cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

ثِمَارُ طُوَيلِبة | 📖

خُطوةٌ إلى الوراء.. ثمَّ انطلاقةٌ كالسَّهم!

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
341
Suscriptores
Sin datos24 horas
-27 días
-230 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

- «إِذَا كُنَّا نَعْلَمُ أَنَّ الْجِهَةَ الَّتِي مِنْهَا قَامَتِ الْحُجَّةُ بِالْقُرْآنِ، وَظَهَرَتْ وَبَانَتْ وَبَهَرَتْ، هِيَ أَنْ كَانَ عَلَى حَدٍّ مِنَ الْفَصَاحَةِ تَقْصُرُ عَنْهُ قُوَى الْبَشَرِ، وَمُنْتَهِيًا إِلَى غَايَةٍ لَا يُطْمَحُ إِلَيْهَا بِالْفِكْرِ. وَكَانَ مُحَالًا أَنْ يُعْرَفَ كَوْنَهُ كَذَلِكَ إِلَّا مَنْ عَرَفَ الشِّعْرَ الَّذِي هُوَ دِيوَانُ الْعَرَبِ وَعُنْوَانُ الْأَدَبِ، وَالَّذِي لَا يُشَكُّ أَنَّهُ كَانَ مَيْدَانَ الْقَوْمِ إِذَا تَجَارَوْا فِي الْفَصَاحَةِ وَالْبَيَانِ، وَتَنَازَعُوا فِيهِمَا قَصَبَ الرِّهَانِ، ثُمَّ بَحَثَ عَنِ الْعِلَلِ الَّتِي بِهَا كَانَ التَّبَايُنُ فِي الْفَضْلِ، وَزَادَ بَعْضُ الشِّعْرِ عَلَى بَعْضٍ كَانَ الصَّادُّ عَنْ ذَلِكَ صَادًّا عَنْ أَنْ تُعْرَفَ حُجَّةُ اللَّهِ تَعَالَى. وَكَانَ مَثَلُهُ مَثَلَ مَنْ يَتَصَدَّى لِلنَّاسِ فَيَمْنَعُهُمْ عَنْ أَنْ يَحْفَظُوا كِتَابَ اللَّهِ تَعَالَى وَيَقُومُوا بِهِ وَيَتْلُوهُ وَيُقْرِئُوهُ، وَيَصْنَعُ فِي الْجُمْلَةِ صَنِيعًا يُؤَدِّي إِلَى أَنْ يَقِلَّ حُفَّاظُهُ وَالْقَائِمُونَ بِهِ وَالْمُقْرِئُونَ لَهُ. ذَاكَ لِأَنَّا لَمْ نُتَعَبَّدْ بِتِلَاوَتِهِ وَحِفْظِهِ وَالْقِيَامِ بِأَدَاءِ لَفْظِهِ عَلَى النَّحْوِ الَّذِي أُنْزِلَ عَلَيْهِ، وَحِرَاسَتِهِ مِنْ أَنْ يُغَيَّرَ وَيُبَدَّلَ، إِلَّا لِتَكُونَ الْحُجَّةُ بِهِ قَائِمَةً عَلَى وَجْهِ الدَّهْرِ، تُعْرَفُ فِي كُلِّ زَمَانٍ، وَيُتَوَصَّلُ إِلَيْهَا فِي كُلِّ أَوَانٍ، وَيَكُونَ سَبِيلُهَا سَبِيلَ سَائِرِ الْعُلُومِ الَّتِي يَرْوِيهَا الْخَلَفُ عَنِ السَّلَفِ، وَيَأْثُرُهَا الثَّانِي عَنِ الْأَوَّلِ، فَمَنْ حَالَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَا لَهُ كَانَ حِفْظُنَا إِيَّاهُ وَاجْتِهَادُنَا فِي أَنْ نُؤَدِّيَهُ وَنَرْعَاهُ كَانَ كَمَنْ رَامَ أَنْ يُنْسِيَنَاهُ جُمْلَةً وَيُذْهِبَهُ مِنْ قُلُوبِنَا دَفْعَةً، فَسَوَاءٌ مَنْ مَنَعَكَ الشَّيْءَ الَّذِي تَنْتَزِعُ مِنْهُ الشَّاهِدَ وَالدَّلِيلَ، وَمَنْ مَنَعَكَ السَّبِيلَ إِلَى انْتِزَاعِ تِلْكَ الدَّلَالَةِ، وَالِاطِّلَاعِ عَلَى تِلْكَ الشَّهَادَةِ، وَلَا فَرْقَ بَيْنَ مَنْ أَعْدَمَكَ الدَّوَاءَ الَّذِي تَسْتَشْفِي بِهِ مِنْ دَائِكَ، وَتَسْتَبْقِي بِهِ حُشَاشَةَ نَفْسِكَ، وَبَيْنَ مَنْ أَعْدَمَكَ الْعِلْمَ بِأَنَّ فِيهِ شِفَاءً وَأَنَّ لَكَ فِيهِ اسْتِبْقَاءً». - عبد القاهر الجرجاني | مقدمة دلائل الإعجاز. #فوائد
Mostrar todo...
