سَڤَـانـآ 🕊🖤
لا تَخدَعَنَّك بالهدوء مَلامِحي ؛ بعضُ البِحارِ هُدوئها لا يُؤتَمن ✨🖤
Mostrar más664
Suscriptores
-224 horas
-57 días
-1330 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
في ناس وصلت لمرحلة صعبة جدًا من اليأس لدرجة إنّهم صاروا يتجاهلوا الحاجات اللي بتوجعهم، لإنّهم شافو إن مَفيش فايدة من الطرف التاني وإنّه هيفضل كدا ومش هيتغير فقرروا يتجاهلوا الحاجات اللي بتزعلهم .. وحقيقي قمة اليأس إن الواحد يرضى بأقل من اللي يستحقه ويوصل للمرحلة دي
"ربما هي ضربه بسيطة جدًا ،
لكنها وقعت على جزء رقيق منك جزء سري لم تحكي عنه لأحد حتى أنك تتحاشى الإقرار به في نفسك".
"في بعض الأحيان كانت تستولي عليه رغبة في أن ينصرف ذاهبًا إلى أي مكان، وأن يغيب غيابًا تامًا وأن يختفي اختفاء كاملاً. كان يتمنى أن يلجأ إلى ملاذ مظلم معتم يخلو فيه إلى أفكاره ولا يستطيع أحد أن يهتدي إليه."
فكيف بأسى ”أحمد خالد توفيق“ الذي عبّر عنه ببساطة حين قال: كل الأشياء التي أطلبها بسيطة وسهلة، وتحدث للكثيرين، ولكنها معي أنا -لسببٍ ما-.. لا تحدث!
كأنّه ذكّرني بقول ”مريد البرغوثي“:
ومنَّيتُ نفسي بأبسط ما يُشتهى.. واستحال!
"متعب، ولكن لا تعلم من ماذا .. لا تبحث كثيرًا إنها هزائمك التي تجمعها حولك وتنوح عليها."
"منذ طفولتي وأنا أستخدم مخيلتي لخلق تصوّراتٍ أحبّها، حتى أنني اعتدت أن أتخيّل لأهدأ، لأنام، لأهرب، لأجرّب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة."
"أن تقتل شيئا جميلا في بدايته لأنك تعرف سيناريو نهايته الحزينة...هل تعرف هذا النوع من الخيارات؟"