ليث

يا نجوم الليل عني عايديه " قولي إن صويحبك عقبك وحيد قولي إن النوم عييى لا يجيه وقولي إنه حرم اللبس الجديد وقولي إنه مانسى العهد وعليه قولي إن الحال ينقص ما يزيد والسبب كثر انتظاره علميه الانتظار أشد من سجن الحديد أحتريه الصبح والليل أحتريه م قولي إن العيد كل به سعيد كون من خله بعيد ويرتجيه أبعده عني ضحى العيد الجديد وإن فهم ماهي غريبه من نبيه عيده مبارك الى يوم الوعيد خاف يأتي عيد ما أعايد عليه

اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد.

رفعت كفي ما قدرت الرفع الصوت لو كان فالخاطر كلام كتمته لحظة وداع وكنها سكرة الموت ضاع الطريق اللي من اول رسمته ضاع الطريق وصرت فالدرب مبهوت مدري وش اللي فاتني ما اغتنمته العمر مر وراح مع فايت الفوت صحيح ضعت وضاع حلم حلمته إلا أنت ياللي قربك لروحي القوت لو غبت يبقى وسمك اللي وسمته يبقى كما نقش على الصخر منحوت حفظته .. بشكله ولونه وسمته فايف مهما الفراق اوجاع والبعد ممقوت اصبح مصير من غلاك احترمته يبقى الغصن لو ما بقي فالغصن توت تحرك انسام الذعاذيع .. صمته سكت وانا من موادعك مكبوت شي تجاهلته.. وشي فهمته

لي ايام مدري وين دارك ولا ادري ليه وانا خابر اني باب شفك ومزلاجه غياب بلا سبه هجاد بلا تنبيه وجفى اغلى العرب نار على الكبد وهاجه

لي ايام مدري وين دارك ولا ادري ليه وانا خابر اني باب شفك ومزلاجه غياب بلا سبه هجاد بلا تنبيه وجفى اغلى العرب نار على الكبد وهاجه

من مراحل الحُب القويّة إنه يحب أهلك وقبيلتك من حبّه فيك يقول الشاعر عبدالله بن هندي : ‏والله لأحطها في وجهي وجاهي ‏هي وبني عمّها وأقصى قبايلها

غواريب بدوٍ في رجا قلبك الحسّاس ‏يسوقون شرهتهم! وأنا أسوق لك نوقي ‏ترى ما معي شِعر المعرّي، وأبو نوّاس ‏أعرف أكتبك، لكنّي أجهَل مدى شوقي ‏تجفّ الأراضي وأنت ماطرك دون قياس ‏أبى أتبع سحابك — كلّما مرّ من فوقي ‏وقبل لا تشحّ بضحكتك يا عسى ما بأس؟ ‏ترى يا حبيبي ضحكك من أبسط حقوقي!

اشوفك اسرائيل وانا فلسطين ياللي استحليتي الخفوق وبيانه محبتك مثل الدما ب الشرايين يمشي ومشيه في هدوء و رزانه وان قلت احبك يالغلا لا تعدين من راهن بحبي بيكسب رهانه اكبر من أكبر حاجتن ب الاراضين ما فوقها يا كود من جل شانه سبحانه اللي ما بعد غمض العين من يستعينه يا من الاستعانه بس الوكاد انك عن الناس تغنين يا من تمركز في الفؤاد وكيانه انتي امانه و الامانه ترا دین وانا سليل اللي يحفظ الامانه