- نَـبَأ.
" إلى الله نمضي، يا هنيئًا لمن سبق "
Mostrar más252Suscriptores
-124 hours
+27 days
Sin datos30 days
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
«لكُلِّ أحدٍ مِنَّا معركتهُ الخاصَّة في الحياة التي لا يشهد حربها أحد سِواه، وتظلُّ جيوشها غائرة في صدره وحده، إن هَمَّ بإعلانها هزَمته، فمعاركنا اليوم هي أرباحنا غدًا -بإذن الله-، سيشكُر الله لك صمتك وصبرك الجميل، تصبَّر صاحبي أكثر..»
(أورادك العبادية)
سواء كانت أذكار الصباح والمساء، أو تلاوة من كتاب الله، أو نوافل من الصلاة،أو صدقة من الصدقات،أو زيارة رحم،أو حتى كلمة طيبة ورسالة إيجابية تحلّق حولها ورابط عليها واجعلها جزءاً من يومك،وتدرّب على ألا تتخلى عنها مهما كانت ظروفك،وسترى من النعيم في قلبك ومشاعرك والتوفيق في حياتك، والصحة والعافية في بدنك مالم يكن لك على بال.
00:39
﴿وَلَأُضِلَّنَّهُم وَلَأُمَنِّيَنَّهُم وَلَآمُرَنَّهُم فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الأَنعامِ وَلَآمُرَنَّهُم فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيطانَ وَلِيًّا مِن دونِ اللَّهِ فَقَد خَسِرَ خُسرانًا مُبينًا﴾
﴿فَلَيُبَتِّكُنَّ﴾ فَلَيُقَطِّعُنَّ وَلَيُشَقِّقُنَّ.
"إياك أن تزهد في العودة لتدبر الأحاديث والسيرة بعد أن قرأتها مرة أولى، فهي مخزون عظيم متجدد من الفوائد والحكم والعلم.
فكما أن الرباط على القرآن موجب للفتوحات، فإن الرباط على السنة والسيرة كذلك موجب للفتوحات.
والمحروم من حسب نفسه بقراءة واحدة قد أحاط بهذه العلوم، بل هي حقيقة وفية لمن أوفى لها صدقا ورباطا وتدبرا ومعايشة للمعاني في واقعه.
ومن أراد أن يحوز الحكمة ويقوي بصيرته، فعليه برياض القرآن والسنة والسيرة وآثار السلف الصالح، سيجد فيها جنته ويخرج منها متزودا لملاحم المراغمة!"
د.ليلى حمدان
Repost from شُعَبُ العُلُوم
✨ بشرى سارة لأخواتنا طالبات شعب العلوم✨
📢 يعلن معهد شُعب العلوم عن محاضرة فقهية بعنوان: " فقه النساء "
للشيخ علي بن فهد الدسيماني
🔴 مباشر وعن بعد
* سيتم نشر تسجيل للبث إن شاء الله
* الحضور للرجال والنساء
🕘 موعد المحاضرة:
السبت ١٨ / شوال / ١٤٤٥ هـ
الموافق: ٢٧ / ٤ / ٢٠٢٤ مـ
الساعة التاسعة ليلًا
⏳ مدة المحاضرة: ساعة وربع
📌 نستقبل الأسئلة الآن وأثناء البث على بوت التواصل
- رابط القناة - اضغط هنا
- رابط بوت التواصل - اضغط هنا
مَعْهَدُ شُعَبِ العُلُومِ