منثور الفوائد
قال محمد بن سيرين: « كانوا يرون أنَّه على الطريق ما كان على الأثر ». https://t.me/jard_k
Mostrar más931
Suscriptores
-124 horas
-17 días
+130 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
حدثنا حماد، عن سماك بن حرب، عن النعمان بن بشير في هذه الآية:{وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}؛ قال:
إذا أذنبَ أحدكم ذنباً فلا يقولنّ: قدْ أسأتُ، ويُلقي بيده إلى التهلكة، ولكن يستغفر اللهَ ويتوبُ، فإن الله غفور رحيم.
الجزء الأول من حديث هُدبة بن خالد رواية البغوي (١٠٣)
ومن استظهر القرآن سُمّي: حامل كتاب الله عز وجل.
الإبانة الصغرى صـ١٨٩
"من منهج أهل البدع بتر النصوص"
قال محمد بن كعب القرظي:
لا خاصموا هذه القدرية ولا تجالسوهم، والذي نفسي بيده لا يُجالسهم رجلٌ لم يجعل الله عز وجل له فقها في دينه وعلما في كتابه إلا أمرضوه، والذي نفسي بيده لوددت أن يميني هذه تُقطع على كِبَرِ سنّي وأنهم أتمُّوا آية من كتاب الله، ولكنهم يأخذون بأوّلها ويتركون آخرها، ويأخذون بآخرها ويتركون أوّلها.
الإبانة الكبرى صـ٧٨٨/١
ومن أجهلُ وأضلّ وأقلّ معرفةً بحقِّ الله ورسوله، وبنور الإسلام وبرهانه، ممّن قال: لا أقبل سُنّة، ولا أمراً مضى عليه أمر المسلمين حتى ينكشف لي عينه، وأعرف أصوله، أو إن لم يقل ذلك بلسانه، فكان عليه رأيه وفعله، والله عز وجل يقول:{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}.
الإبانة الكبرى صـ٢٦١/١
ولا يُعارض سُنّة النبي ﷺ بالمعقول؛ لأنّ الدِّين إنّما هو الانقياد والتسليم دون الرد إلى ما يوجبه العقل؛ لأن العقل ما يؤدّي إلى قبول السُنّة، فأما ما يؤدّي إلى إبطالها فهو جهل لا عقل.
الحجة في بيان المحجة صـ٥٩٨/٣
قال بعض العلماء:
ومن علامات أصحاب الحديث أداء الصلاة في أوّل الوقت، وصدق اللهجة، والتهجد بالليل، وكتابة الحديث، والرحلة فيه، والنفقة فيه.
الحجة في بيان المحجة صـ٥٨٢/٢
وروي عن عمر -رضي الله عنه- قال: لا عذر لأحد في ضلالة ركبها حسبها هدى، ولا هدى ركبه حسبه ضلالة، فقد ثبتت الحجة، وانقطع العذر.
وذلك أنّه تَبيّن للناس أمر دينهم فعلينا الاتباع؛ لأن الدِّين إنما جاء من قِبَلِ الله تعالى لم يوضع على عقول الرجال وآرائهم، قد بيّن الرسول ﷺ السُّنة لأُمته، وأوضحها لأصحابه، فمن خالف أصحاب رسول الله ﷺ في شيء من الدِّين فقد ضلّ.
الحجة في بيان المحجة صـ٥٠٨/٢
قال أهل السنة:
إذا صحّت السُّنة بطل كل رأي كان خلافها؛ لأن السُّنة لازمة، والرأي رهينة الخطأ، وإنما أُبيح اجتهاد الرأي نحو ما أباح رسول الله ﷺ لمعاذ، وما أباح عمر -رضي الله عنه- لشُريح، وأباح ابن مسعود -رضي الله عنه- لأهل العلم.
الحجة في بيان المحجة صـ٤٦١/٢
ولا عذر لأحد يتعمّد ترك السُّنة، ويذهب إلى غيرها؛ لأنه لا حجة لقول أحد مع رسول الله ﷺ إذا صحّ.
الحجة في بيان المحجة صـ٤٥٧/٢
{لَّا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ}
وقال بعض العلماء: نفي الإدراك لا يكون إلا عن رُؤية، يقال: لم يُدرك فلان العلم، أي نال منه ولم ينل جميعه.
الحجة في بيان المحجة صـ٢٥٢/٢
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.