سَدف

‏ذنبهُ عظيم من أطفئ شغف إنسانٌ ما في هذه الحيّاة وتركهُ يُصارع التساؤلات ويبحث عن عيُوباً في نفسه تُفسر سوء قدره

الأسوأ هو ان يعاد الشعور الذي جاهدت طويلا أن تتجاوزه ، أن يباغتك الموقف مرة أخرى من حيث لا تعلم ، أن تضعف و تنهار بقدر ماكنت ثابتا وقويا

ثم تبكي ، كأن لم تبكي من قبل ، ولا ترتاح ، إنك تتألم كلما بكيت ، لم تكن الدموع يوما مطفئة للحريق الذي بداخلك ، أنها حريق ، ولكن من نوع آخر

‏لكنه يعزّ عليّ أن أسأل نفسي كل ليلة بهذا التردد الذي يخدش كبريائي" هل هنت عليه حقًا، وهل باستطاعته نسياني كأي شيءٍ عابرٍ مرّ في حياته يومًا"، و أغفو دون إجابة دائمًا

‏مخلوق من الصبّر وأمشي على كسري ".

لا هب نسناس الطواري وابتدا الليل العتيم غديت مثل اللي عطا الحاجه وهو محتاجها

تعبان قلبي وجرحي مابريّ من يوم ياعين حبيته وراح".

والححاآل ي عععرب ممابه حححال غغير إني ععلى وصصله ففاقد البال

فكو شبابيك الرضا " يا مبعدين " نحتاج شمس الوصل تشرق بيننا