الــٌـوآهــم🖋غــٌ🇾🇪ٌـطرس...🖤

"عاتب زوجتك في البيت، واشكرها أمام العائلة، وامدحها أمام الناس، وافتخر بها أمام أبنائك، وتزوج عليها في السر...!"

يقول شمس الدين التبريزي : "إن المرء مع من لا يفهمه سجين." ويقول جورج أرويل في رواية له: " ربما لم يرغب المرء في الحب ، بقدر رغبته في أن يفهمه أحد."🤍 ويقول الكاتب أحمد خالد توفيق : "أعتقد أن شقاء الإنسان ينبع من مجالسته لمن لا يفهمه ، بل ويسيء فهمه باستمرار ، إن شقاء الإنسان لا ينبع من كونه لا يجد صحبة بل من كونه لا يجد الصحبة المناسبة." ولذا فإن وجود شخص تستطيع أن تخبره بما يجول في داخلك بدون أن يسيء فهمك ، هي أعظم نعمة ممكن أن تحصل عليها."

"عندما تكون ميتاً، فإنك لا تعلم أنك ميت، إنه أمر مؤلم فقط للآخرين... نفس الشيء ينطبق عليك عندما تكون غبياً!!!!؟

" هذا النّضج الذي أرتديه لم تُلبسني إياه الأيام كهدية ، لقد نسجته من تجارب قاسية وأخرى كادت لتكون الأخيرة ، وهذا الهدوء الذي يعلو ملامحي وأفكاري قد سبقه اندفاعٌ كلّفني الكثير ، وقبل أن أقفَ بثباتٍ هكذا كنت قد تأرجحت وسقطت مرات وعدتُ من حافة الهاوية مرات أخرى ، كل خيطٍ من هذا الثوب دفعت ثمنه بعضاً مني ، حقاً إن ثوب النضج باهظ الثمن .." ولعلني لم انضج بعد ومزال الطريق شاقا أمامي ..

وصف دقيق ومُبهر حين قال دوستويفسكي ناصحا - العالم ليس مثل امك، تغضب وتصرخ في وجهها في النهار، وفي آخر اليوم تناديك للعشاء، العالم سوف يتركك تموت جوعًا. - دوستويفسكي

