cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

مَنفى

إلى القمامة يابَشرية .

Mostrar más
El país no está especificadoEl idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
1 721
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

_
Mostrar todo...
-مرحباً يَ انا!. هكذا أنا دومًا أحبُ "مرحبًا" الشعورية، مرّت عده اشهر وأنا غارقه فِ الاكتئاب نسيت انكِ حقًا عليا لم اكتب لكِ منُذ فتره ولم اتغزل بشيء من سمره بشرتكِ الزاهية، ولم أصلّ عيناكِ، ولم أزرَ عشْ قصائدكِ، ولكنكِ كنتِ بقلبي على رغم من الجفاف، كالمطر. أنتِ تعلمين! كيف يمكن للمرء أن ينعتْ أجمل أيامهِ ب "الماضي"، كيف يمكنهُ أن يتجاوز كل تلك السعادة، الأمان، الدهشة، العمق، والشعور الذي يُستحيلُ أن يُعاد أو أن تُعاش مع شخصٍ آخر، ولكنك لا تعلمين كيف استطاع ان يخذلكِ كيف هنتِ عليه وهو الذي كان يقول انكِ لن تهونِ عليه!. كيف، يمكنه أن يرى ضحكتك المميزة في شخصٍ آخر، يداكِ الباردتان، عيناكِ الناعستان، قلبك ، خوفك، غضبك، حبك،الله ذنبه لا تهتمي ، أن اعلم ي نجمتي!. انك تريدين أن يكون هناك شخص تكونِ مصدر شغفه ،أن يحبكِ من جديد كي يكتب من جديد،يشتاقكِ، يتذكر تفاصيلك التي لاتُنسى، يحنّ، يئنُ، ،لا تهونِ عليه،شخص حنون،شخص ليس مستعد لخسارتكِ ابداً وتكونِ كل ندائته الأحب، و أجملُ إهدارًا لعمره . اعترف أن احبك وقلبكِ ي فتاة لا يُعاد،وأن من عرفكِ لا يستطيع نسيانك،مهما حاول ي صغيرتي. -أحبكِ! أرجوكِ لاتقرأين ي نجمتي "كافكِ" هذا ليس كاف خطاب، وأنتِ لست مخاطبٌ عادي، أنتِ نجمة لايمكنُ للغةٍ أن تحصركِ مع حرفٍ قد أُهدِره كثيرًا مع أشخاصٌ كُثر، أنتِ تستحقين لغة خاصةٌ بكِ، كل حرفٍ منها يخصكِ أنتِ ولوحدك، لايمكنهُ ان يُنادى لشخصٍ آخر، حرفٌ، مميزٌ، نقيٌّ، وفيٌ، لايخون، ولا يَحبُ مرتين، حرفٌ مهما حلّ لا يصدأ، يلمعُ كلّما رآكِ، يَنطقُ اسمكِ كما لو أنهُ ملجأ لهُ، حرفٌ يكون مع شخص اذا أقترنَ به لا ينساكِ. نجمتي !. الحبُ كالرياح، غزيرٌ وشجيّ إلى أن نقع بهِ، نُصاب بالربو. وأنتِ عند دخولك حياه احد سوف تكونِ رياحه الموسمية، تأتينَ فأيبدا كيوم السبت في الإسبوع، ما إن يهبُ نسيم الظهر، حتى تعصفين كالهوجاء، ويبقى هو على هذه الحدود، أُقررُ هل عليّ أن أبقى سبتًا مبهجًا، أم تنبأً عن أمطار غزيرة، أمطارٌ مثل دموع الحب، وحبٌ مثل غيمة،مهما فاض لا ينقصُ ولا ينفض.
Mostrar todo...
_
Mostrar todo...
