cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

سَانِحَاتْ ~ Thoughts

خواطر ورؤى وأفكار واقتباسات

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
582
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
-130 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

لماذا ترتدي نساؤنا الحجاب؟!
Mostrar todo...
2
Photo unavailableShow in Telegram
‌‏ما بالُ قلبكَ بالظنونِ مروَّعٌ ويظلُّ بعد سجودِهِ يتوجَّعُ فاسكنْ وثِقْ أنّ الدعاءَ بمأمنٍ ما تاهَ صوتُكَ إن ربَّكَ يسمعُ ما خبتَ حينَ غفِلتَ في زمنِ الرَّخا أتخيبُ حين أتيتَهُ تتضرّعُ! أتخيبُ والرحمنُ في عليائِهِ أم هل تزلُّ ولطـفهُ بكَ أوسعُ يا ربُّ هذا القلبُ قد أودعتُهُ إيـاكَ.. يا من للأماني تسمعُ
Mostrar todo...
5
#السؤال_السادس - قال تعالى في سورة البقرة: ﴿لَهُم فِي الدُّنيا خِزيٌ وَلَهُم فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌ﴾ [البقرة: ١١٤] - وقال في سورة المائدة: ﴿ذلِكَ لَهُم خِزيٌ فِي الدُّنيا وَلَهُم فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌ﴾ [المائدة: ٣٣] - وقال في سورة الحج: ﴿لَهُ فِي الدُّنيا خِزيٌ وَنُذيقُهُ يَومَ القِيامَةِ عَذابَ الحَريقِ﴾ [الحج: ٩] #السؤال لماذا قدَّم الخزي على الدُّنيا في آية المائدة، فقال: ﴿لَهُم خِزيٌ فِي الدُّنيا﴾ وأخره عنها في آيتي البقرة والحج، فقال: ﴿لَهُ فِي الدُّنيا خِزيٌ﴾..؟ #الجواب إن الخزيَ المذكورَ في آية المائدة أظهر للعيان مما في آيتي البقرة والحج، وهو ثابتٌ لا يزول، بخلاف ما في آيتي الحج والبقرة، فإنه غير ظاهرٍ ذلك الظهور ولا ثابتٍ ذلك الثباتِ، فقد قال تعالى في آية المائدة: ﴿إِنَّما جَزاءُ الَّذينَ يُحارِبونَ اللَّهَ وَرَسولَهُ وَيَسعَونَ فِي الأَرضِ فَسادًا أَن يُقَتَّلوا أَو يُصَلَّبوا أَو تُقَطَّعَ أَيديهِم وَأَرجُلُهُم مِن خِلافٍ أَو يُنفَوا مِنَ الأَرضِ ذلِكَ لَهُم خِزيٌ فِي الدُّنيا وَلَهُم فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌ﴾ [المائدة: ٣٣] في حين قال في البقرة: ﴿وَمَن أَظلَمُ مِمَّن مَنَعَ مَساجِدَ اللَّهِ أَن يُذكَرَ فيهَا اسمُهُ وَسَعى في خَرابِها أُولئِكَ ما كانَ لَهُم أَن يَدخُلوها إِلّا خائِفينَ لَهُم فِي الدُّنيا خِزيٌ وَلَهُم فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌ﴾ [البقرة: ١١٤] فقد ذكر عن هؤلاء أنهم لا يدخلونها إلا خائفين؛ أي لا يدخلون المساجد إلا خائفين، فالخوف مقارنٌ للدخول، فإذا انتفى الدخول انتفى الخوف، ثم إن الخوفَ أمرٌ قلبيٌّ غير ظاهرٍ للعيان، فالخزي المذكور في آية المائدة أظهر وأشدُّ. وقال في الحج: ﴿وَمِنَ النّاسِ مَن يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيرِ عِلمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتابٍ مُنيرٍ ۝ ثانِيَ عِطفِهِ لِيُضِلَّ عَن سَبيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنيا خِزيٌ وَنُذيقُهُ يَومَ القِيامَةِ عَذابَ الحَريقِ﴾ [الحج: ٨-٩] ولم يذكر الخزي الذي سيلحقهم في الدنيا. فالتقتيل، والتَّصليب، وقطع الأيدي والأرجل من خلاف، والنفي من الأرض، أظهر خزياً وأشد عقوبة في الدنيا مما ذكره في الآيتين الأخريين. فناسب تقديمه في آية المائدة. 📖 #أسئلة_بيانية_في_القرآن_الكريم ✍🏻 د. فاضل صالح السامرائي
Mostrar todo...
1
Photo unavailableShow in Telegram
04:56
Video unavailableShow in Telegram
﴿وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَىٰ﴾ 🍀
Mostrar todo...
1
Photo unavailableShow in Telegram
ما ابيضَّ وجهٌ باكتسابِ كريمةٍ حتى يُسَوِّدَهُ شُحوبُ المطلبِ
Mostrar todo...
2
