cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

صَلَاْحُ بَنِي قَيْسٍ

صَوْتٌ مِنْ أَحَّدِ زَوَاْيَاْ بَغّْدَاْد أَثَرِيُّ المَسْلَكِ، حَنبَلِيُّ ٱلْهَوَى؛ مَرّْحَبَاً بِكُمْ.

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
789
Suscriptores
-124 horas
-37 días
-1130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

كل عام وانتم بخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال 🌹
Mostrar todo...
خطب خالد بن عبدالله القسري في واسط يوم النحر قائلا: أيها الناس؛ ارجعوا فضحوا، تقبل الله منكم، فإني مُضحٍّ بالجعد بن درهم؛ فإنه زعم ان الله تبارك وتعالى لم يتخذ ابراهيم خليلا، ولم يكلم الله موسى تكليما، سبحانه وتعالى عما يقول الجعد بن درهم، ثم نزل اليه فذبحه. "والقصة رواها الدرمي في ((النقض ١٥٦))، والبخاري في ((خلق افعال العباد ٣)) والاجري في ((الشريعة ٦٩٤)) وغيرهم من أهل السنة. والقصة مشهورة مستفيضة عند اهل العلم وقد رروها في مصنفاتهم، ولم يطعن فيها أحد من اهل السُّنة فيما اعلم. وانظر: كلام المعلمي ((التنكيل ٢٤٦/١)) في حال خالد القسري، واعتراض الكوثري الجهمي عليه بسبب قتله للجعد اخزاه الله. وفيه قوله: فاما قضية الجعد؛ فإن اهل العلم والدِّين شكروا خالدا عليها، ولا يزالون شاكرين له الى يوم القيامة..إلخ. ومن ذلك قول ابن القيم رحمه الله في نونيته: ولأجل ذا ضحى بجعد خالد الـ  ـقسري يوم ذبائح القربان إذ قال إبـراهيم ليـس خليله  كلا ولا موسى الكليم الدان شكر الضحيةَ كلُ صاحب سنة  ** لله دَرُّك من أخي قربــان -عادل آل حمدان" تقبل الله ضحاياكم🌷
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
«ما من يوم أفضل عند الله من يوم عرفة، ينـزل الله تعالى إلى سماء الدنيا، فيباهي بأهل الأرض أهل السماء، فيقول: انظروا إلى عبادي، جاؤوني شعثا غبرا ضاجين، جاؤوا من كل فج عميق، يرجون رحمتي، ولم يروا عقابي، فلم ير يوما أكثر عتقا من النار، من يوم عرفة»
Mostrar todo...
4
هذه ادعيه من السنة النبوية جمعها وحذف اسانيدها للتسهيل الشيخ احمد الغريب وفقه الله وكتب اجره احفظ منها ما استطعت، وتأهب لساعة الإجابة، وإن لم تقوى على حفظ حتى اليسير منها فضعها نصب عينيك أثناء الدعاء: https://t.me/tahrerat/397 https://t.me/tahrerat/398 ولا تنسوا صاحبكم من دعوة، جزاكم عني خيرا مقدما.
Mostrar todo...
ادعوني أَستجِب لَكُم. .pdf3.18 KB
الحمد لله الذي بلغنا يوم عرفة، خير يوم. والحمد لله الذي جعله يوما معلوما، يقبل الله فيه العباد، ويُقبل على العباد، ويعفو، ويغفر، ويرحم العباد. وهذا لمن أراد أن يقبل الله دعاءه، وأن يعفو عنه الله، وأن يغفر له الله، ويرحمه ويرفع درجته. ويعصمه ويئويه، وينصره ويهديه، ولا إله إلا الله، وحده. من أراد تاب وأقبل، وقبل نعمة الله، واغتنم ولم يأب. والآبي هو المنصرف عامدا، والمسوف، والمتوكل على قوّته، والمدبّر لنفسه. اللهم لبيك، لا شريك لك لبيك. الحمد والنعمة لك، لبيك. والملك لك، لبيك، لا شريك لك. لبيك اللهم لبيك. اللهم؛ هذه نفوسنا، أنت تهديها فتقيمها بين يديك، ثم تقبلها فضلا منك، سبحانك لا حول ولا قوة إلا بالله. أنت المقدم وأنت المؤخر. سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
Mostrar todo...
1
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على آل ابراهيم وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على آل ابراهيم انك حميد مجيد.
Mostrar todo...
1
وقد كان عمر بن الخطاب رة يصوم هذه العشر، بل يؤخر قضاء رمضان إليها، وفي هذا إشارة إلى أن عمر بن الخطاب لم يجعل قضاء رمضان في شوال، وذلك لفضل العشر على شوال.
– الشيخ عبدالعزيز الطريفي، فضائل عشر ذي الحجة.
Mostrar todo...
👍 1
