cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

اللّهُ ربِّيٰ|💚

[ وهُو معكُم أينما كُنتم] "يارب تقبل منا واغفر لنا وارحمنا" -" صدقه جاريه عني ووالديّ وعن المسلمين أجمعين"

Mostrar más
Irak189 977El idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
189
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

مقطع مهم جدًا جدًا ") لازم حقيقي تسمعوه لعل أحد يهتدي وينتفع به لأن الكلام مهم ويفوقنا. - ش. حسين عبدالرازق.
Mostrar todo...
Repost from تذكرة
09:08
Video unavailableShow in Telegram
حقيقة الدنيا💔 مقطع مؤثر جدًا للدكتور حازم شومان
Mostrar todo...
لابأس ، إنها دار الشقاء ، والبلاء . 💔
Mostrar todo...
وهذا وهذه وتلك وذاك، وأنت أين أنت؟ ‏ أنت أنت لم تتغير .. ‏کسولٌ ، نؤومٌ ، ودائمًا فتُور! ‏أغرتك الحياة الدنيا؟ أمخلد فيها ؟ أضمنت منزلتك في الجنة ؟ أضمنت إجابة لسؤال ربك ، عن عمرك فيما أفنيته ؟ لا وربي! لا شيء من هذا؛ إذًا انهض وانفض عنك غبار الكسل فالزاد قليل، والموت قريب.
Mostrar todo...
هم ينسبون لك الشريك والولد ،وأنا أشهد أنك الواحد الأحد. ترزقهم وتسترهم وتعفو عنهم ، مع سبهم لجلالك، وافترائهم عليك سبحانك. فسبحانك مِن إلهٍ ما أحلمك ،وسبحانك من إله ما أرأفك ، هذا حالك مع من قال "الله ثالث ثلاثة"، فكيفَ بجودك ومَنِّك وكرمك مع من قال قل هو الله أحد ؟! رحماك كن لجراحنا وبلوانا ،فليس لها أحد .. #سمية_محمود_شعبان
Mostrar todo...
-اكثروا من الصلاه على رسول الله 🤍
Mostrar todo...
ازاي البنت تاخد بالأسباب في موضوع زي تأخر الخطوبة والجواز ؟ ج/ الزواج بكل مخاوفه تلك، وبكل أزهاره وأشواكه = رزقٌ من الواسع سبحانه وتعالى .. فالزوج نفسه وصلاحه رزق، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الدنيا متاع، وخير متاعها الزوجة الصالحة"، وكذلك الزوج الصالح، من رزق الدنيا ومتاعها .. حتى الحب والود بين الزوجين رزق، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم عن خديجة رضي الله عنها: "إني قد رُزقت حبها" !! .. فالزواج السعيد بكل مقوّماته رزق من عند اللطيف الوهّاب سبحانه وتعالى .. فأعظم الأسباب - صدقًا من غير فذلكة أو خطابة - القرب من رب العالمين سبحانه وتعالى، والتعلّق به جل وعلا، واستغفاره .. والله جل وعلا يقول: "فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفّارًا . يرسل السماء عليكم مدرارًا . ويمددكم بأموالٍ وبنين" .. فمن إمداده سبحانه بالبنين = إمداده بأسباب ذلك من الزواج وغير ذلك .. والله جل وعلا يقول في حديثه القدسيّ: "أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني .. وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة" .. ومن آثار تقرّبه سبحانه أن يسارع جل وعلا في مرضاة عبده وفي سعادته ومسرّته !! ومن أعظم الأسباب التعلق بأستار الدعاء، ورفع القلب إلى رب العالمين ليبثّه شكواه وضعف حيلته وسعة فقره وشدة رغبته وعظم رجائه في مولاه .. وليعتبر المرء بموسى عليه السلام في شدة كربه وحاجته إلى قلبٍ يأوي إليه أكثر من حاجته إلى مسكنٍ يأوي إليه، فلما تدثّر