• سيأتي ومعهُ سر القبر آلمفقّود •

نحنُ نسأل والرسول يُجيب 3 : من هو أفضلُ إيماناً ؟ قال رسول الله لمن سأله ، أي الناس أفضلُ إيماناً؟ قال أصدقهُم حُباً

نحنُ نسأل والرسول يُجيب 5 : وما يُبغض الله ؟! قال الرسول (ص) ١. إن الله يبغض الآكل فوق شبعه ، والغافل عن طاعة ربه ، والتارك سُنة نبيه ، والمُخفر ذمته والمبغض عترة نبيه ، والمؤذي جيرانه! ٢. إنّ أبغض الناس إلى الله مـن اتـقاه النـاس للسانه. ٣. أبغضكم إلى الله المشاؤون بالنميمة ، المفرقون بين الإخوان المُلتمسون للبُرآءِ العثرات! ٤. إن أبغض الناس إلى الله تعالى من يقتدي بسيئة المؤمن ولا يقتدي بحسنته

نحنُ نسأل والرسول يُجيب 2: ما يُحب الله ؟ قال الرسول "ما من جُرعةٍ أحبُّ إلى الله من جرعتين: جُرعةُ غيظٍ يردُها مؤمن بحلمٍ، وجُرعةُ جزع يردها مؤمن بصبرٍ ". - يعني ممكن المؤمن يصير عصبي او يتأذى فعلاجه يكظم غيظه ويرده بالحلم، وإذا جزع يرد المصيبة بالصبر

نحنُ نسأل والرسول يُجيب 6: ماهو خير الدنيا والآخرة؟! قال رسول الله (ص) : القلب ثلاثة أنواع ، قـلـب مشغول بالدنيا ، وقـلـب مشغول بـالعقبى ، وقـلب مشغول بالمولى ، أما القلب المشغول بـالدنيا فـلـه الشـدّة والبلاء ، وأما القلب المشغول بالعقبى فله الدرجات العُلى ، وأما القلب المشغول بالمولى فلة الدنيا والعقبى والمولى.

نحنُ نسأل والرسول يُجيب 4 : وكيف يُحبني الله ؟! قال الرسول (ص) : ١. من أكثرَ ذكر الله أحبَّهُ. ٢. إن الله يُحب الرفق في الأمرِ كله. ٣. "إن أحب الناس إلى الله يوم القيامة اطوعهُم له ، وأتقاهُم". ٤. " أحبكم إلى الله أحاسنكم أخلاقاً ... الذين يَألفون ويُؤلفون" ٥. " أحب عباد الله إلى الله أنفعهُم لعباده، وأقومهم بحقه، الذين يُحبب إليهم المعروف وفِعاله". ٦. "إن الله يُحب أن تعدلوا بين أولادكم". ٧. "إن أحبكم إلى الله أحسنهم عملاً". ٨. " أحب الأعمال إلى الله سرور تُدخِلهُ على المؤمن ، تطردُ عنهُ جوعته أو تكشف عنه كُربته". ٩. "إن الله طيب يُحب الطيب، نظيفٌ يُحب النظافة". ١٠. "أرغب فيما عند الله يحبك".

#سلسلة نحنُ نسأل والرسول يُجيب 1: كيف اعرف منزلتي عند الله ؟! قال الرسول (ص) : "من كان يجب أن يعلم منزلته عند الله فلينظر كيف منزلةُ الله عنده ؛ فإن الله ينزل العبد منه حيث أنزلهُ من نفسه".

نحنُ نسأل والرسول يُجيب 6: ماهو خير الدنيا والآخرة؟! قال رسول الله (ص) : القلب ثلاثة أنواع ، قـلـب مشغول بالدنيا ، وقـلـب مشغول بـالعقبى ، وقـلب مشغول بالمولى ، أما القلب المشغول بـالدنيا فـلـه الشـدّة والبلاء ، وأما القلب المشغول بالعقبى فله الدرجات العُلى ، وأما القلب المشغول بالمولى فلة الدنيا والعقبى والمولى.