يَقظة
هُنا نعيش أحلام اليقظة ولا نستيقظ أبداً.
Mostrar más841
Suscriptores
-124 horas
-17 días
-330 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
لا تَشكُ للناس جُرحًا أَنتَ صَاحِبُهُ
لا يُؤلِمُ الجَرحُ إلا مَن بِهِ ألَمُ
شَكوَاكَ لِلنَّاسِ يا ابنَ النَّاس منقصَةٌ
ومَن مِنَ النَّاسِ صَاحِ مَا بِهِ سَقَمُ؟
أمنية نطويها
نرجنها نرميها
نغفلها نخفيها
ننسى مافيها
ننسى حتى الذكرى
فوق دروب منسية
تصبح ظلا فكرة
بل أحلاما وردية
بين طواحين الايام نخفي أمانينا
نبحث عنها في الاحلام حين تنادينا
لن ندركها حين ننام بل ستجافينا
نحسبها باتت أوهاما و هي بأيدينا
﴿وَاصبِر وَما صَبرُكَ إِلّا بِاللَّهِ وَلا تَحزَن عَلَيهِم وَلا تَكُ في ضَيقٍ مِمّا يَمكُرونَ﴾ [النحل: ١٢٧]
" والله لقد شَغَل القرآنُ أهله حتى نسوا هذه الدنيا، وكفاهم الله همّها وغمّها،
القرآن إذا أحببته صِدق المحبّة ؛ شُغِلتَ به "
َ
العلامة
محمد المختار الشنقيطي
مَن سَرَّهُ المَوتُ صِرفاً لا مِزاجَ لَهُ
فَليَأتِ مَأسَدَةً في دارِ عُثمانا
مُستَحقِبي حَلَقَ الماذِيِّ قَد شَفَعَت
فَوقَ المَخاطِمِ بَيضاً زانَ أَبدانا
بَل لَيتَ شِعري وَلَيتَ الطَيرَ تُخبِرُني
ما كانَ شَأنُ عَلِيٍّ وَاِبنِ عَفّانا
ضَحَّوا بِأَشمَطَ عُنوانُ السُجودِ بِهِ
يُقَطِّعُ اللَيلَ تَسبيحاً وَقُرآنا
لَتَسمَعُنَّ وَشيكاً في دِيارِكُمُ
اللَهُ أَكبَرُ يا ثاراتِ عُثمانا
وَقَد رَضيتُ بِأَهلِ الشَأمِ زافِرَةً
وَبِالأَميرِ وَبِالإِخوانِ إِخوانا
إِني لَمِنهُم وَإِن غابوا وَإِن شَهِدوا
حَتّى المَماتَ وَما سُمّيتُ حَسّانا
وَيهاً فِدىً لَكُمُ أُمّي وَما وَلَدَت
قَد يَنفَعُ الصَبرُ في المَكروهِ أَحيانا
شُدّوا السُيوفَ بِثِنيٍ في مَناطِقِكُم
حَتّى يَحينَ بِها في المَوتِ مَن حانا
لَعَلَّكُم أَن تَرَوا يَوماً بِمَغبَطَةٍ
خَليفَةَ اللَهِ فيكُم كَالَّذي كانا
انا مسلُم يهوى مديح بلاده
لكنني يا موطني اتلعثمُ
ماذا اقول وفيكَ مَسقط رأسِ
مَن جعل البلاد منارةً لاتُظلِمُ
ماذا اقولُ وفيكَ اعظمُ قِبلةٍ
ياقبلةً جمعت وغيرُكِ يَقسِمُ
ماذا اقولُ والسعوديُ لها
درعاً وجيشاً ثائراً لايُهزمُ
ماذا اقولُ وفيهِ شعبٌ شامخًا
بمكارمِ الاخلاقِ دوماً يُكرِمُ
ابطالُ حربٍ رفرفت راياتهم
من اجلِ نصرٍ يَحكي فيهِ الابكُم
ماذا اقول وموطني يُحي بهِ
وكأنهُ امٌ تُغيثُ وترحمُ
ماذا اقول وموطني منذُ القِدم
كان النصيرَ لمن يراهُ يُظلمُ
مادا اقولُ وسيدي سلمان
قد ساد البلاد كما يسود الهيثم
وولي عهدهِ قائدٌ متمكنٌ
يضعُ النقاطَ على الحروفِ ويختِمُ
ماذا اقولُ وفيكَ كُلُ قبيلةِ
صنعت من الامجادِ جسراً يُلهِمُ
ماذا اقولُ والنساء بأرضنا
جعلوا الحضارةَ صورةً تتكلمُ
ياموطني اني فصيحٌ عاقلٌ
لكنني ياموطني اتلعثمُ 🇸🇦.
Repost from وِثَاق
يضيق بنا أمرًا فنجد التيسير في غيره بدون أي تخطيط منّا، تنتهي قصّة وتنطوي صفحة، لتبدأ صفحة جديدة يحفّها عوض الله، يُغلق أمامنا باب ويفتح الله لنا أبواب خير من عنده، نسائم رحمته تهب علينا كلما ضاقت بنا، فالحمد لله على لُطفه ورحمته وخيره الواسع الذي لا ينحصر في وقت وزمان ومكان.