cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

بدايات معرفية️

(العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات) قناة مخصصة لمشاركة المحتوى المعرفي في مجالات العلوم الإسلامية والجوانب الاجتماعية والحياتية. للتواصل: @mjbakhet • رابط القناة على اليوتيوب: https://tinyurl.com/yv78ngcw

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
915
Suscriptores
Sin datos24 horas
+87 días
+5830 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

الوِرد الجائز والوِرد المحرّم،وحكم السّبحة/ الشيخ صالح العصيمي حفظه الله. https://www.youtube.com/watch?v=Ul2UX6MfiRM Best YT Alternative Apps # Vanced Official
Mostrar todo...
الوِرد الجائز والوِرد المحرّم،وحكم السّبحة/ الشيخ صالح العصيمي حفظه الله.

روى الطبراني عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ : (مَنْ صَلَّى الضُّحَی رَكَعَتَيْنِ لَمْ يُكتَب مِنَ الغَافِلِيْنَ ، وَمَنْ صَلَّى أَرْبَعاً كُتبَ مِنَ العَابِدِينَ ، ومَنْ صَلَّى سِتَّاً کُفِيَ ذَلِكَ اليَوْمَ ، وَمَنْ صَلَّى ثَمَانِيَاً كَتَبَهُ الله مِنَ القَانِتِيْنَ ، وَمَنْ صَلَّى ثِنْتَي عَشْرَةَ رَكْعَةً بَنَي الله لَهُ بَيْتَاً فِي الجَنَّةِ ، وَمَا مِنْ يَومٍ ولا لَيْلَةٍ إِلا لله مَنٌ يَمُنُّ بِهِ عَلَى عِبَادِهِ وَصَدَقَةٌ ، ومَا مَنَّ الله على أحَدٍ مِنْ عِبَادِهِ أَفْضَلَ مِنْ أنْ يُلْهِمَهُ ذِكْرَهُ) .
Mostrar todo...
3
هل يجوز الاستغفار من الذنب وأنا مقيمٌ عليه ؟ - عن عبد الله بن عباس قال: قال رسول الله - صلي الله عليه و سلم - : (ما من عبدٍ مؤمنٍ إلا و له ذنبٌ يعتادُه الفِينةَ بعدَ الفِينةِ، أو ذنبٌ هو مقيمٌ عليه لا يُفارِقُه حتى يُفارِقَ الدنيا ، إنَّ المؤمنَ خُلِقَ مفتَّنًا توابًا نسَّاءً، إذا ذُكِّرَ ذكَرَ) السلسلة الصحيحة - وفي المستدرك أنّ النّبيّ جاءه رجل فقال يا رسول الله أحدنا يذنب ، قال : يُكتب عليه ، قال : ثمّ يستغفر منه ، قال : يُغفر له ويُتاب عليه ، قال : فيعود فيذنب ، قال : يُكتب عليه، قال : ثمّ يستغفر منه ويتوب ، قال : يُغفر له ويُتاب عليه ، ولا يملّ الله حتّى تملّوا ) - .و قيل للحسن: ألا يستحي أحدنا من ربّه يستغفر من ذنوبه ثمّ يعود ثمّ يستغفر ثمّ يعود ، فقال : ودّ الشّيطان لو ظفر منكم بهذه ، فلا تملّوا من الاستغفار
Mostrar todo...
5😭 2
اتخاذ_الرغبة_معيارا_للخير_طريقُ_الكفر_مثال_النعم.m4a2.96 MB
..
Mostrar todo...
sticker.webp0.04 KB
sticker.webp0.04 KB
والعبد أضعف من أن يتجلد على ربه، والرب تعالى لم يُرد من عبده أن يتجلَّد عليه، بل أراد منه أن يستكين له ويتضرع إليه. ‏وهو تعالى يمقت من يشكوه إلى خلقه، ويحب من يشكو ما به إليه . ‏أبو عبدالله ابن قيم الجوزية رضي الله عنه
Mostrar todo...
5
﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ (٢٣)﴾ وقوله: ﴿وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ﴾ أي: تقول لهم الأعضاء والجلود حين يلومونها على الشهادة عليهم ما كنتم تكتمون منا الذي كنتم تفعلونه بل كنتم تجاهرون الله بالكفر والمعاصي ولا تبالون منه في زعمكم لأنكم كنتم لا تعتقدون أنه يعلم جميع أفعالكم ولهذا قالوا لكنكم: ﴿ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ (٢٢) وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ﴾ أي: هذا الظن الفاسد وهو اعتقادكم أن الله تعالى لا يعلم كثيرًا مما تعملون هو الذي أتلفكم وأرداكم عند ربكم ﴿فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾ أي: في مواقف القيامة خسرتم أنفسكم وأهليكم. قال الإمام أحمد: حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن عمارة، عن عبد الرحمن بن يزيد، عن عبد الله -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قال: كنت مستترًا بأستار الكعبة فجاء ثلاثة نفر قرشي وختناه ثقفيان -أو ثقفي وختناه قرشيان- كثير شحم بطونهم، قليل فقه قلوبهم فتكلموا بكلام لم أسمعه، فقال أحدهم: أترون أن الله يسمع كلامنا هذا؟ فقال الآخر: إنا إذا رفعنا أصواتنا سمعه وإذا لم نرفعه لم يسمعه. فقال الآخر: إن سمع منه شيئًا سمعه كله، قال: فذكرت ذلك للنبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فأنزل الله -عَزَّ وَجَلَّ-: ﴿وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ﴾ إلى قوله: ﴿مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾. وهكذا رواه الترمذي عن هناد، عن أبي معاوية بإسناده نحوه، وأخرجه أحمد ومسلم والترمذي أيضًا من حديث سفيان الثوري، عن الأعمش، عن عمارة بن عمير، عن وهب بن ربيعة، عن عبد الله بن مسعود بنحوه، ورواه البخاري ومسلم أيضًا من حديث السفيانين كلاهما عن منصور، عن مجاهد، عن أبي معمر عبد الله بن سخبرة، عن ابن مسعود -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- به. وقال عبد الرزاق: حدثنا معمر، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده، عن النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- في قوله تعالى: ﴿أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ﴾ قال: "إنكم تدعون يوم القيامة مفدمًا على أفواهكم بالفدام فأول شيء يبين عن أحدكم فخذه وكفه" قال معمر: وتلا الحسن: ﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ﴾ ثم قال: قال رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "قال الله تعالى أنا مع عبدي عند ظنه بي وأنا معه إذا دعاني" ثم افتر الحسن ينظر في هذا فقال: ألا إنما عمل الناس على قدر ظنونهم بربهم فأما المؤمن فأحسن الظن بربه فأحسن العمل، وأما الكافر والمنافق فأساءا الظن بالله فأساءا العمل ثم قال: قال الله تبارك وتعالى: ﴿وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ﴾ إلى قوله: ﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ﴾. وقال الإمام أحمد: حدثنا النضر بن إسماعيل القاص وهو أبو المغيرة، حدثنا ابن أبي ليلى، عن أبي الزبير، عن جابر -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قال: قال رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "لا يموتن أحد منكم إلا وهو يحسن بالله الظن فإن قومًا قد أرداهم سوء ظنهم بالله فقال الله تعالى: ﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾. ----------------- [١] أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٦/ ١۰۸، ١۰۹ ح ٢٦١٤) وصحح سنده محققوه [٢] سنن الترمذي، التفسير، باب ومن سورة حم (ح ٣٢٤۹) [٣] (المسند ١/ ٤۰۸) وصحيح مسلم، صفات المنافقين (ح بعد ٢٧٧٥) [٤] صحيح البخاري، التفسير، باب ﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ. . .﴾ [فصلت: ٢٣] (ح ٤۸١٧)، وصحيح مسلم، صفات المنافقين (ح ٢٧٧٥) [٥] أخرجه عبد الرزاق بسنده ومتنه، والشطر الأول سنده حسن، والشطر الثاني رجاله ثقات لكن سنده مرسل [٦] أخرجه الإمام أحمد بسنده ومتنه (المسند ٢٣/ ٣٧٣ ح ١٥١۹٧)، وقال محققوه: حديث صحيح دون قوله: "فإن قومًا قد أرداهم. . ." ابن كثير
Mostrar todo...
😢 1👀 1
رحم الله عباده فجعل تعلقهم واستغاثتهم وسجودهم وخفقات الدمع وأنفاس النجوى حقا خالصا له وحده سبحانه وبحمده، ومتى انهدم في القلب هذا الركن فلا عمارة له أبدًا! وكل عارفٍ بالله، متضلع من نور حبه، مستأنس بمعيته وكلاءته؛ لا يبث نشيج الاستغاثة، ولواعج الفقر والمسكنة إلا لسيده سبحانه وبحمده! قد نعم بنور " إياك " فكان مريدًا لربه مرادًا منه سبحانه وتعالى " أولئك الذين أردتُّ، غرستُ كرامتهم بيدي " ! وذاق ولاية " فبي يسمع وبي يبصر " ! اللهم عرفانًا منيرًا بصفاء نورك، خالصًا من شوب الخضوع لغيرك، فنعم المولى أنتَ، ونعمَ النصيرُ! أ. وجدان العلي
Mostrar todo...
6👍 1😭 1