cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

....

.....

Mostrar más
Irak157 608El idioma no está especificadoLa categoría no está especificada
Publicaciones publicitarias
253
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Mostrar todo...
لاتحزن🥀🖤

أنت رحلت ....💔 ولكن ستبقى في #قلبي حكاية رائعة ... وذكرى جميلة ... ذكرى لن #يمحيها الزمان .... بل ستبقى روحاً احبها إلى أن #أموت ... تم ايقاف التبادل حاليا البوت موجود فقط لطلب وليس لتبادل @Maheer3bot

لاتحزن 🥺💔
انت في قلبي حكاية رائعة🙂💔
اضغط هنا👆👆🥺
Bitcoin 🤑💸
تم
Mostrar todo...
اي
Mostrar todo...
هاي اي قناة مصابيح ادجى 🤔
Mostrar todo...
فضلاً اشتركوا بالقناة الجديدة لانو هي رح نلغيها ... جزاكم الله خيرا
Mostrar todo...
Mostrar todo...
أسير

‍‍‍‍ أَسْـرَانَا سَـلَامًا عَلَـيْكُم كَـيْفَ أَنْتُـمْ!)' @almohajron

على من غصبني أهلي وحال بيني وبينهم ، ففزع عمر له لذلك وقال : من أنت ، فقال : أنا فلان ذهبت بي الجنُّ فكنت أتيه في الأرض فجئت فوجدت امرأتي قد تزوَّجت وزعموا أنَّك أمرتها بذلك ، فقال له عمر : إن شئت رددنا إليك امرأتك وإن شئت زوَّجناك غيرها ، قال : بل زوِّجني غيرها ، ثم جعل عمر يسأله عن الجنِّ وهو يخبره " ، وروى ابن أبي شيبة أيضاً في مصنَّفه : عن سعيد بن المُسيب : أنَّ عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه وعثمان بن عفَّان قالا في امرأة المفقود : " تتربَّص أربع سنين وتعتد أربعة أشهرٍ وعشراً " ، فالقول الأوَّل أن تنتظره أبداً أحوط ، ولكن لعلَّ القول الثَّاني هو الأولى واللهُ أعلم لأسباب : - أوَّلاً : لأنَّ في ذلك مُراعاةً للمرأة وحاجتها لزوجٍ يقوم بشؤونها ، وأيضاً فإنَّ في ذلك درءاً لمفسدةٍ تُعرّضِ المرأة للمشقَّة والفتنة - ثانياً : هذا الذي أفتى بِه عمرٌ الفاروق رضي الله عنه كما تقدَّم ، بل وإلى ذلك ذهب شيخ الإسلامِ ابن تيميَّة رحمه الله في الاختيارات والفتاوى الكبرى وهو مذهب الزُّهريُّ التَّابعيُّ الجليل رحمه الله : كما قال الحافظُ ابن حجرٍ رحمه الله في فتح الباري: " فإنَّ مذهب الزُّهريَّ في امرأة المفقود أنَّها تتربَّص أربع سنين " ، فهذا شيءٌ من نقولات أهل العلم رحمهم الله ولم أُطِل خشية الملل والتَّعقيد والله الموفِّق . - ملحوظة : كُلُّ ما نُقِل لكم آنفاً في زوجة المفقود الذي لا خبر عنه ، ولا يشمل من كان زوجها في الأسر بيقينٍ ، فهذه لا يَحِلُّ لها ممَّا ذكرنا شيئاً ، ولعلَّ الله يمُدُّ لنا في عمرنا ويُبارك لنا في وقتنا لنكتب لهُنَّ منشوراً خاصَّاً بهنَّ لإعلامهنَّ بحُرمة خلع أزواجهنَّ ومغبَّتها والله المُستعان . { الأموي }
Mostrar todo...
{ حُكْمُ من فقدت زوجها } ... - مسألةٌ كثُر خوض الخائضين فيها بعلمٍ وبلا علمٍ ، ومن بين هؤلاء وأُلائك قومٌ التبس عليهم الصَّواب فسكتوا واستحضروا قول الرَّحمن : { فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ } ، فلعلَّ الله يوفِّقنا لبيان الحقِّ لهم ، { وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ} ، وهذه المسألة : مسألة حُكم زوجة المفقود أو مجهول الحال والمصير ، ويُخطئ من يُسمِّي هذه الصُّورة بمسألة الخُلع ، لأنَّ الخُلع أمرٌ آخر ، والدَّاعي للحديث فيه استفتاءٌ وصلنا من بعض الأخوات في الأمر قبل مُدَّة ، فيسَّر الله يومئذٍ إرسال الإجابة بعد طول بحثٍ ومُدارسةٍ في الأمر مع بعض طلبة العلم ، فأرسلناه حينها على الخاص وتجنَّبنا النَّشر لظنِّنا أنَّ ذلك حالةٌ طارئةٌ فحسب ، فإذا بالأمر قد عمَّ وطمَّ وجاس خِلال الخيام ، فطلب منَّا أحد الإخوة الفُضلاء فتح الأمر وبيانه تحت أضواء شريعتنا الغرَّاء ، تدارُكاً للأمر ومعذرةً لله ولعلَّهُنَّ يتَّقين ... فببسم الله المُبتدأُ وبحمده المُنتهى : - بدايةً يطيب لنا أن نسوق بعض الكلمات لمن ابتُليتْ بفُقدان زوجها نصيحةً وتذكيراً وإشعاراً لها بعظيم مكانتها : فيا أَمَةَ الرَّحمن ... يا من أُوذيت في سبيل الله ... سلامُ الله عليك واعلمي رحمك الله أَنَّ الجِهاد أفضل الأعمال وأنَّ المُجاهدين صفوة المسلمين ، وأنَّ الله لا يختار زوجةً لأحدٍ من صفوته إلا إذا رآها أهلاً لذلك فافقهي ذلك حفظك الرَّحمن ، ولا يخفى عليك عظيم منزلة من تَقدُمُ على الله وهي زوجة مُجاهدٍ أو شهيدٍ ، وقد صحَّ عن معاذٍ رضي الله عنه : " أنَّ امرأةً أتت النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم فقالت : يارسول الله انطلق زوجي غازياً وكنت أقتدي بصلاته إذا صلَّى وبفعله كُلِّه ، فأخبرني بعملٍ يُبلِّغُني عمله حتَّى يرجع " ، فتأمَّلي هِمَّة تلك المرأة ثُمَّ اعلمي أنَّ ما نزل بك من محنةٍ وكربٍ أمرٌ عظيمٌ لا يُنكِرُ عِظم ذلك البلاء عاقلٌ ولكن لا بُدَّ من تقوى الله والصَّبر ، واعلمي أنَّ المرأة الصَّالحة من أبرز صفاتها أنَّها حافظةٌ لزوجها في غيبته كما قال سُبحانَه : { حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ } ، واحرصي على وعظ وتذكير كُلِّ من تُقصِّر في ذلك ، وكُلِّ من استطالت مُدَّة غياب زوجها واستبطأت فرج الله ، فاللهَ اللهَ بالصَّبر والتَّصبير فأنتُنَّ أهلنا ونحن أهلُكُنَّ ، { ألا إِنَّ نصرَ اللهِ قريبٌ } ... - أختاه ... إنَّ عقد الزَّواج عقدٌ وميثاقٌ بين جهتين وطرفين لا يحِلُّ ولا يجوز لك خلع ذاك الميثاق بمُجرَّد مضرَّةٍ خِفتيها أو رأيٍ رأيتيه أو مصلحةٍ طلبتيها دون ضوابط الشَّريعة ، وأمَّا بالنَّسبة للمسألة : فحكم زوجة المفقود مسألةٌ يحسب البعض أنَّها حادثةٌ جديدة ، وإنَّ الذي يُقلِّبُ بصره في كلام أهل العلم