cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

🌿🍁 قرانيات ( الهادي)🍁🌿

🔶 عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال : ينبغي للمؤمن أن لا يموت حتّى يتعلّم القرآن أو يكون في تعليمه.

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
269
Suscriptores
Sin datos24 horas
Sin datos7 días
Sin datos30 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

💠 نکمل بحث الشيطان بقوة الله : من سؤال الزنديق الذي سأل أبا عبد الله عليه‌السلام عن مسائل كثيرة أنه قال: قال أفمن حكمته أن جعل لنفسه عدوا وقد كان ولا عدو له فخلق كما زعمت إبليس فسلطه على عبيده يدعوهم إلى خلاف طاعته ويأمرهم بمعصيته وجعل له من القوة كما زعمت ما يصل بلطف الحيلة إلى قلوبهم فيوسوس إليهم فيشككهم في ربهم ـ ويلبس عليهم دينهم فيزيلهم عن معرفته حتى أنكر قوم لما وسوس إليهم ربوبيته وعبدوا سواه فلم سلط عدوه على عبيده وجعل له السبيل إلى إغوائهم؟ قال إن هذا العدو الذي ذكرت لا تضره عداوته ولا تنفعه ولايته وعداوته لا تنقص من ملكه شيئا وولايته لا تزيد فيه شيئا وإنما يتقى العدو إذا كان في قوة يضر وينفع إن هم بملك أخذه أو بسلطان قهره فأما إبليس فعبد خلقه ليعبده ويوحده وقد علم حين خلقه ما هو وإلى ما يصير إليه فلم يزل يعبده مع ملائكته حتى امتحنه بسجود آدم فامتنع من ذلك حسدا وشقاوة غلبت عليه فلعنه عند ذلك وأخرجه عن صفوف الملائكة وأنزله إلى الأرض ملعونا مدحورا فصار عدو آدم وولده بذلك السبب ما له من السلطة على ولده إلا الوسوسة والدعاء إلى غير السبيل وقد أقر مع معصيته لربه بربوبيته.
Mostrar todo...
بسم الله الرحمن الرحيم تم بفضل الله تعالى انشاء قناة سيرة (الهادي) لتختص بشؤون السيرة و التاريخ واخذ العبرة على المعرف : https://t.me/alhadihistory وقد نقلنا ما نشرناه مؤخرا من السيرة لها . ونسأل الله تعالى الاستمرار بنشر فوائد السيرة .. واهلا بكم في الاشتراك فيها ..
Mostrar todo...
📕📗 سيرة (الهادي) 📙📘

