فـــستق

كيف لنا الجرأة بالشكاء والتذمر من همومنا أمامكم 💔🥺

وبأذن رَب الأمنيات أنا لها، وأنالُها 💜

وأنا أباهي فيك أنك والدي من ذا الذي سيلوم حين أباهي 💜

تصبحون ع خير، ليس لأن النوم يغلبني بل لأن باب خزانة ملابسي تحرك من تلقاء نفسه 🙀😩 ، وأحدثكم الان و أنا خائفة نوعا ما 😂 خصوصا لأن الأضواء مطفئة والنور يصلني من القمر.

كنت اتعصب في ذات نفسي فقط. والمفترض أن لا أتعصب في ما لايخصني لكن عندما تكون إنسان يأتي للحظات حقها فمن الطبيعي تستنكر لبعض الطبائع. مثلا، لمَ لايضحك بشدة عند الفرح ولمَ لا يغضب فيمن ظلمه، وهكذا.

#الوسطية💯

الفكرة. التحكم بالنفس جميلا جدا والوسطية والاعتدال أجمل واعطاء لكل شيء حقه يجعل للحياة طابع خاص

"نبذة عن نفسي" طبعا زمان كنت دائما أميل للناس الهادئة جداا وكنت أشعر أن الإنسان المبورد يسعد من حوله ، وفي تلك الفترة كنتُ أعتقد بأني هادئة على الدوام وأنه حتى وإن تعصبت إثر موقف غاضب ولحظي فهذا لايعني بأنني إنسانة عصبية ، فأتت فترة من حياتي أصبحت فيها أتضايق من تسارع فترات غضبي وسخطي لكل ما يعكر صفوي أو أي أذيه تلحق بي في تلك الأثناء تحديدا بديت لصديقتي بإعجابي الشديد للهادئين دوما 🌚، وقالت لي البرود الشديد قد يقتل. مع الأيام واجهت في حياتي أناس يتصفون بالبرود الشديد حتى في الأمور التي يحتاج فيها المرء أن يحرق لأجلها، أو عند كارثة تثير القلب وتضج الرأس، أو عند الربح أو الخسارة وجدتهم خامدون لا فرحون أو ثائرون، لن تجد عندهم إسعاف اللحظة. وكنت في داخلي في تلك اللحضات أتعصب من شدة البرود.

في الحقيقة. البرود والاستغباء صفات جميلة جدا في حال التجاهل والتغاضي للأمور السخيفة واللحظية اليومية وأيضا حفاظا على الأمان وردع المشاحنات وتقييد المشاكل فهنا أنا أقف مع التحلي بهاتين الصفتين، لكن.... عندما تكون في الاستغباء قاصدا به قمع الصدق والهروب من الحقيقة حتى تتمكن من خلاصك من هذا الشخص بعينه لهي صفة لعينة، وإظهار الاستغناء بهذا الشكل في نظري أسلوب ماكر حيث أن الثعلب يستطيع إظهار الود متى ماشاء ونزع قناعه من قناعته متى ما شاء.