#السؤال_الخامس قال تعالى في سورة البقرة: ﴿أُولئِكَ الَّذينَ اشتَرَوُا الحَياةَ الدُّنيا بِالآخِرَةِ فَلا يُخَفَّفُ عَنهُمُ العَذابُ وَلا هُم يُنصَرونَ﴾ [البقرة: ٨٦] وقال فيها أيضاً: ﴿إِنَّ الَّذينَ كَفَروا وَماتوا وَهُم كُفّارٌ أُولئِكَ عَلَيهِم لَعنَةُ اللَّهِ وَالمَلائِكَةِ وَالنّاسِ أَجمَعينَ ۝ خالِدينَ فيها لا يُخَفَّفُ عَنهُمُ العَذابُ وَلا هُم يُنظَرونَ﴾ [البقرة: ١٦١-١٦٢] وقال في آلِ عمران: ﴿أُولئِكَ جَزاؤُهُم أَنَّ عَلَيهِم لَعنَةَ اللَّهِ وَالمَلائِكَةِ وَالنّاسِ أَجمَعينَ ۝ خالِدينَ فيها لا يُخَفَّفُ عَنهُمُ العَذابُ وَلا هُم يُنظَرونَ﴾ [آل عمران: ٨٧-٨٨] #السؤال: لماذا قال في الآية السادسة والثمانين: ﴿وَلا هُم يُنصَرونَ﴾، وقال في الآيتين الأخريين: ﴿وَلا هُم يُنظَرونَ)..؟؟ #الجواب: إن الآية الأولى إنما هي في سياق القتل والحرب والأسر، والأسارى إنما هم من أوزارِ الحرب، ومن في هذه الحال إنما يبتغي النصر ، فنفى ذلك عنهم، قال تعالى: ﴿وَإِذ أَخَذنا ميثاقَكُم لا تَسفِكونَ دِماءَكُم وَلا تُخرِجونَ أَنفُسَكُم مِن دِيارِكُم ثُمَّ أَقرَرتُم وَأَنتُم تَشهَدونَ ۝ ثُمَّ أَنتُم هؤُلاءِ تَقتُلونَ أَنفُسَكُم وَتُخرِجونَ فَريقًا مِنكُم مِن دِيارِهِم تَظاهَرونَ عَلَيهِم بِالإِثمِ وَالعُدوانِ وَإِن يَأتوكُم أُسارى تُفادوهُم وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيكُم إِخراجُهُم أَفَتُؤمِنونَ بِبَعضِ الكِتابِ وَتَكفُرونَ بِبَعضٍ فَما جَزاءُ مَن يَفعَلُ ذلِكَ مِنكُم إِلّا خِزيٌ فِي الحَياةِ الدُّنيا وَيَومَ القِيامَةِ يُرَدّونَ إِلى أَشَدِّ العَذابِ وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمّا تَعمَلونَ ۝ أُولئِكَ الَّذينَ اشتَرَوُا الحَياةَ الدُّنيا بِالآخِرَةِ فَلا يُخَفَّفُ عَنهُمُ العَذابُ وَلا هُم يُنصَرونَ﴾ [البقرة: ٨٤-٨٦]. فناسب ذلك ذكر النصر. وأما الآيتان الأخريان، فقد ذكرتا أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، وذكر بعد ذلك أنهم خالدون فيها، لا يخفَّفُ عنهم العذاب ولا هم ينظرون. واللعنة: هي الطَّرد والإبعاد من رحمة الله، والمطرود لا ينظر إليه؛ لأنه يبعد. والنظرُ: قد يكون معناه التأخير والإمهال، وقد يكون معناه نظر الرحمة. وكلاهما منفي. أما الأول فلأنه مطرودٌ فكيف يؤخَّرُ؟ وكذلك بالنسبة إلى المعنى الآخر، فناسب كل تعبيرٍ مكانه. 📖 #أسئلة_بيانية_في_القرآن_الكريم ✍🏻 د. فاضل صالح السامرائي
Mostrar todo...
👍 1 1
Photo unavailableShow in Telegram
أمرهم الله أن يستعينوا في أمورهم كلها بالصبر بجميع أنواعه، وهو الصبر على طاعة الله حتى يؤديها، والصبر عن معصية الله حتى يتركها، والصبر على أقدار الله المؤلمة فلا يتسخطها، فبالصبر وحبس النفس على ما أمر الله بالصبر عليه معونةٌ عظيمةٌ على كل أمرٍ من الأمور، ومن يتصبّر يصبّره الله. وكذلك الصلاة التي هي ميزان الإيمان، وتنهى عن الفحشاء والمنكر يستعان بها على كل أمرٍ من الأمور، ﴿وإنها﴾؛ أي: الصلاة، ﴿لكبيرةٌ﴾؛ أي: شاقَّةٌ ﴿إلا على الخاشعين﴾؛ فإنها سهلةٌ عليهم خفيفة؛ لأن الخشوعَ وخشيةَ الله ورجاءَ ما عنده يوجب له فعلها منشرحاً صدره لترقبه للثواب وخشيته من العقاب، بخلاف من لم يكن كذلك، فإنه لا داعي له يدعوه إليها، وإذا فعلها صارت من أثقل الأشياء عليه. والخشوع: هو خضوع القلب وطمأنينته وسكونه لله تعالى وانكساره بين يديه ذلًّا وافتقاراً وإيماناً به وبلقائه، ولهذا قال: ﴿الذين يظنون﴾؛ أي يستيقنون ﴿أنهم ملاقو ربهم﴾؛ فيجازيهم بأعمالهم، ﴿وأنهم إليه راجعون﴾؛ فهذا الذي خفف عليهم العبادات، وأوجب لهم التسلي في المصيبات، ونفَّس عنهم الكربات، وزجرهم عن فعل السيئات، فهؤلاء لهم النعيمُ المقيمُ في الغرفاتِ العالياتِ، وأما من لم يؤمن بلقاء ربه كانت الصلاة وغيرها من العبادات من أشق شيءٍ عليه. 📖 تفسير السعدي
Mostrar todo...
1
Photo unavailableShow in Telegram