cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

سلمى والسّماء ..🌨

أنظر للسماء كمن استعاد بصره .. الغيمة وعدٌ بالمطر 🌨 http://salmabedri.sarhne.com

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
363
Suscriptores
-124 horas
Sin datos7 días
+1830 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Repost from N/a
‏يتكرر في أبيات قيس بن الملوح صورة شعرية بليغة لوصف البكاء كعملية داخلية تتآكل الإنسان من الداخل فيقول في أحد قصائده: "جفت مدامع عين الجسم حين بكى وإن بالدمع عين الروح تنسكب" و يقول في قصيدة أخرى: "وليس الذي يجري من العين ماؤها ولكنها نفس تذوب وتقطر"
Mostrar todo...
03:33
Video unavailableShow in Telegram
المقطع الأخير من قصيدة إبراهيم الخليل من التراث الغرناطي الجزائري، يؤديها ب جلال الفنان عبد الكريم دالي .. تتكرر هذه الأغنية على مسامعنا من الطفولة الى الآن في ايام الحج وعيد الأضحى ... القصيدة كاملة على اليوتيوب كل عام وأنتم بخير وأبطال غزة وأحرار العالم ..🌨
Mostrar todo...
4.67 MB
لا بأس يا صديقتي ليس عليكِ أن تقلقي علي ، عندما أقع في الحب أسمع أغنية لأم كلثوم ، أفتح النافذة وأتأمل القمر ، يقول لي أنه اشترى لي القمر فأصدّقه ، وأقوم بابتلاعه ، تتحول أصابعي لـ شُهُب منيرة ، لا تقلقي ، يجعلني الحب أطبخ بشغف ، وأصلي بصدق ، ويؤجل غضبي على الأشياء الخاطئة .. هناك جار بغيض في الشارع الذي يقابل باب البلدية .. معروف عنه بجلوسه الدائم أمام محل ابنه أو بيته ..ويبصق خلف كل من يسلم عليه .. ( معروف عنه جدا ..لذلك يتجنبه الناس ) أنس ذو الخمس سنوات عندما يمشي مع والده يقلّد والده ويلقي السلام على الجميع .. منذ أن كان بعمر العامين وهو يلقي السلام مثله مع تحية عسكرية مخففة ( وضع السبابة على الرأس مع القاء السلام ).. نجح أنس في أن يصادق الجار البغيض ويربح معه تبادلا نظرة العين لأكثر من خمس ثواني ..وربما مسكة معصم..يقال إن من يمسك معصمك بعد المصافحة يثق بك .. مشهد في فيلم freinds with kids ..البطل الذي يظهر يعبث كل ليلة مع فتاة ثم يخبر صديقته المفضلة في الصباح أنه فارق الفتاة لأنها صوّتت لجورج بوش في 2004 ، وأنه لا يمكن أن يجعل فتاة يختلف معها في السياسة وخطة الرئيس الاقتصادية وموقفه من البنتاغون ..أمّا لابنه ك سبب عدم استمراره مع آخر فتاة .. ثم يصف هذه الصديقة المفضلة عند صديق اخر أنها جزء منه ، ضلع من أضلاعه ، يعلم بمخططات بعضهما نحو كل شيء ، يعلم حتى موقفها بشأن قضايا مستقبلية كالهجرة للمريخ .. قلت لسمية أنني وقفت طويلا أمام هذا التشبيه وشعور أنه ينتمي لي ، بطريقة يتحسس فيها الشخص أضلاعه ، عندما يعانق .. العناق يسمح لك بالنظر لكل جزء منك كأنه يملك قلبا . الفيلم يتحدث عموما عن الإنجاب وكيف يغير من الزواج وعن العلاقات ومعايير التي تجعل خيارا ما ..حالة دائمة .. المعلم الشغوف والتر ليون يقول أن المعلمين الذين يجعلون الفيزياء مملّة مجرمين .. كذلك الآباء والبالغين الذين ينجبون أطفالا تخاف ..ويلقون بهم للحياة ثم محاولة إضافة على حياتهم معنى ما .. المسؤولين أيضا الذين يعجزون على جعل المواطن يتفرغ لأهداف أعلى جودة ..