✨ قناة قرانيات (الهادي) للشؤون القرآنية

https://t.me/Quraneiat313

٤٠.احداث يوم عاشوراء، ومعركة الطف،وما بعدها، ومسير السبايا، فاننا سوف لا نذكرها، كونها مشهورة بواسطة المقتل للشيخ عبد الزهراء الكعبي رحمه الله...وهي مصيبة مااعظمها واعظم رزيتها في الاسلام وفي جميع السموات والأرض.
Mostrar todo...
٣٩. روي عن الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام انه قال: جمع الحسين أصحابه بعد ما رجع عمر بن سعد، وذلك عند قرب المساء، فدنوت منه لأسمع وأنا مريض، فسمعت أبي وهو يقول لأصحابه: "أثني على الله تبارك وتعالى أحسن الثناء، وأحمده على السراًء والضراء، اللهم إني أحمدك على أن أكرمتنا بالنبوة، وعلمتنا القرآن، وفقهتنا في الدين، وجعلت لنا أسماعاً وأبصاراً وأفئدةً ولم تجعلنا من المشركين. أمّا بعد ! فإنّي لا أعلم أصحاباً أوفى ولا خيراًً من أصحابي، ولا أهل بيت أبرّ ولا أوصل من أهل بيتي، فجزاكم الله عني جميعاً خيراًً ، ألا وإنّي أظن يومنا من هؤلاء الأعداء غداًً، ألا وإنّي قد أذنت لكم فانطلقوا جميعاً في حلٍّ ليس عليكم مني ذمام، وهذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملاً ، ثم ليأخذ كل رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي، ثم تفرّقوا في سوادكم ومدائنكم حتى يفرج الله، فإنّ القوم إنما يطلبوني، ولو قد أصابوني لهوا عن طلب غيري" !! فقال له إخوته، وأبناؤه، وبنو أخيه، وأبناء عبد الله ابن جعفر: لم نفعل ؟ لنبقى بعدك ؟ لا أرانا الله ذلك أبداًً !! بدأهم بهذا القول العباس ابن علي عليه السلام ، ثم إنهم تكلموا بهذا ونحوه، فقال الحسين عليه السلام : يا بني عقيل حسبكم من القتل بمسلم !! إذهبوا قد أذنت لكم !! قالوا: فما يقول الناس ؟؟ يقولون إنّا تركنا شيخنا وسيدنا وبني عمومتنا خير الاعمام ولم نرم معهم بسهم ولم نطعن معهم برمح ولم نضرب معهم بسيف ولا ندري ما صنعوا !! لا والله !! لا نفعل ! ولكن تفديك أنفسنا وأموالنا وأهلونا !! ونقاتل معك حتى نرد موردك، فقبّح الله العيش بعدك !! فقام إليه مسلم بن عوسجة الأسدي فقال: أنحن نخلّي عنك ولمّا نعذر إلى الله في أداء حقك ؟؟ أما والله حتى أكسر في صدورهم رمحي وأضربهم بسيفي ما ثبت قائمه في يدي ولا أفارقك، ولو لم يكن معي سلاح أقاتلهم به لقذفتهم بالحجارة دونك حتى أموت معك !! وقال سعيد بن عبد الله الحنفي: والله لا نخليك حتى يعلم الله أنّا قد حفظنا غيبة رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم فيك !! والله لو علمت أنّي أقتل، ثم أحيا، ثم أحرق حياً، ثم أذر !! يفعل ذلك بي سبعين مرة، ما فارقتك حتى ألقى حمامي دونك، فكيف لا أفعل ذلك وإنّما هي قتلة واحدة ثم هي الكرامة التي لا انقضاء لها أبداًً. وقال زهير بن القين: والله لوددت أنّي قتلت ثم نشرت، ثم قتلت، حتى أقتل كذا ألف قتلة وأنّ الله يدفع بذلك القتل عن نفسك وعن أنفس هؤلاء الفتية من أهل بيتك .
Mostrar todo...
