مُرْسَـلِـينْ

يَاربّ... لا يهُمنِي كَم سَعيت وكَم سَأَسعىٰ مَا يهُمنِي هُو أَن أَكون علىٰ الطِريق الصَائِب يَاربّ... جَنّبنِي السَعي إِلىٰ الوِجهَة الخَاطِئة وأَن لا يَضِيع العُمر فِي مُطَاردَة السَّرَاب!

وَأَخْرِجْ حُبَّ الدُّنْيَا مِنْ قُلُوبِنَا كَمَا فَعَلْتَ بِالصَّالِحِينَ مِنْ صَفْوَتِكَ ، وَالأَبْرَارِ مِنْ خاصَّتِكَ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَيَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ .

يقول القرآن الكريم في ذكره للصدّيقة الطّاهرة فاطمة الزهراء (عليها السّلام): «إنّا أعطيناك الكوثر». وهل هناك كلمة أرفع من كلمة "الكوثر"؟! ففي وسط العالَم الذي كان يرى فيه المرأة شرًّا مطلقًا وعنصر خداع وعامل ذنب يأتي القرآن ليقول إنّها ليست خيرًا فحسب بل أنّها الكوثر، أيّ الخير الوسيع، أي عالَم من الخير. - الشهيد مرتضى مطهّري | كتاب الملحمة الحسينية ج١ .

‏أحبُّ أن تمنعني المروءة عن فعل الشيء، لا الخوف.

إن كانت لنهاية العام لديك إعتبار وأهمية، فَـ اجعلها نهاية مُتميزة جداً وتُميل الى كسر المألوف كثيراً... استثمر وقتك بأفضل الطرق. أقرا الكتب المفيدة جداً، أستمع الى سلسلة محاضرات لم تكن تستمع إليها سابقاً، غيَّر أو طور مفاهيمك إتجاه الأسرة والمجتمع والوجود بشكل عام وأبحث... إلخ. " بينما أنت تلهو أحدهم يصنع مجدًا "

"صوتك الذي يَذهب ويتقطع وأنتَ تُردد الآيات، نَومُكَ الذي تغالبه،راحتك التي آثرتِ القرآنَ عَليَها، المَخرَج الذي تَعبت في تَصحيحه، الخَطَأ الذي اجتَهدتَ في تَصويبِه، تَوجِيهات معلمك التي تَشق عليك أحيَانًا : فخم قلقِل، تَأن زِد في الغنة، أعد القِراءة..أتَحسَبهُ هينًا عِندَ الله؟!"

ياعلي ❤️‍🩹🦋.

ياحسين 🥺💔..