cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

بالقُرآن نحيَـا

‏تَطُولُ بِنَا الحَيَاةُ ولَا حَيَاةٌ إذَا لَم نَجعَلِ القُرآنَ هَديَا ومَن يَحيَا الحَيَاةَ هَوَىٰ وَلَهوًا فَإنَّا نَحنُ بِالقُرآنِ نَحيَا 🤍. #صدقة_جارية🌿

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
1 212
Suscriptores
-224 horas
+777 días
+7230 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

- جزى الله عنا كل خير من نشر القناة دون علمِنا أسأل الله أن يبارك فيكم ويجعل نشركم لها في ميزان حسناتكم..♥️
Mostrar todo...
7
- جزى الله عنا كل خير من نشر القناة دون علمِنا أسأل الله أن يبارك فيكم ويجعل نشركم لها في ميزان حسناتكم..♥️
Mostrar todo...
- ‏الرابحُ من أفنى عُمره مع القرآن: طالباً وتالياً ومُعلِّماً ..
Mostrar todo...
👍 4 2
- تصغر الدنيا في عيني والله.. ولا أُلقي لها بالاً لكثير مما يلمع.. وتذهب عني الكثير من الهموم.. وأغض طرفي عن أشياء.. حين أقرأ هذا النص القرآني العظيم: ﴿وما هذه الحياة الدنيا إلا لهوٌ ولعبٌ﴾.. وكأنها تخاطبني بقولها: ركزّ على ما يستحق ولا تلتفت!
Mostrar todo...
👍 4
- تصغر الدنيا في عيني والله.. ولا أُلقي لها بالاً لكثير مما يلمع.. وتذهب عني الكثير من الهموم.. وأغض طرفي عن أشياء.. حين أقرأ هذا النص القرآني العظيم: ﴿وما هذه الحياة الدنيا إلا لهوٌ ولعبٌ﴾.. وكأنها تخاطبني بقولها: ركزّ على ما يستحق ولا تلتفت!
Mostrar todo...
- 📍لقد انتكس حالك بعد أن أوشكت على الوصول!. لـم تعد مهتمًا للحفظ، هجرت مصحفك، تخليت عن حلقتك، كنت تجاهد إن فاتك التسميع في الصباح تعوض في المساء، أصبحت لا تدخلها صباحًا ولا مساءً! وماذا عن محفوظك القديم! كُنت تشعر أنك قد حويت الدنيا في قبضة يدك، ولكن أين أنت الآن ممّن يتزاحمون في الحلقات وممن يراجعون محفوظهم في البيوت، وفي الطرقات؟ أشغلتك الدنيا عن كل هذا النعيم؟ لماذا تُصر على الالتفات بعدَ ما ذُقت لذة الحفظ؟ أين حلمك الذي كنت تسعى لتحقيقه؟ وأمك وأبيك، ألم تعاهد أن تلبسهما الحُلَّة؟ ولحظة الختم، ألم تحِّن لها؟ عُد وكفاك حججًا وتأجيلًا! ألم يشتاق قلبك أن يرجع؟ ألم يشتاق؟.
Mostrar todo...
💔 8👍 4
- 📍لقد انتكس حالك بعد أن أوشكت على الوصول!. لـم تعد مهتمًا للحفظ، هجرت مصحفك، تخليت عن حلقتك، كنت تجاهد إن فاتك التسميع في الصباح تعوض في المساء، أصبحت لا تدخلها صباحًا ولا مساءً! وماذا عن محفوظك القديم! كُنت تشعر أنك قد حويت الدنيا في قبضة يدك، ولكن أين أنت الآن ممّن يتزاحمون في الحلقات وممن يراجعون محفوظهم في البيوت، وفي الطرقات؟ أشغلتك الدنيا عن كل هذا النعيم؟ لماذا تُصر على الالتفات بعدَ ما ذُقت لذة الحفظ؟ أين حلمك الذي كنت تسعى لتحقيقه؟ وأمك وأبيك، ألم تعاهد أن تلبسهما الحُلَّة؟ ولحظة الختم، ألم تحِّن لها؟ عُد وكفاك حججًا وتأجيلًا! ألم يشتاق قلبك أن يرجع؟ ألم يشتاق؟.
Mostrar todo...
- من الأشواق التي يتلهف لها القلب: الشوق إلى مراجعة سورة قد أطلت الغياب عنها. اللهم يسر للحفاظ مراجعة محفوظهم، وارزقهم الضبط والاتقان.♥️"
Mostrar todo...
4
كأن الله ضمّد جراحات أهل القرآن حين يتلون وردهم. فآية تثبتك، وآية ترشدك، وآية تسليك، وآية تقرّ في قلبك، وآية تسيل منها الدموع، وآية فيها الفرج ...
Mostrar todo...
3
- انتبه ثم انتبه ياصاحب القرآن.. استنقاصك للناس ، لا يكون في قلبك شيئاً من الكبر أو الترفع على الناس، لا تقل انا حافظ للقرآن لابد أن يفعل بي كذا وكذا حتى إذا رأيت العصاه يقعون في الذنب انتبه أن تنظر لهم نظرة الاستحقار! والله قد تُحرم وانت لا تشعر💔..
Mostrar todo...
👍 4