cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

سَلاَمُّ عَلَىٌ إبٌࢪَاهِيْمَ...♡

مَاذا وجـد من فَقدك؟ وما الذي فَقـد من وجدك؟💚 ㅤㅤ ٢٠٢١.٤.١١

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
253
Suscriptores
-124 horas
-27 días
-130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Photo unavailableShow in Telegram
-وجُهكَ يمـلأُ خَيِمـتي عباسُ بعدكَ غُربتـي💔.
Mostrar todo...
‏أعظم الترغيب أن يخبرك الله بأنّه يفعل شيئًا، ثمّ يأمرك بفعله: "إنّ الله وملائكته يصلّون علىٰ النبيّ يا أيّها الذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليما". 🌸
Mostrar todo...
00:39
Video unavailableShow in Telegram
-ماتركته جمري يَخمد🩶.
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
‏كان الشَهيد إِبرَاهيم هَادِي يوقِضنا لِصَلَاة الفَجر بالمُزاح و الضَّحِك -أخت الشَّهِيد إِبْرَاهِيم هَادِي .
Mostrar todo...
لقد وَجدنا طَريق الوصُول إلى الله.. صَلاة الليل، زِيارة عَاشوراء . - الشَهيد عبد الرحيم جباري.🌱
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
يَقع بَيتَنَا بِالقُرب مِن صورة الشَهِيد إبرَاهِيم هَادِي، وَلديَّ إبنة صَغيرة تَمّر كُلّ صَباح بِالقُرب مِن صورَته لتَذهَب إلىٰ المَدرَسة. سَألَتنِي مَرّة : أبِي مَن هو هَذا الرَجُل؟ قُلتُ لهَا : ذَهب هَؤلاء لمُقاتَلة الأعدَاء ومَنعوهُم مِن الهُجوم عَلينَا ثُمّ استُشهِدوا. ومُنذ أن سَمعَت إبنتِي هَذا الأمر، صَارت تُلقي التَحيّة كُلّ صَباح عَلىٰ الصورة. مُنذ ليالٍ رأتْ إبنتِي الشَهِيد إبرَاهِيم هَادي فِي مَنامهَا، قَال لهَا : "أيّتُها الفَتاة الصّغِيرة، كُلّما ألقيتِ التَحيّة عَليَّ أردُ السّلام وَأَدعولَكِ ؛ لأنكِ عَلىٰ الرغم مِن صُغر سنكِ تُحافظِين جَيّدًا عَلىٰ الحِجَاب.." - مِن كِتَاب سّلامٌ عَلىٰ إبرَاهِيم 🤍
Mostrar todo...
يُلازمك القلق أحيانًا والتفكير المُفرط حول كثير من الأمور التي حدثت والتي ربّما تحدث، متناسيًا أنّك تجاوزت وتخطّيت، بل واستطعت القضاء علىٰ أكثر من هٰذه الأمور بكثير، متناسيًا مدىٰ قوّتك وصبرك، كيف تقلق وأنت تملك كُلّ هٰذه العزيمة؟.. إيّاك أن تخذل كُلّ انتصاراتك السابقة. ✨
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
بعد إبتسامات النصر العزيزة في المعارك؛ كان الشهيد كنعان يعود ليسارع في الإستعداد لإحياء ذكرى أهل البيت(ع) كما اعتاد، فالدرب طويل ولا مجال لتضييع الوقت إن أردنا اختصاره و العروج .. ولا ينتهي العمل هاهنا!، فهو كنحلة تنتقل من زهرة لأخرى حيث وجدت رحيق الله حطت، فمن الجبهة إلى العزاء المصادف (ذكرى إستشهاد السيدة زينب(ع) ). ومن الإحياء إلى مساعدة الآخرين لاسيما المتعففين وعوائل الشهداء إذ كان الحاج سامي يدير أغلب مشاريعه الضخمة ليدر عليه ما يؤمن إحتياجات هذه العوائل الأبية،بمساعدة إبن أخيه كنعان. رغم القدرة المالية التي تعيشها عائلة الشهيد كنعان و ما يملكه من نعم الله سبحانه، إلا أن البساطة، والسعي، والتعب كانت دائما الأحب الى قلبه، والأقرب إلى نفسه، فكل مغريات الدنيا وبهجتها لا تساوي شيئا أمام بسمة محروم، ومحزون كان الشهيد كنعان يشاركه ويربت بيده الحانية عل كتفه لينسيه مرارة مايعانيه؛ (هكذا هو كنعان يعطينا درسا في الزهد وهو أن الزهد لا يعني ألا تملك شيئًا بلـ ألا يملكك شىء.)
Mostrar todo...