حدثني عن الله
﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾💙
Mostrar más453
Suscriptores
Sin datos24 horas
-37 días
-2830 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
الله هو الرَّفيقُ الأبديّ الذي يُعلمكَ أن لا تميل ولا تنكسر، وأنَّ شوكتك أقوى من سُيوفِ العالمين، وأنَّ خيباتُكَ وإن طغت عليك؛ فيداه مبسوطتان دومًا لاحتوائك.
"وأني أشهدُ يا إلهي أنك تجبُر الكسر كأنه
لم يكُن ، وتطيب الخاطر بلطفك.♥️"
نقرأ: ﴿وأنّ سعيَه سوف يُرى﴾.. "يُرى" فعل مبني للمجهول.. لم تحدد من هو الرائي.. نعم؛ الظاهر أنه سوف يُرى في الآخرة.. ولكن قد نضيف مَنحى آخر—أن الذي سوف يُقدرك ربما لا يكون بالضرورة شخصا تعرفه.. بل قد يأتيك التقدير من حيث لا تحتسب.. ومن البعيد قبل القريب.. وقد يأتي بعد زمن بعيد.
"يا ربّ جِئتُكَ و الأحَمالُ مُرهِقةٌ
أمْشى إليكَ من التقصِيرِ فى خَجل".
من رحمة الله أن تُحسَّ برحمة الله!
فرحمةُ الله تضمُّك وتغمرك وتفيضُ عليك, وشعورك بوجودها هو الرَّحمة, ورجاؤك فيها وتطلعك إليها هو الرَّحمة, وثقتك بها, وتوقعها في كُلِّ أمرٍ هو الرَّحمة”
"ان عبادة الحمد تُربّي القلب فعلًا, وتهذّب ردّات الفعل تجاه مجريات الأمور, فما إن تتذكّر أن الأمر من عند الله, ثم تتلفّظ بالحمد بملء فِيكَ إلّا وتجد أن مرارة الشعور استحالت بردًا وسلامًا”
ربّاهُ من غيرِ سؤلٍ عوّدتنا كرمًا كيفَ العطاءُ وقد كُنّا ملحّينا،
يأرب نسألك من فضلك العظيم ♥️
Repost from شايَ
صدقة جارية بنية شفاء يوسف ( قناة شاي )
Audio-16VYBxE5hkGthWpZ.mp31.01 MB
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.