خالد الجليل قرآن كريم❤️

قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْر"

"الطُرُقُ لا تُسَدُّ أمامَ من أيقَنَ أنَّ عند اللهِ المَخَارِجُ"

قال ابن الجوزي - رحمه الله  - : " وَاعْلَمُوا أَنه مَا من عبد مُسلم أَكثر الصَّلَاة على مُحَمَّد عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام إِلَّا نوّر الله قلبه ، وَغفر ذَنبه ، وَشرح صَدره ، وَيسّر أمره ". "  بستان الواعظين"

شيء إذا فعلته تُدرك به من سبقك وتسبق به كل من بعدك 💗 جاء في حديث أبي هريرة في قصة الفقراء لما أتوا النبي ﷺ وسألوه وقالوا: يا رسول الله! ذهب إخواننا أهل الأموال بالأجور، يصلون كما نصلي، ويصومون كما نصوم، ويعتقون ولا نعتق، ويتصدقون ولا نتصدق فقال ﷺ: ألا أدلكم على شيء تدركون به من سبقكم وتسبقون من بعدكم ولا يكون أحد أفضل منكم إلا من صنع مثلما صنعتم؟ قالوا: بلى يا رسول الله! قال: تسبحون وتحمدون وتكبرون دبر كل صلاة ثلاثًا وثلاثين مرة.🩷

الحُبّ بَين الصّادِقين دُعَاء! قال بعضُ السَّـلف: "كنّا إذا أردنا أن يُستجاب لنا ، دعونا لإخواننا بظهر الغيـب".🩷 لا تنسوا إخوانكم في غزة والسودان وسوريا من دعائكم🌱 وفضلا تذكروني في الدعاء🌸

إطالة الوضوء 🌸🍃 قال النبي صلى الله عليه وسلم : (إن أمتي يدعون يوم القيامة غراً محجلين من آثار الوضوء ، فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل.)

‏صلاتك في جماعة لمدة سنة واحدة فقط، تعدل صلاتك منفرداً لمدة 27 سنة قالﷺ: "صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفَذِّ بسبع وعشرين درجة". قال سعيد بن جبير في قوله تعالى {وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون} -هي الصلاة في جماعة💚

شُرع للمسلم أن يقول كلما خرج من الخلاء: غفرانك. إنما هو جسدٌ وقلبٌ، فلما تخلَّى من الأذى جسدُه؛ سأل أطيب التخلِّي لقلبه. ألا إن الذنوب أدناس القلوب، لا يُزيلها إلا غفران الله. أفلح عبدٌ ذكَر ضرورة طُهر قلبه إجلالًا لنظر مولاه؛ كلما طهَّر جسمَه من أذاه.

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : "إِنَّهُ لَيُغَانُ عَلَى قَلْبِي ، وَإِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ". 🌸 - صحيح مسلم . يعني : أنه يتَغشى القلب ما يَلبَسُه، والمُراد الفتور والغفلات عَنِ الذكر الذي كان شأنُه الدوام عليه ، فإذا فتر عنه أو غفلَ عد ذلك ذنبًا واستغفر منه الاستغفار من التقصير في أداء الحق الذي يَجِب لِلهِ تعالى" .