منطقتي الهادئه.
مُثقله بالاسئلة حتى بِتُ أرى ظلي كعلامة استفهام..
Mostrar más11 634
Suscriptores
-1124 horas
-447 días
-17430 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
نعتقد اننا نكتب نصوص تشبهنا ، و لكننا نشبه صمتنا أكثر ، الكلمات العالقه في الحنجره وحدها لو تسربت تُعرينا.
"الآن هدأنا، سكنت أصوات خطانا، والضحكات اختارت أشد زوايا الشارع ظلمةً وانتحبت، حاولنا أن نمسح أوجهنا فاتّسخت أكثر؛ الدمع غزير، حاولنا أن نسرع أكثر، كي لا يعرفنا أحدٌ؛ أبعد..أبعد، كي لا نعرِفنا أيضا"
أشتهي اليوم نسيانك،
وإبعاد ملامحك عن ذاكرة عيني.. أشتهي إفراغك مني، والمشي لمسافاتٍ طويلة وحدي، أتعبني نمو جذوركَ فيَّ.. أشعر باقتراب انفجاري.
أحتاج إلى نزعكَ والتوقف عن عشقكَ أو حتى أخذ هدنة منك...
أحتاج إلى الهروب، إلى عدم البوح، إلى عدم النظر إليك مجددًا
لا أعرف كيف سيحدث ذلك لكنني أشتهي حدوثه بقدر ما أشتهيك.
فاطمة رحيم
يخيفنا الإقتراب من الآخرين، نحن الذين يلازمنا الانطفاء بإستمرار.
Mostrar todo...
لـلـمـكـتـئـبـيـن فـقــط 📵
مَشاعِر 🤎
منشورات العام الجديد 🔥
Mostrar todo...
لـلـمـكـتـئـبـيـن فـقــط 📵
مَشاعِر 🤎
منشورات العام الجديد 🔥
Mostrar todo...
لـلـمـكـتـئـبـيـن فـقــط 📵
مَشاعِر 🤎
منشورات العام الجديد 🔥