صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيما.
أيها الأحباب: تَحصّنوا مِن عَذابِ النّار، وَخفّفُوا عَلىٰ ظُهورِكُم ثِقل الأَوزَارِ؛ بِكثرَةِ الصّلاةِ علىٰ النّبيّ المُختَار أشهدكم اني وهبت هذه القناة و ما فيها من صلوات إلى حبيبنا و سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و اشركتكم معي في الإهداء و الحسنات.
Mostrar más189
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
🏞🏞🏞🏞🏞🏞🏞
الله أكبر ما شاء الله
اللهم جدد عليه الرحمات
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي أَزْهَرَتْ بِبَرَكَتِه الرِّيَاضُ ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الْمَدَدِ الْفَيَّاضِ ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي أَعْرَضَ عَمَّا سِوَى اللهِ كُلَّ الْإِعْرَاضِ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَانْزَعْ مِنْ قُلُوبِنَا حُبَّ الشَّهَوَاتِ وَالْأَغْرَاضِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الْمُطَهَّرَةِ قُلُوبُهُمْ مِنَ الْأَمْرَاضِ .
🏞🏞🏞🏞🏞🏞🏞
اللهــم صل علي سيدنا محمد صلاة أنت إهدائها وهو أهل قبولها صلاة ترضيك وترضيه وترضي بها عنا يا رب العالميـن .
🏞🏞🏞🏞🏞🏞🏞
ما حَكَّ ﻇَﻬْﺮَﻙَ ﻣِﺜْﻞُ ﻇُﻔْﺮِﻙَ مِنْ ﻭَﺭَاءْ
ﻓَﺘَﻮَﻝَّ أﻣْﺮَﻙَ.. لَا ﺗَﻜِﻠْﻪُ إلىٰ ﺍﻟﻮَﺭَىٰ
إﻥْ لَمْ ﺗَﺠِﺪْ -يَوْمًا- ﺭَﺳُﻮلًا ﻋَﺎقِلًا
ﻓَﺎﺫْﻫَﺐْ ﺑِﻨَﻔْﺴِﻚَ لَا ﺗَﻜُﻦْ ﻣُﺘَﺤَﺴِّﺮَﺍ
ﻓَﺎﻟﺴَّﻌْﻲُ ﻓﻲ ﻃَﻠَﺐِ ﺍﻟﻤَﻌَﺎﺵِ ﻣُﻜَﻔِّﺮٌ
ﻣَﺎ لَا ﻳُﻜَﻔِّﺮُﻩُ ﺍﻟﺠِﻬَﺎﺩُ ﻟِﻤَﻦْ ﺩَﺭَىٰ
ﻭ ﺍﺑْﺪَأْ ﺑِﻨَﻔْﺴِﻚَ ﻭ ﺍﻟﻌَﺸِﻴْﺮَﺓِ ثُمَّ مَنْ
ﻳَﻚُ ﻣُﺴْﻠِﻤًﺎ ﻓﻲ ﺍلأﻗْﺮَﺑِﻴْﻦَ ﻣُﺠَﺎﻭِﺭَﺍ
ﻃُﻮْبَىٰ ﻟِﻤَﻦْ يَسْعَىٰ ﻟِﺨَﺪْﻣَﺔِ ﻣُﺴْﻠِﻢٍ
ﻓَﻠَﻪُ ﺑِﺬٰﻟِﻚَ ﺣُﺠَّﺔٌ ﻏَﻴْﺮَ ﺍﻓْﺘِﺮَﺍءْ
ﻭ ﺍﻟﺬِّﻛْﺮُ ﻓﻲ ﺍلأﺳْﻮَﺍﻕِ ﺿُﻮْﻋِﻒَ أﺟْﺮُﻩُ
ﺻَﺢَّ ﺍﻟﺤَﺪِﻳْﺚُ عَنِ ﺍﻟﻨَّﺒِﻲِّ بِلَا ﻣِﺮَﺍءْ
