وَطَيفُكَ يُرَافقُني.!

الطَّريق الوَحِيد للنَّجَاة هُوَّ رِكُوب سَفيْنَة الحُسَيْن (عَليهِ السَّلَام) - الشَّهَيد إبْرَاهِيم رئِيسي.

لا تَترِكُوا تَهذِيب هَذهَ النّفسْ إلى سِنّ الشَيّخُوخَة، طَالما لا زِلتُم شَبابًا أنخَرطُوا فِي السّيرِ مِنَ الآن. -الإمام الخميني.

باچر 20 ذو القعدة بعد 40 يوم عن مُحَرم

الي يصبر ويجاهد الذنب لمدة 40 يوم بس، بعد مستحيل ممكن يرجع للذنب مَرة ثانية والي يريد يلتزم بعادة حَسنَه ايضاً يستمر عليها لمُدَة 40 يوم بَعد مايگدر يتركها وتصير جزء منه

اتْركُوا المَعصِيَة قَبلَ أَربَعِينَ يَومًا مِن مُحرَّم الحَرام ؛ لِتَزدَاد دُمُوعكُم عَلىٰ الإِمَام الحُسَيْن . - الشَّيخ محَمَّد تَقيّ بَهجَت .

ليلة_الجمعة | اجتنبوا المعاصيَ ! «اجتنبوا المعاصيَ ليلةَ الجمعةِ فإنَّ السيّئةَ مضاعفةٌ والحسنةَ مضاعفةٌ، ومَن تركَ معصيةَ اللهِ ليلةَ الجمعةِ غفرَ اللهُ لهُ كلَّ ما سلفَ فيهِ وقيلَ لهُ: استأنفِ العملَ، ومَن بارزَ اللهَ ليلةَ الجمعةِ بمعصيةِ أخذهُ اللهُ عزَّ وجلَّ بكلِّ ما عملَ في عمرهِ وضاعفَ عليهِ العذابَ بهذهِ المعصيةِ» . - مولانا الإمام الصَّادق (عليه السَّلام) . 📚. بحار الأنوار

صحّ احنا انصدمنا وحزننا ع خبر استشهاد السيّد رئيسي، بس بالواقع هوَ لطالما عاش عمره ينتظر هاليوم، مو بس هوَ كلهُم هيچ، ع گولة بابا لما استشهدوا قادتنا بحادثة المطار، چان يگولي جابوا عمرهم كله عايشين لأجل هاللحظة، ترا بسيرچ بسيط بحياة هالاشخاص تعرفون انو من عمر صغير وهُمّ يجاهدون في سبيل الله من حرب لحرب، فـ هالجزاء الحسن يليق بيهُم. فـ.. فكرة انّو نگعد نجادل الي يكرهوهم ونردّ على هذا وذاك، وندخل بصراعات وخصومات والخ، فكرة مو ذكية، وما يشجّع عليها الاسلام، والدليل بعد استشهاد قادة النصر المرجعية حذّرت من هالشيء، يبقى دورنا شنو؟ انو ندرك انّ المعركة جاي تصعب والمخلصين من الشيعة جاي يستشهدون ومرجعنا الله يحفظه وكذلك الولي الفقيه الله يرعاه اثنينهم يعيشون حالة من التحدّي لقلّة المخلصين والناصرين. فـ خلينا نسعى ان نكون الهم ناصر ومُعين بهلـ فترة، لحد ما يظهر امامنا ويشهد النا بأننا سعينا لأجل دولته.🩵 بعُمري ما حسّيت اننّا بحرب قوية ومصيريّة مثل ما جاي احسّ هسّة. فـ كل واحد منا لازم يلتفت ع نفسه ويعرف دوره هسة شنو!

-