إيَلوثِيَرُيا .

أكو ناس تجي بفتره تصيرلكُم ضماد لجروحكُم ، بعدين تكتشفون هَالضماد مُجرثم ومو مُعقم ، فـ شيلوا عَن جرحكُم بسُرعَه لَيروح يسويلكُم إلتهاب وجُروح ثانيه .

‏كانت طفله ، ‏تحملُ الشمس والحُب ‏وعندما كبرت ... ‏أصبحت امرأه ، ‏تحملُني من متاعبي .

‏أعرف شخصًا يُخفف كل الأمر يقول كلمات دافئه ، مُشجِعه ، قريبه للقلب .. يترك لي شيئًا أُحب أن أتذكرهُ دائمًا ، صادق الكلمات والشعور والدُعاء ، وفي كل فرصه نتحدث بها يتجدد شعوري إتجاه هذهِ الحياة وأقول " كان يجب أن أعرف هذهِ الروح من زمان .

شعور مُميتْ .. فؤادي يَنعصر بِشده أشعر وكأن دَمي سَينفجر ويخرج مِن جلدي ، الخوف يَلتهمني صُداعٌ حَتى في مِعدتي كُلي يَرتعش ، يَرتجف ، يختنق كُلي يؤلمني .. أنا أألمني .

لأننا عِراقيُون ، نّربط كُل شي بأعيننا حتى عِند سماعنا ، لِخبراً حزين نقول " عمت عيني " ننسى ان السمع للأذن ونجعلهُ لعيوننا اما انتِ تخيلي حَجم الحُب عندما تُنادين من تُحبين ويرد عليچَ ويگول " عَيونه " لو " ها يابعد عيوني " .

مـَن لگيتج چن لگيت الگون محبسّ مـَن عقيّق و حايّر بيّا چف أضُمه .

مِن أرضى بـ القَليل مو شغلة إنُ هَذا إستحقاقي بس إنتو وگعتو بواحد شبعان ..

البَقاء بهاي الدِنيا للـ أبرَد الـ محترگ بـأعصابه عُمره قصير .