسر
طُوِيَت صحفُ مواسمِ الطَّاعاتِ يا عبدَ الله، انتهى رمَضان، وولَّت العشرُ الأواخر، انقَضت ستُّ شَوال، خُتِمت العشرُ الأوائل، وودَّعَتنا عرَفة. لكنَّ الله باقٍ والملائكةُ شاهدةٌ حاضِرة، والكتابُ يُخَطُّ فيه الصَّغائرَ والكبائر، والدُّعاء مطلوبٌ في العُسرِ واليُسر
الحمدلله على نعمة العيد، على شعائـر الله المبجّلة، على الإيمان والإسلام والتسليم💙
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله
الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد
في أيامٍ كهذه..
تُدرك تمامًا أن وجود العائلة ومن تُحب هو العيد،
لا يقوم العيد بلباسٍ جديد بل بدفء الفرحة والبهجة حول من تُحب، تحفُك الهدايا والتبريكات، حتى تأتي نهاية اليوم لتعترف راضيًا ومطمئنًا بأن هذا أثمن ما تملك،
بل كُل ما تَملك."