-مرحبًا مَارليزا او نجمة افضل لانكِ تشبهين النجوم!. هكذا أنا دومًا أحبُ "مرحبًا" الشعورية، مرّت عده اشهر وأنا غارقه فِ الاكتئاب نسيت ان نفسي حقًا عليا وطول هذا الفتره لم اكتب لكِ ولم اتغزل بشيء من سمره بشرتكِ الزاهية، ولم أصلّ عيناكِ، ولم أزرَ عشْ قصائدكِ، ولكنكِ كنتِ بقلبي على رغم من الجفاف، كالمطر لانك انا . أنتِ تعلمين! كيف يمكن للمرء أن ينعتْ أجمل أيامهِ ب "الماضي"، كيف يمكنهُ أن يتجاوز كل تلك السعادة، الأمان، الدهشة، العمق، والشعور الذي يُستحيلُ أن يُعاد أو أن تُعاش مع شخصٍ آخر،ولكنك لا تعلمين كيف استطاع ان يخذلكِ كيف هنتِ عليه وهو الذي كان يقول انكِ لن تهونِ عليه!. كيف، يمكنه أن يرى ضحكتك المميزة في شخصٍ آخر، يداكِ الباردتان، عيناكِ الناعستان، قلبك ، خوفك، غضبك، حبك،الله ذنبه لا تهتمي ، أن اعلم ي نجمتي ماذا تريدين!. ان يكون هناك شخص تكونِ مصدر شغفه ،أن يحبكِ من جديد كي يكتب من جديد،يشتاقكِ، يتذكر تفاصيلك التي لاتُنسى، يحنّ، يئنُ، ،لا تهونِ عليه،شخص حنون،شخص ليس مستعد لخسارتكِ ابدا وتكونِ كل ندائته الأحب، و أجملُ إهدارًا لعمره . اعترف أن احبك ي فتاة لا يُعاد،وأن من عرفكِ لا يستطيع نسيانك،مهما حاول ي صغيرتي. -أحبكِ! أرجوكِ لاتقرأين ي نجمتي "كافكِ" هذا ليس كاف خطاب، وأنتِ لست مخاطبٌ عادي، أنتِ نجمة لايمكنُ للغةٍ أن تحصركِ مع حرفٍ قد أُهدِره كثيرًا مع أشخاصٌ كُثر، أنتِ تستحقين لغة خاصةٌ بكِ، كل حرفٍ منها يخصكِ أنتِ ولوحدك، لايمكنهُ ان يُنادى لشخصٍ آخر، حرفٌ، مميزٌ، نقيٌّ، وفيٌ، لايخون، ولا يَحبُ مرتين، حرفٌ مهما حلّ لا يصدأ، يلمعُ كلّما رآكِ، يَنطقُ اسمكِ كما لو أنهُ ملجأ له، حرفٌ يكون مع شخص اذا أقترنَ به لا ينساكِ. نجمتي !. الحبُ كالرياح، غزيرٌ وشجيّ إلى أن نقع بهِ، نُصاب بالربو. وأنتِ عند دخولك حياه احد سوف تكونِ رياحه الموسمية، تأتينَ فأيبدا كيوم السبت في الإسبوع، ما إن يهبُ نسيم الظهر، حتى تعصفين كالهوجاء، ويبقى هو على هذه الحدود، أُقررُ هل عليّ أن أبقى سبتًا مبهجًا، أم نتنبأ عن أمطار غزيرة، أمطارٌ مثل دموع الحب، وحبٌ مثل غيمة،مهما فاض لا ينقصُ ولا ينفض.
Mostrar todo...
_
Mostrar todo...
-مرحبًا نجمة!. هكذا أنا دومًا أحبُ "مرحبًا" الشعورية، مرّت عده اشهر وأنا غارقه فِ الاكتئاب نسيت ان نفسي حقًا عليا وطول هذا الفتره لم اكتب لكِ ولم اتغزل بشيء من سمره بشرتكِ الزاهية، ولم أصلّ عيناكِ، ولم أزرَ عشْ قصائدكِ، ولكنكِ كنتِ بقلبي على رغم من الجفاف، كالمطر لانك انا . أنتِ تعلمين! كيف يمكن للمرء أن ينعتْ أجمل أيامهِ ب "الماضي"، كيف يمكنهُ أن يتجاوز كل تلك السعادة، الأمان، الدهشة، العمق، والشعور الذي يُستحيلُ أن يُعاد أو أن تُعاش مع شخصٍ آخر،ولكنك لا تعلمين كيف استطاع ان يخذلكِ كيف هنتِ عليه وهو الذي كان يقول انكِ لن تهونِ عليه!. كيف، يمكنه أن يرى ضحكتك المميزة في شخصٍ آخر، يداكِ الباردتان، عيناكِ الناعستان، قلبك ، خوفك، غضبك، حبك،الله ذنبه لا تهتمي ، أن اعلم ي نجمتي ماذا تريدين!. ان يكون هناك شخص تكونِ مصدر شغفه ،أن يحبكِ من جديد كي يكتب من جديد،يشتاقكِ، يتذكر تفاصيلك التي لاتُنسى، يحنّ، يئنُ، ،لا تهونِ عليه،شخص حنون،شخص ليس مستعد لخسارتكِ ابدا وتكونِ كل ندائته الأحب، و أجملُ إهدارًا لعمره . اعترف أن احبك ي فتاة لا يُعاد،وأن من عرفكِ لا يستطيع نسيانك،مهما حاول ي صغيرتي. -أحبكِ! أرجوكِ لاتقرأين ي نجمتي "كافكِ" هذا ليس كاف خطاب، وأنتِ لست مخاطبٌ عادي، أنتِ نجمة لايمكنُ للغةٍ أن تحصركِ مع حرفٍ قد أُهدِره كثيرًا مع أشخاصٌ كُثر، أنتِ تستحقين لغة خاصةٌ بكِ، كل حرفٍ منها يخصكِ أنتِ ولوحدك، لايمكنهُ ان يُنادى لشخصٍ آخر، حرفٌ، مميزٌ، نقيٌّ، وفيٌ، لايخون، ولا يَحبُ مرتين، حرفٌ مهما حلّ لا يصدأ، يلمعُ كلّما رآكِ، يَنطقُ اسمكِ كما لو أنهُ ملجأ له، حرفٌ يكون مع شخص اذا أقترنَ به لا ينساكِ. نجمتي !. الحبُ كالرياح، غزيرٌ وشجيّ إلى أن نقع بهِ، نُصاب بالربو. وأنتِ عند دخولك حياه احد سوف تكونِ رياحه الموسمية، تأتينَ فأيبدا كيوم السبت في الإسبوع، ما إن يهبُ نسيم الظهر، حتى تعصفين كالهوجاء، ويبقى هو على هذه الحدود، أُقررُ هل عليّ أن أبقى سبتًا مبهجًا، أم نتنبأ عن أمطار غزيرة، أمطارٌ مثل دموع الحب، وحبٌ مثل غيمة،مهما فاض لا ينقصُ ولا ينفض.
Mostrar todo...
_
Mostrar todo...
مِن ضِمن ما أتمّنى يانجم.. أن يأتي اليومَ الذيّ نَخرُج بهِ سويًا . . حينَّ أراك سَأركُض مُهرولةٌ لِـ تستقبِلَني بِـ فتح ذراعيكَ ، سَأختَبئ بيَّن ثنايا ضلعيّك ، سَنجعل مُدةِ العِناق حَسب توقيتُ حُبنَا الزمنيّ . . وبعد أن تتِم مُدة العِناق حينَّذاك سَأُمسكَ كفكَ ولن أترددُ بضعةٌ ثوانٍ مِن أن أُفلتُها ، سَأتحرى لِـ أدق الثوانِ التّي تسعى تَلو الآُخرى . . سَنمشيِ في ذاك السواد الذيّ يَنهكُ السماء مِن قوتهْ ، وسَيكونُ وجهكَ هو إنارةُ تِلكَ الطريّق . . وبعدَ أن نصّل إلى مكانٍ لِـ نُكمل ما تبقى مِن جدالٍ بيننا (ومعَ ذلكَ لم أُفلتُ يدكَ) . . سَيضُمنا ذاكَ المقعدُ وسَأضع رأسي على كتفكَ ، وتَفتحُ كفي لِـ تُحرك سبابتكَ عليها ، وكُل مارٍ رأَنا قال : نِعيذُكَ اللهُّم قلبيّهُما . . وكُلَ ما نظرتُ لكَ قَبَّلت كفيِ وكأنكَ تُأكد ليّ أنيّ خُلقتُ لِـ قلبك . . سَتأتي ريّح الشتاء الذيّ تجعلُ الأشجارَ تتحركَ بِـ قوة ، سَتُعطنيّ مِعطفكَ لكيّ لا يخترقُ عظامي البَرد ولَكن رائحتهُ اختَرقت مُنتصف قلبي ، ولتَكُن على علم "لَن أُعيدَ لكَ مِعطفك". . وحينَ اعودُ إلى أدراجِ بيتُنا ، سَيتوسط سريري مِعطفكَ ، ولَن تغفوُ مُقلتى عينيّ إلا ورائحتُكَ تُشاركُني منامي ، سَنجعلُ شتاءُ السنة تحتَ مُسمى "*لِقاءٌ ومِعطف*".
Mostrar todo...
- لا أدري متى نسيتُ عادةَ البُكاءِ، أليسَ هُناك من يُسبَّبُ ليَ البُكاء؟
Mostrar todo...
كيفَ حالك وأنتَ في المُنتصف؟، تُريد الشيء ولا تُريده.
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.