ومِيــض،'•

مساء الخير تقول لبنى الخميس: ‏النفوس العظيمة تُبنى لا تُكتَشف.

"‏كلما ازداد الوعي والإدراك؛ ازداد التعاطف، لأنك حينها تعلم أن كثيرا من أفعال الناس تأتي نتيجة الآم نفسيّة".

‏"اللَّباقةُ أدبٌ وليسَت ضعف، الإحترام تربية وليس خشية، التجاهُل ذكاء وليس غباء، التسامُح كرمُ نفسٍ وليسَ هوانها، الرحمة ليْن قلبٍ وليس مَسكنه، غالبًا عندما تكون مفاهيمك مُتقلّبة سترى في سوء أدبك أنه ذروة قوَّة الشخصية."

‏"يلهمك موقف عميق، صورة مدهشة، نقاش تأملي طويل، قراءة مشاعر الناس ونظرتهم للحياة، مخالطة السعداء تزيد سعادتك، مصاحبة المُبدعين ترفع مستوى تطلعاتك وإنتاجك، مهما شعرت بالاكتفاء والقوة، سيترك الناس من حولك أثرًا عميقًا في شخصيتك، ربما لا يتجلى مبكرًا، إلا أنه سيطفو على سطحك يومًا ما"

تذكر الإتقان لا الكمال نحن بالإتقان لا الكمال ، نصبح افضل فالإتقان يجعلك تنافس نفسك كل مره فتتغلب عليها بينما يجعلك الكمال في منافسه أبدية مع العالم تخسر فيها نفسك مره بعد مره و يخسر العالم طاقاتك ، مواهبك و جذوة جهدك الإنساني بكل قصورة الجميل و سعيه النبيل . -لبنى الخميس ، بودكاست ابجورة ( صدناك )

حتى الكُتب التي قرأت هي آراء الآخرين، لا تتنازل عن حقك في التفكير.

﴿فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾

"أوصيكم باستنطاق الجمـال في كل شيء، بتأمّل الكون بعين المُحبّ المقبِل؛مخلوقات الله، صنعة يديك، إيمـاءات المحيط، اكتظاظ الحياة، نغمة الصباح على النافذة، حفاوة الأعيُن، ارتباك اللغة، قصائد النور المنسلَّة من شقوق النباتات.. فالمرء متى صحّ عين قلبه، رأى ما لا يرَ سواه؛ فآنس وأطرَب"