cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

Sarah Lahlah

• سألها: ماذا سيحدث لو حدقتُ بعينيكِ؟ أجابت: ستذكر نظرتي إلى الأبد..💚🌼! حسابي الأنستا: https://instagram.com/sarah_lahlah?utm_source=qr&igshid=NGExMmI2YTkyZg%3D%3D كروبنا: https://t.me/joinchat/9srSSL4BDiY3NDg8 بوت التواصل: @Sarah5050265BOT

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
357
Suscriptores
Sin datos24 horas
-17 días
-930 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

الذكرى السنوية للفيديو💚
Mostrar todo...
1
00:26
Video unavailableShow in Telegram
3
00:30
Video unavailableShow in Telegram
فيديو عيد ميلادي كان لازم نزلو مبارح بس يلا معلش😂💚 #بصوتي #كلماتي
Mostrar todo...
3
أكره ناس يلي بضلو يلمحو للعالم إنو والله عيد ميلادي قرب ١١/٤ وشو بدكن تجيبولي ب ١١/٤ ليكو هي أنا عيد ميلادي ب ١١/٤ وما بلمح ل حدا بشي🌚💚
Mostrar todo...
😁 5
في حانة الألم بعت أحلامي مرفقةً بصّورنا الأخيرة وكانت أوجاعي حديث ذلك المساء تتمايل على أنين الموت حزناً تنهالُ الدّماء الحارة فرحاً بها ترقصُ على شفيرِ سكّينِ الذّكريات لتغدو ذبيحة هذا العشاء المشترك يترأس الصّفوف الأمامية خيبة يُصفق بنهمِ الجائع للمزيدِ من الخيبات وعلى يمينه زوجته الضّخمة السّيدة عذاب حاملة كعادتها ضميري الهش المُبعثر جميعهم يتناقلون صورنا، ويتفلون على ابتسامتكَ الخبيثة ويجلدون ذاتي الوحيدة تكبر أجسادهم و أضمحلُ أنا كأنّني سرابٌ منهك يتغذون على فاجعتي بكَ حقاً! إنّها لوجبةٌ دسمة.. الوقت يمضي مسرعًا بجنونه المعتاد لتحوم فوق جثتي غربان الظّلام تقتات على فُتات أحلامي وتنتصر هواجسي علي وتبتلعني دفعةً واحدة تنتهي هذه اللّيلة بنخبٍ من كأس النّبيذ المعتق معلنين أنّهم انتصروا في حربهم البّاردة بضحايا وجرحى ومعتقلين..جميعهم "أنا". #Sarah_Lahlah
Mostrar todo...
4
ياجماعة مين عم يفتح معو رابط المفاضلة امانه🥺
Mostrar todo...
‏آخر الحلول المؤسفة : التأقلم.🖤
Mostrar todo...
00:46
Video unavailableShow in Telegram
00:25
Video unavailableShow in Telegram
كآبة مُفرطة
Mostrar todo...
"نَّقل فؤادكَ حيثُ شئتَ من الهوى، ما الحبّ إلا للحبيب الأول" _ترمقني الأسئلة بنظرةٍ استفهامية علّيني أجد أجوبتها الّتي أضعتها بذاتي. تتدفق سيول الأسئلة في رأسي بفوضى تراتبية، غلافها معنونٌ بعبارة خافتة متربعة على عرش أفكاري (كيف السّبيل إلى وصالكِ؟!) لم يكن رحيلكِ عني بهذا السّوء، بعيدًا عن وسائل التواصل الّتي تُتِيح لي المجال لرؤية وجهكِ القمحي دون لمسه بأناملي المرتجفة أملك بحوذتي آلة زمنية أنا من اخترعتها، تلك الآلة هي أغنية حفظناها يوماً ما معاً أسافر على متنها إلى ماضٍ جمعني بكِ في زقاقٍ معين وذلك الزقاق أيضًا تتدَّلى من إحدى جدرانه القديمة شجرةُ ياسمينٍ دمشقي تفوح منها رائحتكِ أنتِ. رأيتكِ في حلمي على الحافة تلوحينَّ لي تتأرجحينَّ بين السّقوط في أعماقي واللاسقوط أرى على ملامحكِ وجهي، مرسومٌ بعنايةَ الآلهة تحملينَّ بينَ طياتكِ تلكَ الحُقبة الزمنية الّتي ينتمي إليها بتهوڤن وحينما تمتدُ حبالُ صوتكِ نحوي من بعيد، وتطرقُ نافذةَ انتظاري يبدأ اللّحن الحزين الشّجي يصدحُ في أرجاءِ غرفتي السّوداء أُرسلُ إليكِ طيرًا ما ليقرؤكِ السّلام؛ أنسى بعد فواتِ الأوان بأنكِ لا تجيدينَّ لغةَ الطّيور وأنّ حزنكِ في الغياب ابتلعكِ وفي جعبتكِ أفكاري المتناثرة الّتي سقطتْ مني عنوة! وبخورٌ ورسائلٌ قديمة محترقة. لم استطع تجاوزك ولا الهرب، فأنا أهرب منكِ إليكِ دائماً رغم قساوة البعد إلا أنه في نهاية المطاف الحياة هكذا كلُّ يومٍ نرى أشياء جديدة، نتعرف عليها، نتعلم منها نفهمها لكن الشّيء الوحيد الثّابت هو أنّني لن أسمح بأنّ أخسركِ أبداً. أنتِ ك روما مهما ابتعدتُ عنكِ وسرتُ قاصداً غيركِ أجدني أقفُ أمام وجهكِ القمحي هذا فكلّ الطّرق تؤدي إليكِ. سارة محمد لحلح
Mostrar todo...
1