cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

كذبة أبريل

مَعلِش

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
384
Suscriptores
Sin datos24 horas
+17 días
-1030 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Photo unavailableShow in Telegram
أنا بعيدة،يعيدة عن نفسي.
Mostrar todo...
لانكِ تستعجلينَ الرحيلْ لأنكِ عاشقة الماء والنار و المستحيل وتجُوبين كُل المرافئِ والبدُر يرسمُ عينيكِ في واجهات المتاجر في أمتعة السائحين وينحتُ قامتك "السمهرية" من ثبج البحر، والغيمِ في زرقةِ الشفق المتعلقِ في اللانهايِة.
Mostrar todo...
لانكِ تستعجلينَ الرحيلْ لأنكِ عاشق الماء والنار و المستحيل وتجُوبين كُل المرافئِ والبدُر يرسمُ عينيكِ في واجهات المتاجر في أمتعة السائحين وينحتُ قامتك "السمهرية" من ثبج البحر، والغيمِ في زرقةِ الشفق المتعلقِ في اللانهايِة.
Mostrar todo...
Repost from الغَسَق.
مَحمود درويش يگول " لا شيء يَعجبني، اريد أَن ابكي" ممكن تكون جُملة عادية ومستهّلكة لكن حَرفيًا اني جاي أعيش شُعورها كل يوم وكل لحظة.
Mostrar todo...
لا الدار داري و لا الرفاق رفاقي و لا المكان يعرفني، عبثت بديار لست املكها .
Mostrar todo...
كُل الطرقَ لم تَكن تؤدي إلينا كُل الطُرق ضاعت مِنا ونقول بأننا جَهلنا أنفسنا حينما قُمنا بالدخولِ كثيراً إلى العوالمَ التي لا تشبهنا ولكننا مَضينا من داعِ الفضولِ أن نَعرف وفي قلوبنا طبولاً لا تتوقف عن التنويه تنبهياً وخوفاً ورعباً وراحةٍ وأمان كلها معاً رُبما كبرنا كل يوماً بعامٍ كاملاً إثر تِلك الأحداث التي نَقوم منها مُثقلينَ بحيرةٍ ما بعبىء الديونَ التي تنتظرنا أن نُسددها او مُثقلينَ بالأحلام التي لم يأن الأوان في أن تتجلى لم نَعلم هل سَعينا بإخلاصاً لها أم اننا سعينا إليها طمعاً وفخرا أم سعينا إليها لأنها تَقضي على فراغ القلبَ وتُرضي منطقية العقل وتُلبي إحتياجاتَ الإنسان اليوميه ثُم نقوم نقاوم كُل تِلك الاسئله التي تَكمن في عقولنا وتقاوم ألسنتنا على قولها أيضاً رعباً وخوفاً فاليوم بإمكان الكلمةَ أن تُنهي حياةٍ بأكملها وأفعالاً قادرةٍ على تغير الأرضِ برمتها فأنظر للأرضَ للبشر بتمعناً يُهلك الذي في صَدري ومشاعراً تفيضَ حيرةٍ وبنظرةٍ يملأها الألم وتَقول ثُم ماذا؟ لذلك أنظر مطولاً للتفاصيل التي يَتغيب النَظر عنها فأرى منها أجزاء تستحق التَفسير رُبما ما أضاعني حقاً هو عدم النَظر الى العنوان وركضتُ دوماً خلفَ الاسئلة التي لا جوابَ لها رُبما لكِ ألقى جواباً يُريح ذلك الإنسان الذي يكمن بداخلي ولم أعلم بأنَ دوماً الحقيقةَ مُكلفةٍ وباهظةٍ في المعرفه وشاقةٍ في حال أردنا أن نعرفها ثُم ماذا يَحول؟ او ماذا نَقول؟ حينما نعلم أن لذواتنا روحاً لها ألفَ وجهةٍ وذات وكيف نَعلم أسرارها وهي أنفسنا وأعلم بأنَ نَصي هذا مُحملاً بأثقالِ الاسئله وحائراً في لغز الدُنيا وحكمةِ الأقدار وكيف هي طريقة تحرير الأفكار من سَجن الهاجس اللذيذ وربُما انا الأن امسك بيدكم الى اشياء كثيره رُبما روحي تَنطلق لترتيبها لتَظهر عليكم بهذا الكم من العبث والحيرةِ لفهم ماذا يحدث ولماذا حَدث ولماذا تَنتهي الحكايا لماذا نخوض إذا كُنا سَننتهي؟ -ندى
Mostrar todo...
انَتْ الُْعلُيَ الُذَيَ فَوَقً الُْعلُى رَفَْعا بّبّطِنَ مٌكِةِ وَسِطِ الُبّيَتْ اذَ وَضُْعا"🕋
Mostrar todo...
🇮🇶🇮🇶🇮🇶
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram