cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

َريْحانةُ القَلب💙

- الأم ، ﻻ ﻳﺨﺘﺼﺮﻫﺎ ﻳﻮﻡ الأم ؛ حياه وبدونها ﻻ ﺣﻴﺎﺓ ..🤍

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
189
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Photo unavailableShow in Telegram
المعتصم بالله وشام..🤍🤍 أثبتا مجدّدًا أنَّ التّربيةَ ليست مجرّدَ توفير الاحتياجات للطفل، وليست تخيُّرَ مدرسةٍ مرموقةٍ وحضانةٍ جيّدةٍ ودوراتٍ كثيرةٍ له فحسب.. بل أنّ التربيةَ تعني صناعةَ إنسان! فبحسبِ إتقانك للصّنعةِ وتعهُّدك لها؛ تكونُ النتيجة. المعتصم بالله وشام.. أثبتا أنّ أعظمَ وظيفةٍ للأمِّ هي #التّربية في المرتبةِ الأولى، ثمّ إذا هيَ فعلتها عى أكملِ وجهٍ وأنجبَت فعلًا عظماءَ لهذه الأمّة وأدّتِ الأمانة؛ لتذهب حينها أينما شاءت من النجاحاتِ الأُخرى.. أثبتا أنّ الأمّ الّتي تصبّ اهتمامها على أولادها أعظمُ ألفَ مرّةٍ من الأمِّ الّتي تقسِّمُ وقتها بين بيتها وأولادها وعملها ودوامها دون أن تكون بحاجةٍ مادّيّةٍ للعملِ، ثمّ لا نجدها استطاعت النجاحَ في أمرٍ منهم، فتجعل نفسها "سوبرمان" على أساسِ أنّها تستطيع التوفيق بين هذا وذاك، لكنّنا رغم كلّ الادّعاءات تلك لم نرَ حتّى اليوم طفلًا تميّز كما المذكورين إلّا وكانت أمّه تصبّ جلّ وقتها عليه، ولم ولن تستويَ هذه وتلك يومًا.. والدتا المعتصم بالله وشام.. أثبتَتا كما أمّهاتُ أئمّةِ المسلمين العظماء؛ أنّ خلفَ كُلِّ عظيمٍ أمًّا عظيمة❤ ولا يجرؤ على مخالفةِ ما سبقَ عاقلٌ..🌸
Mostrar todo...
ما هو لونك المفضل؟❤️
Mostrar todo...
ابيض 🤍
اسود 🖤
احمر ❤️
اخضر 💚
غير لون😊
السلوان
بتحب الدراسة؟👨‍🏫
Mostrar todo...
نعم 🌚
لا 🌝
السلوان
بتحب الدراسة؟👨‍🏫
Mostrar todo...
نعم 🌚
لا 🌝
حيايا 🐍
ما هو لونك المفضل؟❤️
Mostrar todo...
ابيض 🤍
اسود 🖤
احمر ❤️
اخضر 💚
غير لون😊
حيايا 🐍
03:28
Video unavailableShow in Telegram
6.21 MB
لدقائق معدودة فقدت بعض نعمي التي ألفتها ،لأعلم أنني كنت أملك الدنيا وأنا لا أدري ،انحصر كل رجائي خلال تلك الدقائق في استرداد عادية حياتي التي كنت مللتها .. بعدها لم تعد أيامي متشابهة ،رأيت المعنى في كل شيء.. الآن أستقيظ كل يوم وكأنني أُخلق من جديد.
Mostrar todo...