بأرقى ثياب العفاف وطهارة القلب، وفرغ فؤاده من كل شئ ليرفعه - خفيفًا سريعًا - إلى ربه سبحانه ويقول: "رب إني لما أنزلت إليّ من خيرٍ فقير" .. فيأتيه القلب الدافئ يمشي على استحياء ليأوي إليه، ويأتيه المسكن الهنيء ليحميه من وحشة العراء ووحشة قلوب الناس، وكل ذلك من غير حولٍ منه ولا قوة .. [ومن يتق الله يجعل له مخرجًا . ويرزقه من حيث لا يحتسب] وليت شعري ما كان دعاء فتاة مدين لتظفر بموسى وقلب موسى وشرف موسى من غير سبب منها ولا تدبير .. عليه السلام !! ومن ذلك الإكثار من الصدقة بنيّة الزوج الصالح والبيت الصالح والولد الصالح، فإن للصدقة أعاجيب !! ثم المرأة تطرق الأسباب المعينة بجوارحها وقلبها ساجدٌ بين يدي العرش، فمن ذلك الإشارة إلى الأهل كالأب والأخ ممن يستطيع البحث والسؤال والتفتيش، فإن (يا أبت استأجره) ليست من قوادح الحياء، ولكن يكون ذلك في إطار المسموح به اجتماعيًا وعائليًا .. بل يمكنهم - في حدود المسموح - أن يتواصلوا مع من له اتصالٌ واسع من الإخوة الأفاضل ليخبره أن يبحث لوليّته الكريمة عن زوج صالح .. ومثل هذا فعله الأكارم كعمر رضي الله عنه .. ومن ذلك الإشارة - اللطيفة - إلى النساء المقرّبات، أو حتى مراسلة من لها اتصال واسع من باب الكلام عن الغير، بأن هناك أخت صفتها كذا وكذا .. ومن ذلك التخفّف من الشروط والقيود والطموحات المثالية، فلا تتمسّك الفتاة كثيرًا بغير الديانة والخُلُق - من غير مبالغة - ثم بالحد المتوسط من التوافق والقَبول .. فهذا كافٍ لإيجادٍ بذرة الحب والدفء التي تُروى مع الأيام .. ويبنغي للمرأة أن تُعد رُوحها لما يعده الله لها من جميل لطفه وعظيم منّته، فلا تُغرق قلبها في بحر الخوف والقلق حتى تصير يابسة الفؤاد شاحبة الروح عاجزة عن الفرح بنعم الله المستقبلة .. تنتظر لطفه وكرمه وهي تتقلب في الرضا، وتتشبث بالرجاء، وتسقي جمال الروح في صدرها بالعلم والعبادة والقراءة ومعالجة الحياة واكتساب المهارات وتعلّم الجديد .. ولا تنشغل بانتظار إحدى محطات رحلة الحياة عن ركوب القطار أصلًا ثم الاستمتاع ببقية المحطات !! رزقنا الله السعادة ونحن في طاعته ! الشيخ كريم حلمي
Mostrar todo...
ما هو يا إما جنة يا إما نار مفيش وسط !! وأنت اللي بتختار ، يا مكانك في الجنة يا مكانك في النار ... 💔 لو هتقدر علي النار متوبش .💔
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
🤍
Mostrar todo...
لو الزوجة الصالحة في زمن الرسول تساوي نصف دين الرجل.. فالزوجة الصالحة في زماننا أكثر بكثير. في زمن أغلب النساء فيه مفتونات بمفاهيم دخيلة على ديننا وثقافتنا وكارهات لمبادئ الطاعة والخضوع وحسن التبعل.. وأي محاولة للكلام في هذه الناحية ولو بعقلانية، تجدها على الأقل تعارض بفكرة " طيب حتى يكون هو رجل أولا ثم نرى إذا يستحق" أن تجد زوجة هينة لينة طيّعة صابرة سوية غير مشوهة نفسيا ولا معقدة من كونها أنثى، ومسلّمة للقوامة بأركانها الكاملة.. نعمة عظيمة تغلق عليك ثلاثة أرباع أبواب شياطين خراب البيوت.. ويبقي الربع بين يديك تدفعه بالصبر على ما كرهت منها والرفق إذا زلّت والكرم إذا تمنّت والرضا بما بين يديك... محمود سامح
Mostrar todo...