cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

🪴 قناة غيث للمتشابهات 🪴

🍂متشابهات ولمسات بيانيه🍂

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
1 810
Suscriptores
+124 horas
+57 días
-130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

04:22
Video unavailableShow in Telegram
أبهام الأجر دليل على عظم الجزاء
Mostrar todo...
Repost from N/a
1
[النساء ٢٠-٢٣] * الوقفات التدبرية ١- ﴿وَإِنْ أَرَدتُّمُ ٱسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَءَاتَيْتُمْ إِحْدَىٰهُنَّ قِنطَارً﴾ الأفضل واللائق الاقتداء بالنبي ﷺ في تخفيف المهر. [السعدي: ١٧٣] السؤال: ما الأفضل في مقدار المهر؟ ٢- ﴿وَإِنْ أَرَدتُّمُ ٱسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَءَاتَيْتُمْ إِحْدَىٰهُنَّ قِنطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا۟ مِنْهُ شَيْـًٔا ۚ أَتَأْخُذُونَهُۥ بُهْتَٰنًا وَإِثْمًا مُّبِينًا﴾ وإنما جعل هذا الأخذ بهتانا لأنهم كان من عادتهم إذا كرهوا المرأة وأرادوا طلاقها رموها بسوء المعاشرة، واختلقوا عليها ما ليس فيها، لكي تخشى سوء السمعة فتبذل للزوج مالا فداء ليطلقها. [ابن عاشور:٤/ ٢٨٩] السؤال: لماذا سمي أخذ الصداق الذي دفعه الزوج لزوجته بهتاناً في الآية الكريمة؟ ٣- ﴿وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُۥ وَقَدْ أَفْضَىٰ بَعْضُكُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَٰقًا غَلِيظًا﴾ والميثاق الغليظ الذي أخذه للنساء على الرجال: إمساك بمعروف، أو تسريح بإحسان. [الطبري: ٨/١٢٧] السؤال: ما الميثاق الغليظ الذي أخذته الزوجة على زوجها؟ ٤- ﴿وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُۥ وَقَدْ أَفْضَىٰ بَعْضُكُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَٰقًا غَلِيظًا﴾ لما مضى في الآية المتقدمة حكم الفراق الذي سببه المرأة، وأن للزوج أخذ المال منها عقب ذلك بذكر الفراق الذي سببه الزوج، وبين أنه إذا أراد الطلاق من غير نشوز وسوء عشرة؛ فليس له أن يطلب منها مالا. [القرطبي: ٦/١٧٠] السؤال: متى يحرم على الزوج أن يطلب مالاً مقابل الطلاق؟ ٥- ﴿وَلَا تَنكِحُوا۟ مَا نَكَحَ ءَابَآؤُكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ ۚ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةً وَمَقْتًا وَسَآءَ سَبِيلًا﴾ الفاحشة تتناول العقود الفاحشة، كما تتناول المباشرة بالفاحشة. [ابن تيمية: ٢/٢٢٢] السؤال: الفاحشة تتناول العقود والمباشرة، كيف ذلك؟ ٦- ﴿حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَٰتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَٰتُكُمْ وَعَمَّٰتُكُمْ وَخَٰلَٰتُكُمْ﴾ فمرجع تحريم هؤلاء المحرمات إلى قاعدة المروءة التابعة لكلية حفظ العرض، من قسم المناسب الضروري، وذلك من أوائل مظاهر الرقي البشري. [ابن عاشور: ٤/٢٨٩] السؤال: لماذا حرم نكاح هذه المحرمات من النساء؟ ٧- ﴿وَأَن تَجْمَعُوا۟ بَيْنَ ٱلْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ﴾ ذكر الله الجمع بين الأختين، وحَرَّمه ... وذلك لما في ذلك من أسباب التقاطع بين الأرحام. [السعدي: ١٧٤] السؤال: لماذا حرم الله سبحانه الجمع بين الأختين؟ * معاني الكلمات ﴿قِنْطَارًا﴾ مَالاً كَثِيرًا. ﴿بُهْتَاناً﴾ كَذِبًا، وَظُلْمًا .﴿أَفْضَى﴾ اسْتَمْتَعَ بِالْجِمَاعِ. ﴿وَمَقْتًا﴾ بَغِيضًا يَمْقُتُ اللهُ فَاعِلَهُ.﴿سَبِيلاً﴾ طَرِيقًا. ﴿وَرَبَائِبُكُمُ﴾ بَنَاتُ نِسَائِكُمُ اللاَّتِي يَتَرَبَّيْنَ غَالِبًا فِي بُيُوتِكُمْ. ﴿وَحَلاَئِلُ﴾ زَوْجَاتُ. (القرآن – تدبر وعمل — شركة الخبرات الذكية)