مسّني الرضا.. كانت أيّامي متشابهة إلى حدٍّ كبير وكأنها نُسخت نسخاً، كلّ صباح تخترق دقات ذلك الجرس مسامعي كإشارة إلى انتهاء رحلة نومي التي لم تبدُ أبداً كافية لتتسارع معها دقات قلبي الذي لم يستيقظ بعد، فيضيق صدري ، فها أنا على وشك أن أبدأ يوماً جديداً ، جديداً شمسياً، روتينيّاً عاديّاً بالنّسبة لي!!!عادة.. كنت أستقبل يومي بشيء من الضجر ، لسبب أو دون سبب لكن حتى أكون مُنصفاَ، أحياناًوفي مرات قليلة جداً كانت تجلب دقات ذلك الجرس شيئاً من السعادة معها،ذلك عندما تدق وأُدرك حينها أن اليوم عُطلة! وقتها كنت أسكتها وفي داخلي إحساس غريب بالظفر وكأنني انتصرت في معركةٍ حامية، فأستأنف نومي مُحتضناً لحظات البهجة الوحيدة في يومي، لكن للأسف لم أكن أسمح لها بهذا التعدي كثيراً، فغالباً ماكنت أنفي هاتفي إلى مكانٍ بعيدٍ في ليلة يوم العطلة، حتى لاتزعجني دقاته في نهاره حالة من التبرم تسيطر على مزاجي حتى أصبحت جزءاً مني، بل أصبحت أنا، تراكمات الماضي وضبابية المستقبل أقامت داخلي حصناً منيعاً ضد الرضا،إنها خيانة الأنا للأنا، ألِفتُ كل شيء حتى فقد الشيء معناه،تملصت ذاتي فلم أعد أعرف مايبهجها، تتسارع الايام وكلما حاولت كبحها للسيطرة على ذاتي وفهمها ...جرفتني!لم أكن أدري لماذا تستمر بهجة الاشياء؟ أول كل شيء يبدو جميلاً ثم يتلاشى ذلك الجمال أو هكذا كنت أظن! حتى جاء يوم لا انساه يوم مسّني الرضا وصاحبتني فيه السعادة عرفت فيه أن جمال الأشياء ثابت، وبهجتها ساكنة لم تتحرك انتبهت أنني لم أكن أنظر لتلك الأشياء أصلاً كي أرى بهجتها!! بدأ هذا اليوم ككل أسلافه حينها شعرت بدقات ذلك الجرس تخترق مسامعي حركت يدي في تثاقل كي أمسك هاتفي لأسكت الجرس فإذا بها لاتستجيب لي!! ظننت أني لم أُفِقْ بعد..ف حركتها ثانية ...لاتستجيب!!!! ولأنني مازلت في حالة شبه سُبات، أدركت أنني لا أرى الهاتف، فلعل يدي تتحرك للاتجاه الخطأ وأنا لا أدري- عزمت على الاستيقاظ بقوة لكن عضلات جسدي هامدة لا تتحرك ، فتحتُ عيني لكن رأيت ظلاماً بدل من سقف غرفتي الذي ألفته حركت يدي كي أتحسس عيني لكن يدي خاوية عاجزة ، أصاب قلبي هلع لم أعهده قبل ، هلع جعلني على يقين كامل أنني مستيقظ تماماً!! نعم أنا في حالة يقظة تامة لكن يدي لا تستجيب لي ، وأرى ظلاماً رغم أن عيني مفتوحة إلى أقصاها دون أن ترمش حتى. صرختُ بملء فيّ... لكنّي لم أسمع صراخي .. أسمع فقط دقات ذلك الجرس التي لم تتوقف.. صرختُ ثانية حتى كادت أعماقي تُدمى.. لكن صرختي لم تتجاوز أعماقي!! لا أدري .. أهذا هو الموت؟ أم أنا في طريقي إليه؟ أفقد حواسي واحدة تلو أخرى! شعرتُ أنني أغرق في نهرٍ من العرق وهو يتسلل من جبيني إلى عيني وأنا غير قادر أن أوقفه، أصابتني حالة من الرعب جعلتني أحرّك الجزء الوحيد الذي يستجيب في جسدي حركات تشنجية عنيفة ،،،عُنقي. تملّكني التعب استسلمت لما أنا فيه ،أشعرُ باختناق مُثقل داخل صدري تعالت معه أصوات أنفاسي! أنا أتنفس ! يبدو أنني حي بل جثّة حيّة ، أطراف خاوية ،رئة تتنفس! هدأت أنفاسي شيئاً فشيئاً فجالت بعقلي خواطر لا طاقة لي بها، فشعرت بعبرات مختلطة بالعرق تنهمر لتتساقط على صدري.. ماذا لو لم يكن هذا الموت؟ هل سيلازمني هذا الظلام ما حييت؟! هل سيصبح فراشي هو عالمي إلى أن أموت ؟! أنا لا أنطق_إن أردتُّ شيئاً، كيف أطلبه؟ أطفالي..ألن أرى أطفالي مرة أخرى؟! أنا عاجز تماماً..سيُطعمني أحدهم ويحملني أحدهم ! أخذتني الخواطر حتى صورت لي أبسط التفاصيل في حياتي ،بدت تلك التفاصيل البسيطة مزعجة جداً ومعقدة للغاية مقارنة بتلك الحالة من العجز التي تسيطر عليّ. تمنيت أنّني لو أستطيع الرؤية فقط فلربما هوّن ذلك عليَّ،فرؤية أطفالي والعالم حولي ستضيف قدراً كبيراً من البهجة بدلاً من ذلك الظلام الحالك،ولربما أستطيع القيام ببعض الأمور رغم شلل أطرافي.. ثم تصورتني وأنا يحملني أحدهم ويُطعمني أحدهم ولربما ضاق الكل بي ذرعاً ، فتمنيت الحركة بدلاً من الرؤية ،ثم آثرت النطق على الحركة ،تاهت بي التصورات والخواطر حتى يئست تماماً فرددت لفظة (الله) بأنفاسي أستغيث بها.. وبينما أنا مستغرق باكٍ على حالي إذ بعيني تنفتح رويداً رويداً ويظهر سقف غرفتي ضبابياً، هاتفي في يدي يصدر تلك الدقات .. حركت يدي فإذا بها تستجيب لي ، حركت قدمي فإذا بها تطاوعني، ارتسمت على وجهي ابتسامة متعبة.. غمرني اطمئنان لم أشعر مثله قط، لساني الذي عجز عن النطق وجدته يردد لا إراديا بصوت خافت ،الحمد لله، الحمد لله، الحمد لله. اعتدلتُ في جلستي ببطء مُنهك ،جسدي يؤلمني وكأن شاحنة مرّت فوقه ومع ذلك..تغمرني سعادة لم أصاحبها في حياتي قط ..ما حدث لي لم يكن كابوساً عابراً، عرفتُ فيما بعد أنني أُصبت بحالة واقعيّة تسمى الجاثوم (شلل النوم) ،كنت واعياً ولكن غير قادر على الرؤية أو الحركة أو الكلام..
Mostrar todo...
سلامٌ لِقلبك ، ثُم لأُخبرك أمرًا : إن الحياة بطبيعتها مُتقلبة ؛ فالعُسر لا يدوم إنما يعقُبه يُسرٌ ، والكسر لا يدوم بل يعقُبه جبرٌ من الله يُنسيك كل مرارة تذوقتها ، والهمُّ لا يدوم إنما يعقبُه فرجٌ عظيم من ربّ رحيم .. ولتعلم بأنك الآن تسير في الطرِيق الذي قدَّرهُ الله لك ؛ وربُّ الخيرِ لا يأتِ إلا بالخير ، إن الأرزاق كلها بيده هو اللطيفُ الخَبير  ، فقد تتأخر أحيانًا لتسبُقهم جميعًا ، عِش مُطمئنًا وتيقن أن كل ما فاتك لم يُخلق لك وما خُلق لك لن يفُوتك ، رُفِعت الأقلام وجفَّت الصُّحُف.
Mostrar todo...
‏انتبه من كثرة سماع الأناشيد والقصائد :- قال ابن تيمية رحمه الله : من أكثر من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه تنقص رغبته في سماع القرآن حتى ربما كرهه 📚اقتضاء الصراط المستقيم (٥٤٣/١) #اترك_أثرًا #إعادة_نشر
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.