- غياب البناء الإيماني لأي إنسان في ثغرٍ من الثغور يحوّل الثغر إلى وظيفة. 🎥 إشكاليات اختيار الثغر | د. أحمد عبد المنعم
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
هذا الجَمَال الذِي يَستَأنِسُ الأَلَمَا ') سبحان الله! ♥️
Mostrar todo...
- ﴿أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الأَرْضُ مُخْضَرَّةً﴾ قال الطاهر بن عاشور: «وإنما عبر عن مصير الأرض خضراء بصيغة ﴿تصبح مخضرة﴾ مع أن ذلك مفرع على فعل ﴿أنزل من السماء ماءً﴾ الذي هو بصيغة الماضي؛ لأنه قصد من المضارع استحضار تلك الصورة العجيبة الحسنة». 📖 #فصول_في_أصول_التفسير | د. مساعد الطيّار
Mostrar todo...
- «ما أُبهِم في القرآن فلا فائدةَ في بحثه» قال الشنقيطي: "ففي القرآن العظيم أشياء كثيرةٌ لم يبينها الله لنا ولا رسولُه، ولم يثبُت في بيانها شيء، والبحث عنها لا طائلَ تحتهُ ولا فائدة فيه". 📖 #فصول_في_أصول_التفسير | د. مساعد الطيّار
Mostrar todo...
أسأل الله لك أن يرفعَ عنك مِحنتك، أو يمنحك عينًا ثرّةً من الدّمع لا ينضبُ معِينُها، تسكبُ منها صباح كل يوم ومساءهُ سجلًا على فؤادك المُلتاع، فتبرّد غُلّتهُ، وتفثأَ لَوعَتهُ، فالدّموع هي الرّحمة العامّة الّتي يلجأ إليها المنكوبون والمحزونُونَ. 📚 #النظرات | جـ٣| صـ١٠٣
Mostrar todo...
- ﴿إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾.
Mostrar todo...
من استطاع قراءة الكتاب كاملًا فليسارع لذلك ولا يؤجل :)
Mostrar todo...
- لقد منّ الله علينا وتفضّل بمجلسين هما من النعيم المعجّل -نسأل الله بركتهما ونفعهما- في قراءة كتاب: #هذه_رسالات_القرآن_فمن_يتلقاها للشيخ فريد الأنصاري، فكتبت صاحبتنا أسماء -بارك الله فيها- تلخيصًا لأهمّ ما جاء في الكتاب؛ فقالت: «كتابٌ فيه كلامٌ فريدٌ كصاحبه رحمه الله، رسائلُ خمس منبعها مشكاة المنهج النبوي والتعاليم الإلهية للسّائر في طريق الاستهداء بالقرآن وتعلمه وتدبره والتخلق بصفاته وحفظه والترقي به في مراتب العلم بالله.. ينظمها صاحب سبق وتجربة في مكابدة أنوار الوحي، بسطور بديعة وكلمات رقراقة نحسبها خارجة دون تكلف وانتقاء، من قلبٍ كابد هذه المعاني حتى تمثّل بها منطقاً وسلوكاً. بدأها بذكر حال الواقع المرّ، من غياب لمنهج النبوة القويم في تلقي القرآن والخضوع له واستيعاب رسائله وحمل النفوس على التحقق بمعانيه، ودعا للانشغال بالقرآن والدعوة به إليه، وحذر من الانشغال حوله أو إلقاءه في نقطة البداية ثم الانطلاق إلى الميدان بدونه.. مُدّ يداً إلى رسول الله غير مرتعشة، وبايعه على أخذ الكتاب بقوّة، اقبض على جمر هذا الإرث العظيم، قل "أنا لها يا رسول الله" ثم قم بحق هذه البيعة، ووفّى العهد بينك وبين الله، بلّغ رسالات ربك سيراً على أثر الأنبياء؛ عسى أن يفتح الله لك، وعلى يديك؛ فينقذ بك ملايين الغرقى في مستنقعات الشبهات والشهوات.. ثم ثنّى برسالة بعد سابقتها؛ علّ قلباً استشعر أزمة الأمة بغياب نور الوحي عن واقعها وسأل مستفهماً: كيف السبيل إلى أخذ كتاب الله؟ فأجابك الشيخ المشفق، والأب الحاني، أن عليكَ بمجالس القرآن، فيها تنتسبُ لرسالات القرآن تلقياً وبلاغاً، تحمّلاً وأداءً، تشعل قلبك بوميض الوحي الوهّاج، فتلتهبُ مصابيحه التهاباً؛ لتمدّ قلوب الآخرين بتيّارٍ من هذه الشرايين المشتعلة بالحياة.. وصارحك أن الشاردين عن هذا الطريق كثير، والسائرون فيه نوادر.. فبادر لإنقاذ نفسك من متاهات الشرود إلى هدى القرآن القويم، وتحلّل من شكوى الرسول إلى ربه: "يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجوراً". ثم سار معك إلى حلقة القرآن، وكأنه رآك تفتح المصحف غير مستشعرٍ لحياة النص الذي تقرأ.. رآك تضع حاجز التاريخية والمصحفية بينك وبين نور الوحي الحيّ.. فقال لك مشرّحاً لحالك: ما كان كلام الحي الذي لا يموت أن يبلى أو يموت، إنما الميت شعورك والبالي إيمانك. وصفة الوحي، وصبغته الثابتة وحقيقته الجوهرية التي لا تنفك عنه هي النور، وأنت إما أن: • تفرك هذا النور وتعالج حرارته وتصبر على حر جمره؛ حتى يكون مشكاة تنير لك خارطة الطريق لا تزيغ معه أبداً، فتستنير به وتُنير.. • أو أن تدس النور في زاوية سحيقة هناك على هامش قلبك، متناسياً حاجتك له منتظراً؛ علّ أحداً يكفيك مؤنة معالجة النور.. وما يدريك، أيبلغك المنادي قبل فوت الأوان؟ • أو -وأعيذك من هذا- أن تصدأ مرآة قلبك، فلا تعكس شيئاً من هذا النور، وتعفن شرايينك فلا يصلها أي إمداد من التيّارات حولها. وبعد أن أزال هذه الحواجز من أمام صفحة قلبك، لم يتركك سبهللاً؛ فمن حيث كون القرآن كلام الله جلّ جلاله كان لا بدّ من حدود وضوابط يبينها لك؛ لتحثّ خطاك من قواعد متينة وعلى أرض صلبة من اليقين والتبصر فقال لك في رسالته الرابعة: اعلم أن: التدبر غير التفسير، لأن التفسير من الفسْر وهو الكشف والبيان، أما التدبّر فهو النظر في دبر الشيء أي النظر في عواقب ومآلات الأمور.. وهو عمل قلبي شخصي، لا ينوب به أحد عن أحد. والتدبر إنما يكون بعد التفسير، فلا تنطلق في رحلة التدبر إلا بعد ضبط بوصلة معنى الآيات العام، لتستفيد من هذا الفهم في تحقيق غاية التدبر في الكشف عن علل النفس وأمراضها، وتزكيتها وتهذيبها.. قد أتاح الله لكل ذي عينين، وأذنين وقلب حي، أن يسلك إلى ربه عبر ما يسّر الله له من التدبر والتفكر؛ على حسب صفاء القلب وإخلاص السير.. ومن حيث انتهينا، بدأت الرسالة الخامسة.. إذ قال لنا رحمه الله بصوت الناصح الحريص: إذا انخرطتم في مدرسة القرآن، تتلقون رسالات الله وتحملونها وتتزكون بها.. لا تفرّطوا بالشرط الإلهي العظيم في هذه المدرسة. شرطٌ كتب لنا الشيخ أثر غيابه المؤلم بسطور ملؤها الحسرة، فقال لك: إياكَ أن تنسى أن الشيطان يدير معركته.. إياك أن تنسى جريانه منك مجرى الدم.. وإن أوْلى الحصون التي يدبر الشيطان لها مكائده وينصب فيه حباله: الإخلاص! لا تعمل لأجل شعار لا تعمل لأجل حركة لا تعمل لأجل الكلام لا تعمل لأجل الأنا لا تعمل لأجل الرموز وإياكَ أن تعش لحظة واحدة دون إخلاص! قبل أن تبدأ بأي خطوة في طريق الدين والدعوة، لا بدّ من تحقيق دقيق مع الذات، ومحاسبة للنفس صارمة: لماذا تفعل ما تفعل؟ ولمن؟ فمسلك الإخلاص قرارٌ ومجاهدة؛ فاتخذ يا صاح قرارك، وجهز سلاحك، والله معك. الإخلاص هو صمام أمانك، وبوصلة سيرك، وميزان عملك، وضمان وصولك..»
Mostrar todo...
- قد شهدتْ أحداثُ التاريخ وأيّام الإسلامِ أنّ الأُمَّةَ لن تنتصِرَ على العَدوِّ الخارجيّ إلّا بعد أن تنتصِر على العَدوِّ الباطنيّ، ولقَد علَّمنا التاريخُ أنّ الأُمَّةَ لم تستطِع تحرير القُدسِ مِن أيدي الصليبيّين على يدِ صلاح الدِّين إلا بعد أن هزَمت الباطنيّين. 📖 #الغزو_الباطني_للأمة_الإسلامية | د. ناصر القفاري
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.