Mostrar todo...
[النساء ١٥-١٩] * الوقفات التدبرية ١- ﴿وَٱلَّٰتِى يَأْتِينَ ٱلْفَٰحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ فَٱسْتَشْهِدُوا۟ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ﴾ قيل: إنما جعل شهداء الزنا أربعة تغليظا على المدعي، وسترا على العباد. [ابن جزي: ١/١٧٩] السؤال: اذكر حكمة مِن حِكـَم جعل الشهداء على الزنا أربعة؟ ٢- ﴿وَٱلَّٰتِى يَأْتِينَ ٱلْفَٰحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ﴾ أي: الزنا، ووصفها بالفاحشة لشناعتها وقبحها. [السعدي: ١٧١] السؤال: لماذا وصف الزنا بالفاحشة؟ ٣- ﴿إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا﴾ ﴿رحيما﴾ أي: يخص من يشاء من عباده بالتوفيق لما يرضاه له، فتخلَّقوا بفعله سبحانه، وارحموا المذنبين إذا تابوا، ولا يكن أذاكم لهم إلا لله؛ ليرجعوا، وليكن أكثر كلامكم لهم الوعظ بما يقبل بقلوبهم. [البقاعي: ٢/٢٢٦] السؤال: ما دلالة ختم الآية باسمي الله تعالى ﴿التواب﴾، و﴿الرحيم﴾؟ ٤- ﴿إِنَّمَا ٱلتَّوْبَةُ عَلَى ٱللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ ٱلسُّوٓءَ بِجَهَٰلَةٍ﴾ أي: جهالة منه بعاقبتها، وإيجابها لسخط الله وعقابه, وجهل منه بنظر الله ومراقبته له, وجهل منه بما تؤول إليه من نقص الإيمان، أو إعدامه؛ فكل عاص لله فهو جاهل بهذا الاعتبار وإن كان عالماً بالتحريم. [السعدي: ١٧١] السؤال: ما حقيقة الجهل الذي يحصل من عامل السوء؟ ٥- ﴿وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ﴾ الخطاب للجميع؛ إذ لكل أحد عِشرة؛ زوجاً كان، أو ولياً، ولكن المراد بهذا الأمر في الأغلب الأزواج، وهو مثل قوله تعالى: ﴿فإمساك بمعروف﴾؛ وذلك توفية حقها من المهر والنفقة، وألا يعبس في وجهها بغير ذنب، وأن يكون منطلقاً في القول، لا فظاً، ولا غليظاً، ولا مظهراً ميلاً إلى غيرها. [القرطبي: ٦/١٥٩] السؤال: كيف تكون المعاشرة بالمعروف؟ ٦- ﴿فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَيَجْعَلَ ٱللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا﴾ أي: ينبغي لكم أيها الأزواج أن تمسكوا زوجاتكم مع الكراهة لهن؛ فإن في ذلك خيراًً كثيراً؛ من ذلك: امتثال أمر الله، وقبول وصيته التي فيها سعادة الدنيا والآخرة, ومنها: أن إجباره نفسه -مع عدم محبته لها- فيه مجاهدة النفس، والتخلق بالأخلاق الجميلة, وربما أن الكراهة تزول، وتخلفها المحبة، كما هو الواقع في ذلك، وربما رزق منها ولدًا صالحًا، نفع والديه في الدنيا والآخرة. [السعدي: ١٧٢] السؤال: ما الفوائد المترتبة على إمساك الزوجة التي يكرهها الزوج؟ ٧- ﴿فَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَيَجْعَلَ ٱللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا﴾ إن كرهتموهن؛ فاصبروا عليهن، ولا تفارقوهن لكراهة الأنفس وحدها، فلعل لكم فيما تكرهونه خيراً كثيراً؛ فإن النفس ربما تكره ما يحمد، وتحب ما هو بخلافه، فليكن مطمح النظر ما فيه خير وصلاح، دون ما تهوى الأنفس؟ ا [الألوسي: ٤/٢٤٣] السؤال: ماذا يترتب على طاعة النفس في كل شيء؟ * معاني الكلمات ﴿الْفَاحِشَةَ﴾ الْفِعْلَةَ الْقَبِيحَةَ، وَهِيَ الزِّنَا.﴿بِجَهَالَةٍ﴾ بِسَفَهٍ، وَكُلُّ مَنْ عَصَى اللهَ فَهُوَ جَاهِلٌ. ﴿مِنْ قَرِيبٍ﴾ قَبْلَ مُعَايَنَةِ الْمَوْتِ. ﴿تَعْضُلُوهُنَّ﴾ لاَ تُمْسِكُوهُنَّ مُضَارِّينَ لَهُنَّ. (القرآن – تدبر وعمل — شركة الخبرات الذكية)
Mostrar todo...
01:27
Video unavailableShow in Telegram
2