= نقاط على الحروف! الحج شعيرة من شعائر اللّٰه عز وجل، وهي إحدى أركان الإسلام، شُرعت لذكر اللّٰه عز وجل ولمغفرة ذنوب بني آدم، وقد كانت تُؤدى في كل الظروف التي مرَّت بها الأمة، وبمثل هذه الشعيرة يُستمطر نصر اللّٰه تعالى، لا يُستمطر النصر بالتهوين والتقليل من شأنها والحطِّ منها، بل هذه الأخيرة من أسباب زيادة الوهن وتسلط الأعداء! ولذكر اللّٰه أكبر، قد أورد الطبري في تفسيرها أثرا موقوفا على أبي الدرداء رضي اللّٰه عنه وعند الترمذي مرفوعا إلى النبي الكريم ﷺ: «ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والورق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى، قال: ذكر الله تعالى. فقال معاذ بن جبل: ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله» وكل العبادات إنما شُرعت لتحقيق ذكره سبحانه! يقول ابن القيم في الوابل الصيب وهو يعدد فوائد ذكر اللّٰه تعالى: «أنَّ جميع الأعمال إنما شُرعت إقامةً لذكر الله تعالى، والمقصود بها تحصيل ذكر الله تعالى» وإني لأعجب غاية العجب ممن يهون من شأن هذه العبادات ثم مع ذلك يريد النصر ويريد الفرج للمسلمين، وقد صلَّيت الجمعة في أول أحداث غزة -فرج اللّٰه عن أهلها- خلف كهل ذهب من عمره أكثر مما بقي فلما اعتلى المنبر، صال وجال على أمر الدعاء، فجعله ’’حيلة النساء والعجائز“، وقبل مدة قامت حملة ضد أمر الدعاء، وهذا من خفة العقل وقلة الدين! والنبي ﷺ يقول -كما عند البخاري-: ”هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم“، بوب عليه البخاري: ’’باب من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب“ وعند النسائي: ”إنما نصر اللّٰه هذه الأمة بضعفتهم، بدعواتهم، وصلاتهم، وإخلاصهم“ وهذا كله من أسباب تأخير الفرج، بدون أن ننسى مسألة احتقار العقيدة وطلب العلم التي كانت في أول الأحداث! فتجد كل من كان في نفسه ضغينة على أمر العقيدة أخرجها! وهذه طامة الطوام! هذا غير استغلال هذه الأحداث للتشفي ولتصفية الحسابات؛ ”فلان لا يهتم بقضايا المسلمين“، ”الفلانيون غير مهتمين بدماء المسلمين“، في متاجَرة رخيصة بدماء المسلمين من أجل الخصومات! غير مسألة تلميع الروافض المشركين سبابة الصحابة الطعانين في عرض النبي ﷺ، حتى صار بعض الجهال ينادي: ”يا حسين“ نكاية ومناكفة! وصار هناك من يأمر بالسكوت عن الروافض! وفي السنة لأبي بكر الخلال - ٧٥٩ - أخبرنا أبو بكر المروذي، قال: حدثني عبد الصمد، قال: قال بشر: قال عبد الله بن إدريس: «لو أن الروم سبوا من المسلمين من الروم إلى الحيلة ثم ردهم رجل في قلبه شيء على أصحاب محمد ﷺ ما قبل اللّٰه منه ذلك» وحتى لا يُفهم كلامي على غير ما أُريد له؛ أنا لا أقول لك انشغل بالذكر واترك الجهاد، أنا أقول لك: أمر الجهاد ونصرة المسلمين وغيره مما يرتبط بالأحداث الراهنة لا يُسوغ لك أن تحطَّ من أمر العبادات الأخرى، فإنك تُجاهد وتَنصر المسلمين للّٰه سبحانه وتعالى، وعليه فإنك تستمطر النصر بتعظيم حرمات وشعائر اللّٰه تعالى وترك السفه وقلة العقل! قال تعالى: ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ﴾ [الحج: ٤١] في تفسير ابن كثير: قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا أبو الربيع الزهراني، حدثنا حماد بن زيد، عن أيوب وهشام، عن محمد قال: قال عثمان بن عفان: فينا نزلت: (الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر)، فأُخرجنا من ديارنا بغير حق، إلا أن قلنا: "ربنا اللّٰه" ، ثم مُكِّنا في الأرض، فأقمنا الصلاة، وآتينا الزكاة، وأمرنا بالمعروف، ونهينا عن المنكر، ولله عاقبة الأمور، فهي لي ولأصحابي. وعند الطبري أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر = الدعوة إلى التوحيد ونبذ الشرك -حكاه عن أبي العالية وغيره- فأنت تأمل أن البلاء أتاهم بسبب ”قلنا ربنا اللّٰه“ فلما مُكنوا أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالتوحيد ونهوا عن الشرك. فهل يكون ما بين البلاء والتمكين تهوين من الصلاة والزكاة وعامة شرائع الدين وتهوين من العقيدة؟
Mostrar todo...
👍 1
«فضل الله تعالى قد كان في هذه الأيام لموسى -عليه السلام-، وقد جاء تفسير ذلك عن غير واحد من المفسرين، أن المراد بهذه الأربعين هي شهر ذي القعدة وعشر من ذي الحجة، وأتم الله جل على موسى -عليه السلام- ذلك الفضل في هذه العشر وكَلَّمَهُ الله جل وعلا فيها. جاء تفسير ذلك عن غير واحد من المفسرين؛ كما جاء هذا عن عبد الله بن عباس فيما رواه ابن جرير الطبري من حديث عثمان عن عطاء عن عبد الله بن عباس، وكذلك جاء عن مجاهد بن جبر؛ فيما رواه ابن أبي نجيح وليث وغيرهم، عن مجاهد بن جبر؛ أنه قال في قول الله جل وعلا: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً}. قال: هي ثلاثون ذو القعدة وعشر من ذي الحجة، فكلم الله جل وعلا موسى في هذه العشر وأتمها عليه في يوم النحر، وهو هذا اليوم الذي يعيد فيه الناس ويذبحون وينحرون فيه أضاحيهم، وهذا فضل الله عز وجل على نبيه موسى -عليه السلام- وعلى بني إسرائيل.» – الشيخ عبدالعزيز الطريفي، فضائل عشر ذي الحجة.
Mostrar todo...
👍 1