R E E M
- كلٌ يغادرُ إنّما هي بصمةٌ، فَعسى يُقال جميلةُ روحٍ قد عَبرت!
Mostrar más385
Suscriptores
Sin datos24 horas
-17 días
-630 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
-
يَوَدُّ المَرءُ أنْ يَعرج بقلبهِ حتَّى يَصِلَ إلى ربّه!
فَيُقبَض تَائبًا قَد غُفِرَ لَه ذَنبه.
يَودُّ لَو نَجا وخرج من هذهِ الدُّنيا..
و لقى ربّه بقَلبٍ سليم.")🤍
-
اللهمَّ إنا نسألك أن تحيطنا بعنايتك، أنتَ من اخترتنا لهذه البقعة المرابطة وكلنا رضا واحتساب، أنزل علينا الطمأنينة والسكينة، توكلنا عليك يا الله لا ملجأ إلاّ أنت.
وَإذكُرونا بِالخَير إِن رَحلنا عَنكُم..
هُما سَبيلانِ:
إمّا النّصرُ نُدرِكهُ
أو جنّةُ الخُلدِ فيها أطيبُ النُّزلِ!♥️
الهدايا السخيّة في غزّة حاليًا🤏:
-مية باردة
-رغيف خبز ساخن
-قطعة شوكلاتة
-كلينس/ورق معطر
-فوتة الحمام
-أكل ساخن
-نت لحظي
-كهربا
-كيس الطحين
-
{فَصَبرٌ جَمِيلٌ} :هو صبرٌ بلا جزع أو شكوى.
اللهم ارزقنا الصبر الجميل..")
-
أبوح لك أنّي في هذه الأيّام العظيمة تجدد إيماني بالله، وكأنّي أسلمت مرّة أخرى وفرحتُ بهذا الدين العظيم! وتركتُ كثيرًا من العيوب والذنوب التي صحبتني سنين طوالا، وأحببت القرآن وسماعه وتلاوته، وأَنست جدًا بالصّلاة، السجود راحة والدعاء جنّة..
سبحان العَزيز الحَكيم! ♥️
-
ليس كافياً من المسلمين وحكامهم - وهم يرون ما حلَّ بأهل غزة من دمار- أن يرسلوا حملات الإغاثة والدواء والكساء، فذلك يستوي فيه في الأزمات والمحنات الصليب الأحمر مع الهلال، والصديق مع العدو، ولا يُعد في باب النصرة للمجاهدين شيئاً، كان عليهم أول ما بدأ القصف أن ينبذوا للعدو عهده ومواثيقه، ويقطعوا علاقاتهم به، ويطردوا سفراءه، ويلغوا مبادرات السلام ومفاوضاتهم واتصالاتهم معه، لأنه الذي غدر ونكث العهد، قال تعالى: (وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَىٰ سَوَاءٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ)، هذا في الآية مع العدو الذي يُخاف غدره ، فكيف بمن نكث وغدر بالفعل، مرارًا وتَكرارا؟
إياكم أن تجزعوا يا خير أهل الأرض ولا نزكيكم على الله، حذار أن يدق في نفوسكم خطر الندم والحسرة على ما فعلناه بهم يوم ٧ أكتوبر!
إياكم أن تجزعوا، إياكم أن ينقص أجركم، وأنتم أهلٌ للصبر والاحتساب والإيمان بإذن الله، ووالله لو لم تكونوا كذلك لكلّف بها غيركم وشرفهم عليكم..
أكثروا من حسبنا الله ونعم الوكيل، نحن ندافع عن الإسلام ومقدسات الإسلام الذي تخلّى عن نصرته غثاء السيل..
الضريبة كبيرة؟ من كان يتوقع غير ذلك! من أكثر من ٧٠ عام ونحن ندفع ثمن جرائمهم ومجازرهم وتواطئ العالم اللعين المنافق معهم!
إنا لله، وفي سبيل الله