عِـفـةُ قَـلـب.. ") 💗

‏"اللهُمَّ وهذه ساعة استجابة ‏اكسرْ بنا شوكتهم ‏نكّسْ بنا رايتهم ‏أذلَّ بنا قادتهم ‏حطّمْ بنا هيبتهم ‏أزلْ بنا دولتهم ‏اللهم اجعلنا وعدَ الآخرة، لنسوءَ وجوههم، ولندخل المسجد كما دخلناه أول مرة"

صبحتم بخـير ^^ ميزانُ شبابكَ ليسَ بالعُمر ولا بالأرقَام، إنَّما مربُوط بقُدرتك على البدء مِن الصفر، في علَاقتك وَكبواتِك وخُططِك.. مَا دُمت تسقُط وتَنهض مِن جَديدٍ فأنتَ لاَزلتَ شَابًّا! بدر آل مرعي.

قال النووي - رحمه الله: ﻓﻤﻦ ﻭُﻓِّﻖَ ﻟﻠﻌﻤﻞ بكل أذكار الصباح والمساء ﻓﻬﻲ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﻓﻀﻞ ﻣﻦ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻃﻮﺑﻰ ﻟﻪ، ﻭﻣﻦ ﻋﺠﺰ ﻋﻦ ﺟﻤﻴﻌﻬﺎ، ﻓﻠﻴﻘﺘﺼﺮ ﻣﻦ ﻣﺨﺘﺼﺮاﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺷﺎء ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺫكرًا واحدًا. #أذكار_المساء

أجواءُ الصباحِ مع القُرآن، أجواء مُؤْنِسة طيّبة بارك الله في تلك الصباحاتِ التي تبدأُ بكلام الله))" - أذكارك، وردك

قصف جنوني تتعرض له غزة الآن يحيل ليلها إلى نهار، لا تنسونا من دعائكم !!

١٤٤٦ه‍ـ سنـة هجـرية جـديدة من هنـا بدأت الأنتصارات وانتشر الإسلام حتـى ما ظلت بقعة في الأرض ألا وسمِعت عن هـذا الديـن العظيـم لعل هذا العـام يكـون بداية للأمـة وصحوتهـا عله يكـون أخـر عـام لأولاد اليهودية خريجـي معازل الجيتو بإذن الله.. 🔥🤍 #عام_هجري_جديد_١٤٤٦ #سيكون_عام_غيث_بإذن_الله #كل_عام_وأنتم_إلى_الله_أقرب .."

صُبّحتم بالخير والخير يكمُن في بِدء يومكم واستفتاحه بأذكار الصّباح ووِرد القرآن يوم جديد = محاولة جديدة! الحمدُ للهِ الذِي أَذِن لنَا بيومٍ جَديد لِنعبده ونشكره ونَتوب إليه! :)) حصن روحك وغذي قلبك بذكر الله. #أذكار_الصباح

صبَاح الخَير يَا صاحبِي أكمِل سَعي ومُحاولة، الدُّنيا ما هيَ إلّا بعض مُحاولات، لا تيئس إن وَقعت، بل انهض وقاوِم من جديد، لعلَّ الجَبر قريب يَا صاحبي، ثِق في اللَّه، وكُن معهُ يكُن معكَ، السَّلام علىٰ قلبك حتَّى يهدَأ ويطمئن يَا صاحبي. مَريَم السيِّد شعبَان.

كيفَ أجِدُ الوَقت؟ -بإدارة أولوياتك (الأهم فالمُهم) وليس (الأحب والأقرب لِنَفسك). كيف أفعلُ ذلِك؟ -أولًا: تتيقَن أنَّ الوقتَ المُتاحَ يكون لمهمةٍ واحدةٍ فقط، تُنجِزُها وتُنهِيها ثم تَنتَقِل لغيرِهَا، أما تَعدُّد المَهام فهو وَهْم يُفضي بِصاحِبِهِ لِمزيدٍ من الشَتَاتِ وقِلة التَركيزِ، ويُخرِّب عليهِ مُستويات الجَودَةِ والإحِسَانِ في العملِ. -وثانيًا: أنْ تَقبَلَ التضحيةَ بشيءٍ مُهم مقابل شيئًا أهَم، وأنْ تَتَعَلَّمَ أنَّ لِكُلِ شيءٍ ثمنًا، ولِكُلِ مَكانةٍ جُهدًا لَابُد أن يُبذلَ لها، ولا مكانةٌ بالنومِ والكسلِ ولا نجاحٌ بكثرةِ الشكوىٰ والملل. -وأخيرًا: الوقتُ الذي تَقضِيهِ في التَشَكِّي والبحثِ عن أسَاليبِ إدَارة الوَقتِ -هربًا من المسؤوليات- يُمكِنُكَ استِغلَال هذا الوقتُ في العملِ ذاتِهِ! المُجاهَدةُ في بِدايتِهَا صعبةٌ ومريرةٌ، لكِنَّ الصعبَ لا يدومْ، والمَرارةُ تُنسىٰ بمُجردِ أنْ تَستَمِر وتُواصِل حتىٰ تُذعِن لكَ نَفسُكَ وتَستَجيبُ لإصرارِكَ؛ هذا إنْ كانَ لدَيكَ إصرارًا وهدفًا يُشغِلُكَ! للأسف ليس لدَيَّ هدفٌ، ماذا أفعل؟ -لا تَهدف للتفوُّقِ؟ لا تَهدف للنَجاحِ والتَمَيُّز في تَخصُصِكَ ودَراسَتِكَ؟ لا تَهدف لتَحقِيقِ مستوىٰ علميّ مرموقٍ يُشارُ إليَكَ فِيهِ بِالبَنَانِ؟ لا تَهدف لمُنافسةِ غَيرِكَ في عُلُوِ الهِمَّةِ؟ لا تَهدف لرِضا رَبُّكَ في دراسَتِكَ وعَملِكَ؟ إليكَ أهدَافُكَ، فَانظُر مَاذا تَصنَع! -نُقِل.