٣٨.ثم إن عمر بن سعد نفر بجيشه لقتال الإمام عليه السلام "فنهض إليه عشيّة الخميس لتسع مضين من المحرم" ونادى: يا خيل الله اركبي وأبشري! فركب في الناس، ثم زحف نحوهم بعد صلاة العصر، والحسين عليه السلام جالس أمام بيته محتبياً سيفه، فقال العباس: يا أخي، أتاك القوم! فنهض الإمام عليه السلام وقال: يا عبّاس، اركب بنفسي أنت يا أخي! حتى تلقاهم فتقول لهم: ما لكم، وما بدا لكم، وتسألهم عمّا جاء بهم! فأتاهم العباس عليه السلام ، فاستقبلهم في نحو من عشرين فارساً، فيهم زهير بن القين وحبيب بن مظاهر، فقال لهم العباس: ما بدا لكم وما تريدون؟ قالوا: جاء أمر الأمير بأن نعرض عليكم أن تنزلوا على حكمه أو ننازلكم! قال: فلا تعجلوا حتى أرجع إلى أبي عبد الله فأعرض عليه ما ذكرتم. فوقفوا، ثم قالوا: إلقَه فأعلمه ذلك، ثم القنا بما يقول. فانصرف العباس عليه السلام راجعاً يركض إلى الحسين عليه السلام يخبره بالخبر، ووقف أصحابه يخاطبون القوم. وأتى العباس حسيناًً عليه السلام بما عرض عليه عمر بن سعد، فقال له الإمام عليه السلام : إرجع إليهم، فإن استطعت أن تؤخرهم إلى غدوة وتدفعهم عنّا العشية، لعلنا نصليّ لربنا الليلة وندعوه ونستغفره، فهو يعلم أني قد كنت أحب الصلاة له وتلاوة كتابه وكثرة الدعاء والإستغفار". ولماّ ركض العباس إلى الحسين عليه السلام يخبره بالخبر، وقف أصحابه يخاطبون القوم فقال حبيب بن مظاهر لزهير بن القين: كلّم القوم إن شئت، وإن شئت كلمتهم !! فقال له زهير: أنت بدأت بهذا فكن أنت الذي تكلمهم !! فقال لهم حبيب بن مظاهر: أما والله لبئس القوم عند الله غداً، قوم يقدمون عليه قد قتلوا ذرية نبيه عليه السلام وعترته وأهل بيته صلى الله عليه وآله وسلم وعباد أهل هذا المصر، المجتهدين بالأسحار، والذاكرين الله كثيرا !! فقال له عزرة بن قيس: إنك لتزكي نفسك ما استطعت !! فقال له زهير: يا عزرة ! إن الله قد زكاها وهداها، فاتقِ الله يا عزرة، فإني لك من الناصحين، أنشدك الله يا عزرة أن تكون ممن يعين الضلال على قتل النفوس الزكية! قال عزرة: يا زهير ما كنت عندنا من شيعة أهل هذا البيت إنما كنت عثمانياً !! فقال له زهير: أفلست تستدل بموقفي هذا أني منهم ؟ أما والله ما كتبت إليه كتاباً قط، ولا أرسلت إليه رسولاً قط، ولا وعدته نصرتي قط !! ولكن الطريق جمع بيني وبينه، فلما رأيته ذكرت به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومكانه منه، وعرفت ما يقدم عليه من عدوه وحزبكم، فرأيت أن أنصره وأن أكون في حزبه وأن أجعل نفسي دون نفسه حفظاً لما ضيعتم من حق الله وحق رسوله . وهنا، أقبل العباس عليه السلام يركض حتى انتهى إليهم، فقال لهم: يا هؤلاء! إن أبا عبدالله يسألكم أن تنصرفوا هذه العشيّة حتى ينظر في هذا الأمر، فإن هذا أمرٌ لم يحر بينكم وبينه فيه منطقٌ فإذا أصبحنا التقينا إن شاء الله، فإما رضيناه فأتينا بالأمر الذي تسألونه وتسومونه! أو كرهنا فرددناه . فقال عمر بن سعد: ما ترى يا شمر ؟؟ قال: ما ترى أنت، أنت الأمير والرأي رأيك !! قال: قد أردت ألا أكون! ثم أقبل على الناس، فقال: ماذا ترون ؟؟ فقال عمرو بن الحجاج: سبحان الله ! والله لو كانوا من الديلم ثم سألوك هذه المنزلة لكان ينبغي لك أن تجيبهم إليها ! وقال قيس بن الأشعث: أجبهم إلى ما سألوك، فلعمري ليصبحنك بالقتال غدوة، فوافق عمر بن سعد على طلب الإمام عليه السلام وأرسل رسولاً من قبله، فقام من معسكر الإمام الحسين عليه السلام مثل حيث يُسمع الصوت فقال: إنا قد أجّلناكم إلى غدٍ، فإن استسلمتم سرّحنا بكم إلى أميرنا عبيد الله بن زياد، وإن أبيتم فلسنا بتاركيكم" . فانصرف الفريقان بعضهم من بعض .
Mostrar todo...