إلهي يا إلهي بعلمِك أستخيرُك يا إلهي فألهمني الصوابَ بلا اشتِباهِ وعرِّفني اليقينَ بلا ارتِيابٍ وأخرجني لرُشدك من مَتاهي فإنَّك عالِمُ الأسرارِ تدري مآلاتِ الأمورِ.. متى؟ وما هيْ؟ فقدِّر لي بفضلك كلَّ خيرٍ وصيِّرني لهُ واجعلْهُ زاهيْ كما أوجدتني كَرَمَاً ومَنَّاً ومن ضَعفٍ خلقتَ مَهينَ مَاهي لنفسي أو لغيرك لا تكِلني فغيرُك راحِمٌ ما مِن إلهِ وإن خيَّرتنا النجدينَ عدلاً؛ فسيِّرني بلُطفك يا إلهي ودَبِّر عن رضاك جميعَ أمري ونوِّرني بنُورٍ منك باهي فحبلُك سيدي حبلٌ متينٌ وحبلُ سواك مُهترِئٌ وواهي * * * وإن حُيِّرتُ في أمرٍ، ونفسي غشاها الرَّيبُ في حالِ انشِداهي بظرفٍ حسبُ علمك لم تُتَحْ لي صلاةُ الإستخارةِ يا إلهي؛ فحالي حالُ عبدٍ مُستخيرٍ ولستُ عن التِماسِ هُداك لاهي أنا لك حينها كُلِّي صلاةٌ أنا والإستخارةُ في تَماهي أنا تلك الصلاةُ بكلِّ حالٍ أنا هي أينما كان اتِّجاهي أنا ذاك الدُّعاءُ بكلِّ وقتٍ كطيرٍ فاغِرٍ لهُداك فاهي أنا يا سيِّدي كُلِّي دُعاءٌ برُوحي، أو بقلبي، أو شِفاهي فإحساسي سُجودٌ سرمديٌّ تخِرُّ بهِ المشاعِرُ كالجِباهِ ونبضُ دمي نِداءٌ مُستمِرٌّ: إلهي، يا إلهي، يا إلهي فخُذ بِيَدي إلى ما فيه نفعي فلا يخفاك كُنهي واكتِناهي وهبْ لي منك فُرقاناً ونوراً ومعرفةَ اختيارٍ بابتِداهِ أنا لا شيءَ دونك، لستُ أقوى على شيءٍ بدونك يا إلهي وما لي قوةٌ لا حول إلا بمن هو مالكي، ربِّي، إلهي على قدمين بين الناس أمشي عزيزاً شامخاً بِكَ كابنِ (شَاهِ) ويمشي داخلي عبدٌ ضعيفٌ ذليلٌ بل ذَلُولٌ كالشِّياهِ إليك الكُلُّ مُحتاجٌ فقيرٌ ولكن ما لفقري من مُضاهي أنا ما في الوجود من افتقارٍ إليك.. وأنت كنزي يا إلهي أنا ما في الحياةِ من التِجاءٍ وأنت الله مُعتصَمي وجاهي بدون هُداك أغدو مثلَ طفلٍ فلا أدري إلى أين اتِّجاهي فسِرْ بخُطاي نحو صلاحِ أمري وصُدَّ خُطاي عمَّا أنت ناهي أعِنِّي كي أقومَ بكل أمرٍ أعِنِّي كي أكُفَّ عن النواهي وحتى إن قصدتُك في دُعاءٍ؛ بِهِ أحتاجُ عونك يا إلهي لتُلهِمَني لما أدعوك فيه من الخير الذي أنا عنهُ ساهي فوفِّقني لما يُرضيك عني وثبِّتني إذا دَهَتِ الدواهي وإن شِئتَ اختباري فاختبرني وقد جنَّبتني سُبُلَ الملاهي وقد زكَّيتَ بالطاعاتِ نفسي فما عادت تُسوِّفُ أو تُساهي إذا لم تجعلِ التقوى شرابي وزادي.. صرتُ وجبةَ كل طاهي إذا لم تُصلحِ اللهُمَّ نفسي فلا أنا مُصلحٌ نفسي ولا هي إذا لم تعفُ عن ذنبي فأُمّي لَهاوِيةٌ وما أدرايَ ما هي إلهي لاستقامَتِكَ اجتَذِبْني وجنِّبني المزالِقَ يا إلهي وَقَوِّ عزيمتي هدياً، وأضعِفْ عزيمةَ كل شيطانٍ تِجاهي أنا يا ربِّ عبدُك لا تذَرني بعيداً عنك كالرجُلِ السُباهي بفضلك أغنني عن كل فضلٍ ففضلُك يا كريمُ بلا تناهي وهب لي سيدي رزقاً كريماً فلا كَدٌّ ولا تَرَفٌ رفاهي ولا أضطرُّ مَدَّ يدي لعبدٍ فأرجو رِفدَهُ ومعي إلهي فجُودُ الناس محدودٌ وحسبي بجُودك أنّهُ جُودٌ إلهي وما عوَّدتَنِيهِ طَوالَ عمري من التوفيقِ واللُطفِ الإلهي أدِمْهُ عليَّ، واغذُ بِهِ انشِدادي إليك، فأستحي عند الْتِياهي فكم عني صرفتَ عظيمَ سُوءٍ بلا علمي بهِ وبلا انتباهي وكم سدَّدتَ لي رأياً وقولاً وما لي فيه حِذقٌ أو تَدَاهي بفضلك لي ومَنِّك، لا لفعلٍ به استحققتُ ذلك كي أُباهي فعَلِّمْ خاطري حمداً وشُكراً تُردِّدُهُ الملائكُ من شِفاهي وآنسني بذكرك كل حينٍ وأبعدني عن القولِ الهواهي وعلِّقْ ربِّ بالقرآن قلبي وداوِ بنورِهِ عِلَلي وآهي وعبِّدني لوجهك واتِّخذني وتيِّمني بحُبِّك يا إلهي إلهي يا إلهي واعفُ عني وسامحني إلهي يا إلهي إلهي يا إلهي وارضَ عني وقرِّبني إلهي يا إلهي بجاهِ النُّورِ (أحمدَ) لا بجاهي إلهي يا إلهي يا إلهي وعِترتِهِ أُوْلي القدرِ الوَجاهي إلهي يا إلهي يا إلهي أعذني من غُرورٍ أو تَزاهي إلهي يا إلهي يا إلهي وتُب بعظيم حِلمك عن سَفاهي إلهي يا إلهي يا إلهي وثبِّتني على النهجِ الإلهي إلهي يا إلهي يا إلهي إلى أن يمَّحِي أثَري وتفنى جميعُ عناصري، طِيني، مِياهي يظلُّ توسُّلي ويظلُّ صوتي: إلهي يا إلهي يا إلهي #معاذ_الجنيد⁩ 22/رمضان/1445