“ريــحــانـة🥀♥️“

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد 🌺

.. ♡ #هل_تعرف_إمام_زمانك..؟! ♡

اللهم عجل لوليك الفرج.. ♡ _الثلاثون #مسار_الأحداث_الى_الظهور إن مسار الأحداث والتطورات الذي يفضي إلى الظهور المبارك للإمام المهدي "عليه السلام" يقوم على نموذج متقدم لإسلام محمدي أصيل يملك منطقه وحجته وأسباب قوته، ويمكن أن يطل برأسه على العالم مع جيشه الفكري والعلمي والعسكري. على أن يتصاحب ذلك مع انهيار للنماذج الفكرية البشرية وآخرها الليبرية التي عممت الخراب والدمار والأزمات في العالم. ومع تقدم النموذج الأسلامي وضمور النماذج الأخرى قد تطل الصين برأسها أو أمم أخرى لأن من حق كل العالم أن يجرب حظة ”لتقول كل أمه لو حكمت لعدلت“، لكم المطلوب هو تقديم نموذج جديد لم نجربه البشرية مم قبل، وتشعر معه البشرية بالإرتياح. ففي حال لم تستطيع الصين أو أي جهة أخرى أن تقدم نمزذجها الناجح فإن نموذج الإسلام الأصيل يبقى الوحيد الذي لم يجرب، وعندها تتوجه البشرية إليه، فيجب أن يقدم بنموذجه الأهلى لي القيادة وفي الفكر، ولا يستطيع ذلك سوى الإمام المهدي "عليه السلام" وعندها يجب أن يظهر الإمام "عليه السلام" أي أن ظهور الإمام "عليه السلام" هو الإستجابة الفعلية لنداء الفطرة التي كانت محجوبة عما يلائمها فكؤآ ومنطقآ، وهو الإسلام، فالفطرة هي التوحيد. والإسلام دين التوحيد، فعندها تنادي الفطرة: أعيدوني الى أصلي، فإن المستجيب هو الإمام المهدي "عليه السلام" الذي يستجيب لاضطراب الفطرة الى أصالتها ويكشف السوء عن وجهها بإزالة الظلم والظلام الذي اعتراها ﴿أَمَّن يُجِيبُ ٱلۡمُضۡطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكۡشِفُ ٱلسُّوٓءَ وَيَجۡعَلُكُمۡ خُلَفَآءَ ٱلۡأَرۡضِۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ ﴾.

.. ♡ #هل_تعرف_إمام_زمانك..؟! ♡

اللهم عجل لوليك الفرج.. ♡ _التاسع والعشرون #الظهور_والأسباب_الطبيعية إن الإمام المهدي"عليه السلام " يراقب مسار الأحداث، ويعلم مدى جهوزية أصحابه وأتباعه ويراقب تهيؤ الأسباب ويساهم في صناعتها، لكنه ليس لوحده من يقوم بصناعة الأسباب، وإلا لما غاب من الأساس، بل إن الإمام "عليه السلام" يستثمر جهودآ لأهل الحق على مدى القرون من الزمن. هذه الجهود التي تفضي إلى تراكم الخير والصلاح وإلى توفر الأنصار بالكيفية اللازمة. وعندما تصل الأمور الى نقطة الصراع الحاسم بين الحق والباطل يخرج الإمام "عليه السلام" من أجل قيادة أهل الحق في معركتهم الحاسمة ضد الباطل فالعمادة ليست على الإمام "عليه السلام" لوحده، بل أيضا على الأسباب البشرية التي يوفرها أهل آخر الزمان والتي تكون حجة على الإمام "عليه السلام" ليظهر. وعليه فلا مجال لنتقاعس ولا لمجرد القعود واعتبار ذلك هو معنى الإنتظار الذي هو أفضل عبادة حيث يصبح الإنتظار الحقيقي لأهل آخر الزمان متمثلآ في تهيئة وصناعة أسباب الظهور على مستوى كل فرد بأن يعمل على تهيئة نفسه، ومن كل فرد مؤمن بأتجاه الدائرة أو المساحة الإجتماعيه التي يستطيع بحسب قدراته و مؤهلاته أن يضعها في سكة التمهيد والنصرة.

يالله.. ♡

أنا وانتِ بكُل مُحَرم نِلتقي لو صَار مأتم ✨

السّلامُ عَليكُم: نُهدي ثَواب قِراءة سُورة الفاتِحّة مع سُورة البَقرة إلى رُوح الشَهّيديَن «علي خليل الزين» + «مصطفى بدر الدين» : صَفحة ١:مَحجوز صَفحة ٢:مَحجوز صَفحة ٣:مَحجوز صَفحة ٤:مَحجوز صَفحة ٥:مَحجوز صَفحة ٦:مَحجوز صَفحة ٧:مَحجوز صَفحة ٨:مَحجوز صَفحة ٩:مَحجوز صَفحة ١٠:مَحجوز صَفحة ١١:مَحجوز صَفحة ١٢:مَحجوز صَفحة ١٣:مَحجوز صَفحة ١٤:مَحجوز صَفحة ١٥:مَحجوز صَفحة ١٦:مَحجوز صَفحة ١٧:مَحجوز صَفحة ١٨:مَحجوز صَفحة ١٩:مَحجوز صَفحة ٢٠:مَحجوز صَفحة ٢١:مَحجوز صَفحة ٢٢:مَحجوز صَفحة ٢٣:مَحجوز صَفحة ٢٤:مَحجوز صَفحة ٢٥:مَحجوز صَفحة ٢٦: صَفحة ٢٧: صَفحة ٢٨: صَفحة ٢٩: صَفحة ٣٠: صَفحة ٣١: صَفحة ٣٢:مَحجوز صَفحة ٣٣: صَفحة ٣٤: صَفحة ٣٥: صَفحة ٣٦: صَفحة ٣٧: صَفحة ٣٨: صَفحة ٣٩: صَفحة ٤٠: صَفحة ٤١: صَفحة ٤٢: صَفحة ٤٣: صَفحة ٤٤: صَفحة ٤٥: صَفحة ٤٦: صَفحة ٤٧: صَفحة ٤٨: صفحة ٤٩: وقت إنتهاء القراءة : يَوم الاحد ٢٠٢٤/٧/٧ للمُشاركة : @Ruq3_1_3281BOT مُلاحظة / البُوت خَالي تمامَاً من الاعَلانَات .