آيـــلول 𓍲
- يوسَفية الحُسن ما أجَمل برائتهّا ! - تمَ أنشّاء القَناه فِي السَادسَ مِن يَوليوُ 📌 - لتبادل النشر 💌 https://t.me/Eillo7
Mostrar másEl país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
213
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
-كيف انتهت صداقتكما!
--لم تعد تخبرني ولم أعد أسأل
-هل تغيرتم الآن؟
--نعم .. لقد تغيرنا كثيرًا .. أصبحنا لا نعرف عن بعضنا سوى أننا على قيد الحياة..
ارهقتنا الحياة بمشاكل ومصاعب لا شأن لنا بها ولكن في كل مرة تأتي رحمه الله وينتهى الأمر
ذكر يقال بين السجدتين 🌸
"ربي اغفرلي وارحمني واهدني وعافني وارزقني واجبرني 🌿"
أو "ربي اغفر لي ربي اغفرلي "
شاركها لينتفع غيرك 🌿✅
{ْ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ
وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا }
في مثل هذا الوقت المتأخّر، يتذكّر المرء اصدقائه بشكل عام ، هؤلاء الذين لم يعودوا اصدقاءا مقرّبين، يشعر بالأسى تجاه اللحظات الحلوة، والأيام التي حملت ضحكات كثيرة. لكنه في ذات الوقت، متأسف، لأنه لا يملك القدرة الكافية، لأن يرمّم بيوتا مهترئة، من جديد. فيستمر بالمضي، وكلما ذكرهم، دعا لهم، وابتسم حيال الصور الجميلة ..
نحن متأسفون، لم يعد بمقدورنا أن نكون كما السابق، لقد تغيرنا وتبّدلت ظروفنا كثيرا
أنا التناقُض والغُربة واللاشيء أنا الضَياع بذاته ، فَلا تأخُذني على مَحمل النَجاة لأنني الغرق.