سـيأتـي بـهآ •اللّـہ̣̥🤍.•}`

قَالَ إِبْنُ الْقَيِّمِ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ : ( فِيهِ جَلَاءٌ وَ هُوَ أَسْرَعُ اِنْحِدَارًا عَنِ الْمَعِدَةِ مِنَ الْقِثَّاءِ وَ الْخِيَارِ... وَ يَنْبَغِيٰ أَكْلُهُ قَبْل‌ الطَّعَامِ و‌َ يُتْبَعُ بِهِ وَ إِلَّا غَثَّىٰ وَ قَيَّأَ، وَ قَالَ بَعْضُ الْأَطِبَّاءِ إِنَّهُ قَبْلَ الطَّعَامِ يَغْسِلُ الْبَطْنَ غَسْلًا وَ يُذْهِبُ بِالدَّاءِ أَصْلًا)".* زَادُ الْمَعَادِ ٣/١٧٥.🌱

لماذا تليجرام ؟ قلتُ : لأن الخصوصية فيه لا توجد في غيره، فأنت تكتب لهم ولا تعلم من الذي قرأ ومن الذي لم يقرأ. وتكتب ولا تعلم من الذي تأثّر ومن لم يتأثّر، أنت تكتب ما يمليه عليك ضميرك دون أن يُلاحقك زر إعجاب ولا غيره تليجرام كأنه أرض قفر تزرع فيها ما تشاء من الأطايب دون أن تلتفت إلى موسم حصاد ثمرها ! تلقي الكلمة وتخرج دون أن تلاحقك إشعارات ولا ردود وتعليقات ! كل من لا يطيق الزحام سيجد فيه بعض الراحة... ربما !