𓆩 ﮼لــ،زهراء،آل،عباس 𓆪
𓂅| 19 Ꭹ .Ꮻ 𓂅| 4/ 3 𓂅| BAGHDAD 𓂅| ﮼كُن،لنفسك،المثل،الأعلى
Mostrar másEl país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
207
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Repost from N/a
القوة مُش أنك تنِسى،
القوة أنك تفتِكر ومتتوجعَشْ .
"جَنتَّيِ"
والدتَيِ التيِ تحُبنيِ كثيِراً
التيِ تَصنْع منْ حضَنهاا
ملجئ دافئاً ليِ
كُلما ضاقتَ بيِ الحيِاة
وعنَدما تضع يِدهاا على رأسيِ
وكأنها تخَبرنيِ
بأنهُ هيِ الوحيِدة
التيِ تتقبلنيِ بكُل تقلباتيِ المزاجيِة
دون أن تسئل عن السبب!
مُنذُ صغريِ علمتَنيِ
بأن أخبرها بكُل شيء
يِحدثَ معيِ
وها أنا ذا
فيِ الثامنة عشَر منْ عمريِ
وهيِ لا زالتَ
صديِقتيِ التيِ أخبرها كُل شيء
وحبيبتيِ التيِ أحبهاا كثيراً
وجَنتَّيِ التي رزقنيِ بهاا الله...
_زهراء_عباس
Photo unavailableShow in Telegram
..
يِنتابنِي ضيِق في صَدري
كلما نظرت الى وجُهكم
رغـٰم أنني لم ألتقيِ بكُم
ولم أتعَرف علىٰ أي أحداً منكُم
أشعر وكأن فرداً من أفراد عائلتَي فقدتهُ
وهذا الشعوُر لا يِفارقنَي أبداً..
وكلما نظرت الىٰ صوركـُم المعَّلقة علىٰ جدران الحائط
في شوُارعَ بغٰداد والعٰراق أجمع
أقول في ذاتيِ
بأن رغم أنف القاتَلين
مازالوا رمـزاً للكرامة وعزة النفس
وسوُف يبِقوَن هكذا
بصمةً لـنٰ تزول أبــــــــــداً
..
زٰهــَـرآء عـّبـاٌـسَ
كُنـا نتبادل الحديث معاً
وفي لحظةً سئلنيِ دفعةً واحدة
لماذا تحبينني الى هذا الحد؟
هلـ هذا هو الحب الأعمى؟
أشعر بأنكِ تشعرين بـ الأمان معي؟
ماهو السبب الذي يجعلكِ واثقةَ بي الى هذه الدرجةَ؟
لكننيِ لم أجب
وأكتفيت بالصمت
أحُدق في عينيهَ
وداخلي يقول "لأنك رجُل"
لم تخلف بـ كلمةً واحدة
قُلتها لــي أبداً...
_زٰهــَـرآء عـّبـاٌـسَ.
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.