٣٧.امر ابن سعد، احد قادته (عمرو بن الحجاج الزبيدي) بقطع الماء عن الحسين عليه السلام.. ومعه ٥٠٠ فارس.. فقطعوا الماء.. وهنا ملاحظة وهي : صحيح ان ابن زياد امر الحر الرياحي ينزل الحسين وصحبه على غير ماء وليس في قرية.. لكن الحر لم يمنعهم ورود الماء.. و لما تحول الامر لابن سعد، فانه انفذ امر مولاه ابن زياد... وكان الفصل صيف، وحاجة الماء كثيرة، لذا في ليلة ٧ محرم، دعا الحسين عليه السلام أخاه العباس وكلفه بمهمة ملئ قرب الماء، وندب معه ٣٠ فارسا و ٢٠ راجلا.. كان ضوء القمر ضعيفا، ولم يستطع العدو رصدهم جيدا، حتى تفاجأ ابن الحجاج وقوة من اصحاب الحسين عنده... فاراد منعهم، فشاغلهم العباس وصحبه... واقتحم اهل القرب الماء، وملأوا القرب، ورجعوا للحسين عليه السلام بقرب مملوءة. وقتل في هذه العملية رجل من جماعة ابن الحجاج.
Mostrar todo...
٣٦.وصل عمر بن سعد في ٣ محرم بجيش عرمرم... التقى بالحسين عليه السلام، ونتيجة اللقاء كتب كتابا لسيده ابن زياد، ذكر فيه فقرات كان يأمل فيها العافية من قتل الحسين عليه السلام.. وصل الكتاب لابن زياد، قرأه، وأثنى على ابن سعد.. احد مشاوريه وهو شمر بن ذي الجوشن العامري، انتفض، وابدا وهن هذا الرأي، وأشار على ابن زياد بما معناه، الان الحسين في قبضتك، وان أفلت منك فانت ستكون في قبضته. استحسن ابن زياد رأيه، وأمره بان يسير لابن سعد، وان يخير الحسين بين امرين : ١.يبايع هو وصحبه يزيد، فإن فعل، رأينا رأينا فيه. ٢.القتل، ثم يوطأ صدره وظهره. وقبل ذلك يقطع الماء عنهم، كما قُطع الماء عن عثمان بن عفان. هذا في حال قبل ابن سعد المضي بالأمر وعلى شمر ان يكون تحت رايته.. اما في حال رفض ابن سعد، فالامير هو شمر بن ذي الجوشن، وعليه بقطع رأس عمر بن سعد.. وكذا الامور المتعلقة بالحسين. وصل شمر لابن سعد، فقرأ كتاب ابن زياد، ورفض تسليم الامر لابن ذي الجوشن، وأمر شمر بان يكون قائدا للرجالة..
Mostrar todo...
٣٥. كانت الهيكلية الإدارية للحكومة الأموية مبتنية على اساس الولايات المركزية، والولايات الفرعية.. وكانت الكوفة انذاك ولاية مركزية، تتبعها الولايات الفرعية، الممتدة داخل ايران إلى الري (طهران). بعد هلاك معاوية، وتسلم يزيد السلطة.. اخذ بعض اهل ايران في كورة تدعى "دشتبي" بعمليات مسلحة وزعزعة الحكم هناك.. مما أدى بابن زياد بأن يجهز جيشا بقيادة عمر بن سعد بن أبي وقاص كي يسيطر على الوضع، ويتسلم الحكم هناك. طار هذا عبد الدنيا  ابن سعد بهذا المنصب فرحا... لما علم ابن زياد بتوجه الحسين عليه السلام للكوفة، امر ابن سعد بان يأخذ الجيش هذا وينهي امر الحسين عليه السلام.. ويخيره بين ان يسلم نفسه لابن زياد، او القتل.. ابن سعد، بداية اعتذر من الأمر، فضغط عليه ابن زياد بان يلغي امر ولايته على الري... ابن سعد الذي عبد الدنيا عمرا، لم يستطع بهذه اللحظة التخلي عن الهه الدنيا، وظل عاكفا على عبادته.. وسار بالأمر.. وتوجه بالجيش حيث موضع الحسين عليه السلام المحاصر من قبل الحر الرياحي... والغريب بالأمر، ان ابن سعد، الذي قتل الحسين عليه السلام لاجل حكم الري، لم يصل للري.. بل ان الري اصبحت حسينية، بل هي منطلق الثورات الحسينية في العالم الإسلامي.. من حسينية جماران في طهران  انطلق الامام الخميني في تأسيس حكومة حسينية مهدوية إسلامية... ومن طهران ايضا، ستسلم الراية من اية الله خامنئي للامام المهدي عجل الله فرجه... وعد وعده العرفاء، من السيد علي القاضي، لتلميذه عباس القوجاني، لتلميذه محمدعلي ناصري، نقله لنا، وننقله لكم، ونسأل الله التوفيق للنصرة.
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.