ويُطالِعُ أُمَّهات الكُتب ليعلم أنَّها مبحثٌ قديمٌ حصلت في زمن الصَّحابة حتَّى ولله الحمد ، فالمفقود : كما قال النَّوويُّ رحمه الله في روضة الطَّالبين : " هو الذي انقطع خبرُه وجُهِلَ حاله " ، وهذه المسألة بسبب كثرة اختلافِ صورها اختلف الحُكم من صورةٍ لأخرى ، فحكمُ الذي فُقِد في سفرٍ ليس كحُكم من فُقِِد في قتالٍ وليس كحُكم من فُقِد في طلب علمٍ إلى غير ذلك من الصُّور ، والصُّورة التي سنتناولُها إن شاء الله : من فُقِدَ في القتالِ ومظنَّة الهلَكة . - بدايةً ينبغي أن يُعلم : أنَّ المرأة لا يجوز لها أن تُقدِّر الأمر بنفسها وتفسخ العقد بنفسِها لأنَّه قد عُلِم باليقين تزوُّجُها ، وما ثبت باليقين لا يزول بالشَّك ، فذهب طائفةٌ من أهل العلم إلى أنَّ المرأة تتربَّصُ وتنتظر حتَّى يأتيها خبرٌ من موتٍ أو طلاق ، قال الإمام ابن حجرٍ رحمه الله في فتح الباري : " وجاء عن عليٍّ رضي الله عنه : إذا فقدت المرأة زوجها لم تتزوَّج حتَّى يقدم أو يموت " أخرجه أبو عبيد في كتاب النِّكاح ، وقال عبد الرَّزاق : بلغني عن ابن مسعودٍ رضي الله عنه أنَّه وافق عليَّاً في امرأة المفقود أنَّها تنتظره أبداً " ، وذهب قسمٌ آخرٌ من العُلماء : أنَّه يجب عليها في ذلك أن ترفع أمرها لقاضٍ شرعيٍّ يُقدِّرُ مُدَّةً تنتظر فيها رُجوعَه ، لأنَّه ليس هناك نصٌ يُحدِّدُ ذلك ، فالقاضي الشَّرعي يقضي بما يظهر له من قرائن ، فإن لم يرجع تعتدُّ عدَّة المُتوفَّى عنها زوجها ثمَّ بعد ذلك تكون قد حَلَّت للزَّواجِ إن رغبت ، وبما أنَّ رفع القضيَّة لقاضٍ شرعيٍّ يعسُر غالباً لا سيما الآن سنسوقُ لكم شيئاً من أقوال أهل العلم في ذلك : فقد روى ابن أبي شيبة في مُصنَّفه : عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : فقدت امرأةٌ زوجها فمكثت أربع سنين ثمَّ ذكرت أمرها لعمر بن الخطَّاب رضي الله عنه فأمرها أن تتربَّص أربع سنين من حين رفعت أمرها إليه ، فإن جاء زوجها وإلا تزوَّجت ، فتزوَّجت بعد أن مضت السَّنوات الأربع ولم يُسمع له بذكر ، ثمَّ جاء زوجها بعد فقيل له : إنَّ امرأتك تزوَّجت بعدك بأمر عمر ، فأتى عمر فقال له : أعدني
Mostrar todo...
#من يقاتل لأجل الوطن لن يعطيه الوطن إلا قطعة من الأرض ليدفن فيها.ومن يقاتل لأجل الدين والعقيدة سيعطيه الله جنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين. اللهم لاعيش الا عيش الاخره لو كان الولاء للوطن ما ترك النبي ﷺ مكة .. ولو كان للقبيلة ما قاتل قريشاً .. ولو كان للعائلة ما تبرّأ من أبي لهب .. ولكنها " #العقيدة " أغلى من الـتُـراب والـدَّم ! فيا ليت قومي يعقلون ..
Mostrar todo...
• صَبْراً جَمِيلاً ما أقربَ الفَرَجَا ‏من رَاقَبَ اللَّهَ فِي الأمورِ نَجَا .
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.