cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

مسودة

Publicaciones publicitarias
25 008
Suscriptores
-1124 horas
-647 días
-29230 días
Distribuciones de tiempo de publicación

Carga de datos en curso...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
Análisis de publicación
MensajesVistas
Acciones
Ver dinámicas
01
كلما نظرت إلى دواخلي، أجد كميّة فخر لا يضاهى، فقد جسدت شجاعةً لم تعرف الهوادة، و لم أتردّد لحظة واحدة في قطع روابطي مع من حاولوا بخسارتهم صغيرةٌ أو كبيرة أن يقلّلوا من قيمتي. أنا معتزّة بالجوانب الفريدة والتعقيدات الداخلية التي تميّزني. وبيقينٍ لا يتزعزع، أعلم أن كل قرارٍ سأتخذه سيكون ملائمًا لتلك القيم والمبادئ التي أحملها، ومن لا يقدر ذلك، فليس له موطئ قدمٍ في مسرحية حياتي.
64223Loading...
02
-من لم يتحرك، لن ينتبه للسلاسل المقيدة به.
1 32122Loading...
03
-
1 8102Loading...
04
"لَم أعُد أنبهِرُ بالتقدُمِ المهني للأشخاصِ ولم تعُد تُبهرُني الشخصياتُ السبّاقةُ في مُراكمة الإنجازاتِ في سيرتِها الذاتية. أصبحتُ أنبهرُ حقاً بالأشخاصِ الذينَ استطاعوا تحقيقَ التوازنِ في حياتِهم. فليس العملُ محور وجودِهم و ليست صفوفُ الإنجازاتِ همَّهُم الأوحد! أشخاصٌ استطاعوا تقويمَ علاقاتِهم، تربيةَ أبنائِهم، إثراءَ صداقاتِهم، و تنميةَ ذواتِهم. أشخاصٌ أنقذوا أنفسَهُم من فكرةِ القوقعة الاستقلالية؛ التي سيطرتْ على كثيرٍ مِن التُعساءِ الذين سخروا حياتَهم لنوعٍ واحدٍ من النجاح فوجدوا أنفسَهم في نهاية المطاف؛ فارغي الأيدي".
2 35425Loading...
كلما نظرت إلى دواخلي، أجد كميّة فخر لا يضاهى، فقد جسدت شجاعةً لم تعرف الهوادة، و لم أتردّد لحظة واحدة في قطع روابطي مع من حاولوا بخسارتهم صغيرةٌ أو كبيرة أن يقلّلوا من قيمتي. أنا معتزّة بالجوانب الفريدة والتعقيدات الداخلية التي تميّزني. وبيقينٍ لا يتزعزع، أعلم أن كل قرارٍ سأتخذه سيكون ملائمًا لتلك القيم والمبادئ التي أحملها، ومن لا يقدر ذلك، فليس له موطئ قدمٍ في مسرحية حياتي.
Mostrar todo...
-من لم يتحرك، لن ينتبه للسلاسل المقيدة به.
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
-
Mostrar todo...
"لَم أعُد أنبهِرُ بالتقدُمِ المهني للأشخاصِ ولم تعُد تُبهرُني الشخصياتُ السبّاقةُ في مُراكمة الإنجازاتِ في سيرتِها الذاتية. أصبحتُ أنبهرُ حقاً بالأشخاصِ الذينَ استطاعوا تحقيقَ التوازنِ في حياتِهم. فليس العملُ محور وجودِهم و ليست صفوفُ الإنجازاتِ همَّهُم الأوحد! أشخاصٌ استطاعوا تقويمَ علاقاتِهم، تربيةَ أبنائِهم، إثراءَ صداقاتِهم، و تنميةَ ذواتِهم. أشخاصٌ أنقذوا أنفسَهُم من فكرةِ القوقعة الاستقلالية؛ التي سيطرتْ على كثيرٍ مِن التُعساءِ الذين سخروا حياتَهم لنوعٍ واحدٍ من النجاح فوجدوا أنفسَهم في نهاية المطاف؛ فارغي الأيدي".
Mostrar todo...
Archivo de publicaciones