بدل الركض خلف حقوقه .. مجرمي حرب .. نظراتنا من الأسفل ملطخة بالطين والرغبة في السيطرة والسلطة بأيدي تحاول القبض على كل شيء ..كيف تكون نظرتنا من الأعلى عندما نتخفف ، ونكتفي بقلب سليم وابتسامة وكأس ليمون وطوق ياسمين وشرفات دافئة لسماع طرب .. أليس هذا حب ؟ لماذا نمنع عن أنفسنا أن نُغمر بالحب ، بدل الركض خلف الأشياء المؤجلة .. لو نزعنا طمعك والرغبة في الإشادة والمدح ماذا سيبقى منك ؟ هكا برك 10.06.2020
Mostrar todo...
👍 1
وَما المَرءُ إِلّا كَالشِهابِ وَضَوئِهِ يَحورُ رَماداً بَعدَ إِذ هُوَ ساطِعُ ... تذكرت هذا البيت ل لبيد بن ربيعة وأنا أكتب شهادة الوفاة لطفلة في التاسعة أتتنا بغيبوبة سكري لا يعلم عنه الأبوين شيئا ، أربعة ساعات مع طرق الإنعاش مع زميلتي ، لكنها تذهب ببساطة ويفسر اختلال الشوارد وارتفاع السكر والوذمة الدماغية والقصور الكلوي كلها بخط مستقيم لجهاز التخطيط القلبي بكل بساطة ، إنه ليس خط مستقيم فقط ، إنها أم تصرخ " ربي كيما عطيتهالي صبرني على فراقها " .. لأجل ذلك " فلتفكر المرايا مليّا قبل أن تعكس صورنا .." 13.06.2024
Mostrar todo...
😢 4
00:09
Video unavailableShow in Telegram
‏«وكلّما فُتنت بالريحِ أنفسهم/ تقمّصوا فكرةَ الأشجارِ وانغرسوا» محمد عبدالباري
Mostrar todo...
3.25 KB
ويل ديورانت مؤلف موسوعة قصة الحضارة يقول نحتاج إلى قدر زائد من الحكمة لكي ندرك أن أكثر - إن لم يكن كل - ما نعدّه عاديا في حياتنا ليس عاديا ..
Mostrar todo...
2
Photo unavailableShow in Telegram
4
00:20
Video unavailableShow in Telegram
مناوبة البارحة كتبنا فيها شهادة وفاة لشاب في السادسة والعشرين من عمره بنزيف دماغي أبى أن يعود للحياة بكل الطرق ، بينما بقي شيخ في التسعين يقاوم الموت وعاد نبضه منتظما بعد صدمتين كهربائيتين وتسع ميلليترات من الادرينالين ، عندما تكون وفاة غير متوقعة في المناوبة نكتفي بالتواصل مع الفريق الطبي بلغة العيون ، وعندما يفرغ تماما رواق الاستعجالات فجرا ، نخرج لاستقبال التصفيقات من العصافير التي تسكن أشجار الحديقة الخلفية للمشفى ، حسب المزاج ، أحيانا أقرأ زقزقتها عتابا بالتقصير ، أحيانا تحثني على الهرب لأبعد نقطة ، أحيانا لا تقول لي شيء فقط تواصل حياتها غير آبهة بيومياتي .. لكنه ضغط من المرآة يحرضني على الموت ، أصلي وأدعو " اللهم ميتة شريفة " ، وضغط من الداخل يدفعني للحياة ، عفوا الموت والحياة كلمات كبيرة ، وجبة دافئة وكأس شاي وحديث مريح مع نسمة بحرية من النافذة ، هذا كل ما اتمناه الآن ..🌨
Mostrar todo...
3.44 MB
8🕊 2👍 1
Photo unavailableShow in Telegram
تأملتُ في قوله سبحانه وتعالى " ولا تمدّن عينيك " وفعل مدّ البصر ، إطلاقه و إطالته حسب المفسرين ، لا يكاد يرد نظره استحسانا للمنظور إليه وإعجابا به وتمنيا له .. ليس فقط للأزواج السعداء وللبيوت الدافئة بل أيضا لتطبيقات الهاتف الكثيرة ، تخرج من منصة لتدخل في أخرى .. كأنك أصبحت فقط " عينيك " ثمة شراهة نفسية دائمة لا يملأها إلا الامتلاك والاقتناء، نقص دائم لا يملأه سوى الرضا .. ورضي الله عن الجدات الرحيمات بالأحفاد..🌨
Mostrar todo...
4
Photo unavailableShow in Telegram