ﻭ الذِّكْرُ بَيْنَ ﺍﻟﻐَﺎﻓِﻠِﻴْﻦَ ﻓَﻀِﻴْﻠَﺔٌ
مِثْلَ ﺍﻟﻤُﻘَﺎﺗِﻞِ بَيْنَ ﺟَﻴْﺶٍ أﺩْﺑَﺮَا
ﻭ إِلَيْكَ -ﻳَﺎ ﺫَﺍ ﺍﻟﻔَﻀْﻞِ- ﺳِﻴْﺮَﺓَ أﺣْﻤَﺪٍ
خَيْرِ ﺍلأﻧَﺎﻡِ ﻭ خَيْرِ مَنْ ﻭَﻃِﺊَ ﺍﻟﺜَّﺮَىٰ
قَدْ كَانَ يَسْعَىٰ ﻛَﻲْ ﻳَﻌُﻮْدَ ﻣَﺮِﻳْﻀَﻪُ
ﻣُﺘَﻔَﻘِّﺪًﺍ أﺻْﺤَﺎﺑَﻪُ ﻭ مُزَﺍﻭِﺭَﺍ
ﻭ ﻳُﻌِﻴْﻦُ ﺧَﺎﺩِﻣَﻪُ ﻛَﺬَﺍﻙَ ﺣَﺮِيْمَهُ
ﺣَﻤَﻞَ ﺍﻟﺒِﻀَﺎﻋَﺔَ ﺑَﺎﺋِﻌًﺎ ثُمَّ ﺍﺷْﺘَﺮَىٰ
ﻭ يَمِيْرُ ﻧَﺎﺿِﺤَﻪُ ﻭ ﻳَﺤْﻠُﺐُ ﺷَﺎﺗَﻪُ
ﻭ ﻟِﺨِﺪْﻣَﺔِ ﺍلأﺿْﻴَﺎﻑِ كَانَ ﻣُﺒَﺎﺷِﺮَﺍ
ﻭ ﻳُﺠِﻴْﺰُ ﻣَﺎﺩِﺣَﻪُ ﻭ ﻳُﻜْﺮِﻡُ ﺟَﺎﺭَﻩُ
ﻭ لَقَدْ ﻳُﺆَﺍﻧِﺲُ ﺿَﻴْﻔَﻪُ بَعْدَ ﺍﻟﻘِﺮَىٰ
ﻭ يُقِيْمُ ﻣَﻨْﺰِﻟَﻪُ ﻭ ﻳَﻜْﻨُﺲُ ﺩَﺍﺭَﻩُ
ﻭ ﻳُﺠِﻴْﺐُ ﺩَﻋْﻮَﺓَ مَنْ ﺩَﻋَﺎﻩُ ﻣُﺒَﺎﺩِﺭَﺍ
ﻭ علىٰ ﻗَﺮَﺍﺭِﻳْﻂٍ رَعَىٰ أﻏْﻨَﺎﻣَﻬُﻢْ
ﻟِﻠﺸَّﺎﻡِ ﻓﻲ تِلْكَ ﺍﻟﺘِّﺠَﺎﺭَﺓِ ﺳَﺎﻓَﺮَﺍ
ﻭ علىٰ ﺍلأﺫَىٰ أضْحَىٰ ﺑِﻤَﻜَّﺔَ ﺻَﺎﺑِﺮًﺍ
ﻭ مَعَ ﺍﻟﺪَّﻟِﻴْﻞِ إلىٰ ﺍﻟﻤَﺪِﻳْﻨَﺔِ ﻫَﺎﺟَﺮَﺍ
ﻭ ﺩَعَا ﺑِﻤَﻮْﻋِﻈَﺔٍ لَهُمْ ﻭ ﺑِﺤِﻜْﻤَﺔٍ
ﻭ جَرَىٰ لَهُ مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ ﻣَﺎ جَرَىٰ
مَنْ لَمْ ﻳَﻜُﻦْ ﻣُﺘَﺄﺳِّﻴًﺎ ﺑِﺮَﺳُﻮﻟِﻪِ
ﻓَﺎﺿْﺮِﺏْ ﺑِﻪِ ﻋُﺮْﺽَ ﺍﻟﺤَﻮَﺍﺋِﻂِ ﺯَﺍﺟِﺮَﺍ
ﺩَﻋْﻪُ ﻭ ﻟَﻮْ ﺷَﻴْﺨًﺎ ﻭَﻗُﻮْﺭًﺍ إِنَّهُ
ﻗَﺪْ ﺗَﺎﻩَ ﻓﻲ ﺗِﻴْﻪٍ ﻏَﺪَﺍ ﻣُﺘَﺤَﻴِّﺮَﺍ
صَلَّىٰ ﻭ سَلَّمَ ﺫُﻭْ الجَلَالِ علىٰ الَّذِي
صَلَّىٰ ﺑِﻠَﻴْﻞٍ ثُمَّ ﺷَﻔَّﻊَ أﻭْﺗَﺮَﺍ
ﻭ ﺍلآﻝِ ﻭ ﺍلأﺻْﺤَﺎﺏِ مَا قَالَ ﺍﻣْﺮُﺅٌ:
ﻣَﺎ ﺣَﻚَّ ﻇَﻬْﺮَﻙَ ﻣِﺜْﻞُ ﻇُﻔْﺮِﻙَ ﻣِﻦْ وَرَاءْ
🏞🏞🏞🏞🏞🏞🏞
{إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَىٰ النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} ، لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ رَبِّي وَسَعْدَيْكَ ، صَلَوَاتُ اللهِ الْبَرِّ الرَّحِيْمِ ، وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالنَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ ، وَمَا سَبَّحَ لَكَ مِنْ شَيْءٍ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ ، عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ ، وَسَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ ، وَإمَامِ الْمُتَّقِيْنَ ، وَرَسُوْلِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، الشَّاهِدِ الْبَشِيْرِ ، الدَّاعِيْ إٍِلَيْكَ بِإِذْنِكَ السِّرَاجِ الْمُنِيْرِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ.
🏞🏞🏞🏞🏞🏞🏞
اللَّهُمَّ دَاحِيَ الْمَدْحُوَّاتِ وَبَارِئَ الْمَسْمُوْكَاتِ ، وَجَبَّارَ الْقُلُوْبِ عَلىٰ فِطْرَتِهَا ، شَقِيِّهَا وَسَعِيْدِهَا ، إجْعَلْ شَرَائِفَ صَلَوَاتِكَ ، وَنَوَامِيَ بَرَكَاتِكَ ، وَرَأفَةَ تَحَنُّنِكَ ، عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ ، وَالْمُعْلِنِ الْحَقَّ بِالْحَقِّ وَالدَّامِغِ لِجَيْشَاتِ الْأَبَاطِيْلِ كَمَا حُمِّلَ فَاضْطَلَعَ بِأَمْرِكَ بِطَاعَتِكَ ، مُسْتَوْفِزاً في مَرْضَاتِكَ ، وَاعِياً لِوَحْيِكَ حَافِظاً لِعَهْدِكَ مَاضِياً عَلىٰ نَفَاذِ أَمْرِكَ ، حَتَّىٰ أَوْرَىٰٰ قَبَساً لِقَابِسٍ ، آلاَءُ اللهِ تَصِلُ بِأَهْلِهِ أَسْبَابَهُ ، بِهِ هُدِيَتِ الْقُلُوْبُ بَعْدَ خَوْضَاتِ الْفِتَنِ وَالْإثْمِ ، وَأَبْهَجَ مَوْضِحَاتِ الْأَعْلاَمِ ، وَنَائِرَاتِ الْأَحْكَامِ ، وَمُنِيْرَاتِ الْإسْلاَمِ ، فَهُوَ أَمِيْنُكَ الْمَأمُوْنُ ، وَخَازِنُ عِلْمِكَ الْمَخْزُوْنِ ، وَشَهِيْدُكَ يَوْمَ الدِّيْنِ وَبَعِيْثُكَ نِعْمَةً ورَسُوْلُكَ بِالْحَقِّ رَحْمَةً..
🌧🌧🌧🌧🌧🌧🌧
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْحَبِيبِ الْعَالِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ الْجَاهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
فيديو من أبو آمنة
VID-20220731-WA0018.mp42.96 MB
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.