شَوْق - Shَawq
مُهَاجِرٌ وَإِن رَسَت بِهِ السُّفُنُ . @H_SADH_01 / @JOR_090
Mostrar más198Suscriptores
Sin datos24 hours
Sin datos7 days
Sin datos30 days
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
لنَا الدُّنْيَا ومَنْ أمْسَى عَلَيْها
ونَبْطِشُ حَيِنَ نَبْطِشُ قَادِرِينا
بُغَاةٌ ظَاِلَمينَ وَمَا ظُلِمْنَا
وَلكِنَّا سَنَبْدَأُ ظَاِلِميِنَا
مَلأنَا البَرَّ حَتَّى ضاقَ عَنَّا
ونَحْنُ البَحْرُ نَمْلَؤُهُ سَفِينا
سأترك ماءُكُم من غير وردٍ
وذاك لكثرة الورادِ فيه
إذا سقط الذباب على طعامٍ
رفعت يدي ونفسي تشتهيه
وتجتنب الأسود ورود ماءٍ
إذا كان الكلاب ولغن فيه
ويرتجع الكريم خميص بطنٍ
ولا يرضى مساهمة السفيه
"لله درُّ الحاجاتِ؛ كم قادَتنا إلى اللّٰه، وجدّدت قُلوبَنا، وأحيَت معاني العُبوديّة في أرواحِنا، وألهمَتنا حرارةَ الدُّعاء."
- دكتور سلمان العودة.
ماذا تُذكِّرُ من أحبابِ ومن ولدٍ
وقَد أحاطتْكَ أسوارٌ وأطواقُ
ودمعةٌ تَتنزَّى وهي غاليةٌ
هذي الدُّموعُ لدعوى الحبِّ مصداقُ
- سلمان العودة -فرج الله عنه-
قصيدة للشاعر قيس بن الملوح
يقال ان قيس ابن الملوح :
قرر ينسى ليلى وتوضى بماء زمزم حتى تطلع من قلبه گـ خطيئه يتوب عنها
بعد ما اتوضى صلى وفي اول سجدة بكى و ردد " اللهم اجمعني بها "
تَرِبَت يدايَ إذا حُرِمتُكَ شافعًا!
•
صلّى عليكَ الله جل جلاله
وحباك سابغ فضله ونواله!
فَقُلتُ لَها خَيرُ اللِقاءِ بِبَلدَةٍ
مِنَ الأَرضِ لا يُخشى بِها الحَدَثانُ
نُكَذِّبُ مَن قَد ظَنَّ أَنّا سَنَلتَقي
وَنَأمَنُ مَن في صَدرِهِ شَنَآنُ
دمشقَ ، ١٩٩٨
أعُبّادَ المسيح لنا سؤالٌ...ابن القيم رحمه الله
https://youtu.be/zCNkqk7_Fv0
وَداعٍ دَعا إِذ نَحنُ بِالخَيفِ مِن مِنىً
فَهَيَّجَ أَحزانَ الفُؤادِ وَما يَدري
دَعا بِاِسمِ لَيلى غَيرَها فَكَأَنَّما
أَطارَ بِلَيلى طائِراً كانَ في صَدري
دَعا بِاِسمِ لَيلى أَسخَنَ اللَهُ عَينَهُ
وَلَيلى بِأَرضِ الشامِ في بَلَدٍ قَفرِ
عَرَضتُ عَلى قَلبي العَزاءَ فَقالَ لي
مِنَ الآنَ فَاِجزَع لا تَمَلَّ مِنَ الصَبرِ
إِذا بانَ مَن تَهوى وَشَطَّ بِهِ النَوى
فَفُرقَةُ مَن تَهوى أَحَرُّ مِنَ الجَمرِ
يُنادي سِواها أَسخَنَ اللَهُ عَينَهُ
وَلَيلى بِأَرضٍ عَنهُ نازِحَةً تُغري
أَقولُ لَها يَوماً وَقَد شَطَّ بي النَوى
مَتى المُلتَقى قالَت قَريبٌ مِنَ الحَشرِ
حَلَفتُ لَها بِاللَهِ ما بَينَ ذي الحَشى
سِواها حَبيبٌ مِن عَوانٍ وَمِن بِكرِ
جَعَلنا عَلاماتِ المَوَدَّةِ بَينَنا
تَشابُكَ لَحظٍ هُنَّ أَخفى مِنَ السِحرِ
فَأَعرِفُ مِنها الوُدَّ مِن لينِ طَرفِها
وَأَعرِفُ مِنها الهَجرَ بِالنَظَرِ الشَزرِ
إِذا عِبتُها شَبَهتُها البَدرَ طالِعاً
وَحَسبُكَ مِن عَيبٍ يُشَبَّهُ بِالبَدرِ
هِيَ البَدرُ حُسناً وَالنِساءُ كَواكِبُ
فَشَتّانَ ما بَينَ الكَواكِبِ وَالبَدرِ
إِذا ذُكِرَت يَرتاحُ قَلبي لِذِكرِها
كَما اِنتَفَضَ العَصفورُ بُلِّلَ مِن قَطرِ
تَداوَيتُ مِن لَيلى بِلَيلى مِنَ الهَوى
كَما يَتَداوى شارِبُ الخَمرِ بِالخَمرِ
وَتَزعُمُ لَيلى أَنَّني لا أُحِبُّها
بَلى وَاللَيالي العَشرِ وَالشَفعِ وَالوَترِ
بَلى واَلَّذي أَرسى بِمَكَّةَ بَيتَهُ
بَلى وَالمَثاني وَالطَواسينِ وَالحِجرِ
بَلى وَالَّذي ناجى مِنَ الطورِ عَبدَهُ
وَشَرَّفَ أَيّامَ الذَبيحَةِ وَالنَحرِ
بَلى وَالَّذي نَجّى مِنَ الجُبِّ يوسُفاً
وَأَرسَلَ داوُوداً وَأَوحى إِلى الخِضرِ
بَلى وَالَّذي لا يَعلَمُ الغَيبَ غَيرَهُ
بِقُدرَتِهِ تَجري المَراكِبُ في البَحرِ
سَأَصبِرُ حَتّى يَعلَمَ الناسُ أَنَّني
عَلى نائِباتِ الدَهرِ أَقوى مِنَ الصَخرِ
سَلامٌ عَلى مَن لا أَمَلُّ حَديثَها
وَلَو عاشَرَتها النَفسُ عَشراً إِلى عَشرِ
عَزائي وَصَبري أَسعَداني عَلى الأَسى
فَأَحمَدُ ما جَرَّبتُ عاقِبَةَ الصَبرِ
وَفي كُلِّ يَومٍ غَشيَةٌ مِن صُدورِها
أَبيتُ عَلى جَمرٍ وَأُضحي عَلى جَمرِ
عَلَيها سَلامُ اللَهِ ما طارَ طائِرٌ
وَما سارَتِ الرُكبانُ في البَرِّ وَالبَحرِ.